عنوان الموضوع : البنات المسترجلات للنساء
مقدم من طرف منتديات العندليب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني
اريد ان اتحدث عن ظاهر موجودة وقد انتشرت بشكل كبير في مجتمعاتنا العربيه
وهي ظاهر البنات المسترجلات0
اصبح الكثير من البنات او بعض منهن يتركون النعومه وكل صفات الانوثة ويتحولون الي جنس اخر
مثل التشبة بالرجل في حركاتة وصفاته مثل قصات الشعر ولبس الملابس 0
والساعات من ماركات رجالية وحتى المشى وطريقة الكلام ويقومون بتقليد وكانهم رجال
وهناك الكثير من هذه النماذج اصبحت نشاهدها في مجتمعانتا
وخصوصاً في الجامعات وصالات الافراح وفي المنتزهات فتجدهم يغازلون بنات مثلهم
ويتبادلون كلمات الحب والغرام والهدايا وغيرذلك
فهذة ظاهره موجودة ولكم التعليق
ان اكثر مايؤلم هو ان تري شخصاً يقلد الاخر فكيف بتقليد الجنس الاخر0فما اجمل ان تهتم المراه بانوثتها
ا
المراة هي عالم من الحب والحنان كما خلقها الله عز وجل فلماذا التغيير والتبديل؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولقد كرمك الله وخلقك انثي رقيقة
هل هي العصرية المزيفة التي تبهر البنت ؟؟؟؟؟؟؟ام المدنية والتحضر من وجهة نظرها؟؟؟
ماهي العوامل النفسية التي تؤدي الي مثل هذا السلوك ؟
وكيف تنظر انت الي مثل هذة الفئة من البنات ومارايك ؟
انا ...لقد وصل الامرالي المدارس اكثر الطالبات يدخن نتيجة صديقات السؤ او التقليد من الممثلة او المطربة الماجنة الفلانية او تقليد لممثلة تحبها!!!!او كموضة وبرستيج وهذا مارأيناة في كثير من البنات المدخنات وايضا الشباب !!!!! نحن على عتبة خطيرة من ان يكون في حياتنا وواقعنا المرأة المدخنة !!!! فاكيد سوف نرى لو اتسعت النسبة اطفال مرضى ومشوهين نتيجة اكيدة لاتساع رقعة المرأة المدخنة !!! ومن هنا ادعوا الاباء والامهات ان يتقوا الله في بناتهن وان ينتبهوا لهن وتكون متابعتهن دورية ومعرفة صديقاتهن .. كذلك في حالة اكتشافهن انهن مدخنات المبادرة بعلاجهن فورا .... ايضا للجهات الصحية والتثقيفية والتوعية لابد من المبادرة في توعية الطالبات بمدى خطورة التدخين على المرأة بالذات وعمل الندوات
· البنات خالفن فطرة الله التي فطر الناس عليها، وتخلقن بصفات لا تليق بطبيعة الأنثى التي خلقها الله لتتميز بها عن طبيعة الرجل، يحسبن بزعمهن أنهن أصبحن كالرجال بحسن التدبير، وحرية التصرف، ومواجهة أمور الحياة، والتنافس على الأعمال، والخوض في مجالات تخص الرجال ولا تليق إلا لهم وبهم.
· فواجه ذلك الصنف من النساء من العنت والضيق الشيء الكثير، وحصلت لهن المشكلات النفسية والجسدية ومضايقة الرجال- الذين يكرهون تنافس أقرانهم من الرجال فكيف بالنساء- بل والتعدي عليهن، وأصبحن منبوذات حتى من بنات جنسهن، يكرهها ويمقتها زوجها وأبناؤها.
· ومع ذلك كله جاء الوعيد الشديد لمن خالفت فطرتها، وتخلت عن أنوثتها، وتشبهت بالرجال في اللباس والهيئة والأخلاق والتصرفات، ثبت في الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال))، واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله. وعن ابن عباس رضي الله عنهما أيضا قال: ((لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء)). والمترجلات من النساء يعني اللاتي يتشبهن بالرجال في زيهم وهيئتهم .
· وعن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: قال! رسول الله صلى الله عليه وسلم(ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث... ))، وفي رواية الإمام أحمد: ((لا يدخلون الجنة)) وفي رواية أخرى زاد تعريف المترجلة في قوله: ((والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال )).
· و من تلك الأحاديث يتبين حكم المترجلة التي تتشبه بالرجال بأنه حرام وكبيرة من كبائر الذنوب قال الذهبي رحمه الله تشبه المرأة بالرجل بالزي والمشية ونحو ذلك من الكبائر) فهي مطرودة من رحمة رب العالمين ملعونة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينظر الله إليها يوم القيامة نظرة رحمة ولا تدخل الجنة، فما أكبره من ذنب، وما أقبحه من جرم، لا يغفره الله إلا بالتوبة النصوح.
· والله عز وجل نهى النساء المسلمات أن يتمنين أن يكن كالرجال!، وكذلك الرجال نهاهم عن تمني ما للنساء في قوله تعالى:{ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما} ففي قول الله تعالى:{ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض } أي في الأمور الدنيوية وكذا الدينية، وهكذا قال عطاء بن أبي رباح: نزلت في النهي عن تمني ما لفلان، وفي تمني النساء أن يكن رجالا فيغزون رواه ابن جرير، ثم قال:{للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن }أي كل له جزاء على عمله بحسبه إن خيراً فخير، وإن شرا ً فشر، هذا قول ابن جرير، ثم أرشدهم إلى ما يصلحهم فقال: {واسألوا الله من فضله } لا تتمنوا ما فضلنا به بعضكم على بعض فإن هذا أمر محتوم، أي أن التمني لا يجدي شيئا ولكن سلوني من فضلي أعطكم فإني كريم وهاب: {إن الله كان بكل شيء عليما } .
مظاهر تشبه المترجلة بالرجال
1. التشبه بالرجال في اللباس، من لبس ثياب تشبه تفصيل ثياب الرجل، ولبس البنطال وهو من ألبسة الرجل أصلا،
2. عدم الالتزام بالحجاب الشرعي، الذي هو غطاء الوجه الساتر والعباءة الفضفاضة التي توضع على الرأس من أعلى، وأصبح البديل عنه غطاء للوجه شفاف، وعباءة مزركشة مطرزة توضع على الكتف،
· قال الذهبي رحمه الله: (ومن الأفعال التي تلعن عليها المرأة إظهار الزينة والذهب واللؤلؤ من تحت النقاب، وتطيبها بالمسك والعنبر والطيب إذا خرجت، ولبسها الصباغات والأزر والحرير والأقبية القصار مع تطويل الثوب وتوسعة الأكمام وتطويلها إلى غير ذلك إذا خرجت، وكل ذلك من التبرج الذي يمقت الله عليه ويمقت فاعله في الدنيا و الآخرة) .
3. مزاحمة الرجال وخالطتهم في الأسواق والأماكن العامة، بل بعضهن لا تستحي أن تصاف الرجال في صف الانتظار، وتدخل وتجلس بينهم وخاصة في المحلات التجارية، وتتكلم مع الباعة كأحد محارمها، وتشترك في البيع والشراء وحدها، وفي أحد تعريفات المترجلة: (اللاتي يتشبهن بالرجال في الحركة والكلام والمخالطة ونحو ذلك) .
5. رفع الصوت بالكلام ومجادلة الرجال: بصوت عال يسمعه البعيد قبل القريب، مع أن المرأة من سماتها خفض صوتها، والبعد عن محادثة الرجال الأجانب،
6. تقليد الرجال في المشية والحركات: فتمشي في الطرقات والأسواق مشية الرجل بقوة وجلد، وتتمثل حركات الرجل التي تظهر الصلابة والخشونة،
7. الخشونة في التعامل والأخلاق: كالرجال (مع أهل بيتها وأقاربها) فهي عنيدة، مستبدة برأيها، لا تقدر ولا تحترم أحدا، وهذه الصفات مذمومة بحق الرجل فكيف بالمرأة؟!.
8. ترك الزينة: الخاصة بالنساء كالحناء والكحل وغيره، فتصبح كالرجل في شكلها وهيئتها، قالت عائشة رضي الله عنها: أومت امرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبض النبي صلى الله عليه وسلم يده فقال: ((ما أدري أيد رجل أم يد امرأة)) قالت: بل امرأة. قال: لا لو كنت امرأة لغيرت أظفارك- يعني بالحناء)).
9. التشبه بالرجل في الشكل والهيئة: من قص للشعر كشعر الرجل، وتطويل ا لأظافر، وهيئة الوقوف والجلوس ونحوها.
10. نبذ قوامة الزوج أو رعاية الولي: فهي لا تقبل أن تكون تحت قوامة رجل أو تصرف ولي، تريد حرية التصرف المطلقة، دون إذن أو مراعاة رجل البيت.
11. السفر دون محرم: بوسائل النقل المختلفة، ومن أشهرها الطائرةوالرسول صلى الله عليه وسلم قال(لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم)). تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي حومة المستأسد الضاري
12. قلة الحياء:المرأة المسترجلة قد نزعت الحياء من خشيتها ومن أخلا قها وبذلك أصبحت كالشجرة بلا لحاء مصيرها إلى العطب أو الموت سريعاً فالمسترجلة تتكلم في كل موضوع وتتحدث مع كل الناس وتذهب إلى كل مكان بلا حياء ولا خلق كما قال صلى الله عليه وسلم في الصحيح(إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت)).
ورب قبيحة ما خال بيني وبين ركوبها إلا الحياء
فكان هو الدواء لها ولكن إذا ذهب الحياء فلا دواء
· تلك هي أهم المظاهر للمترجلة في نظري والتي ظهر شرها بين كثير من نسائنا وبناتنا مع الأسف الشديد
ما اللذي اوصل الحال ببناتنا لهذة الدرجة من التشبة بالرجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومتي تفيق من غفلتها وترجع لصوابها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
افيدونا بالله عليكم
يتبع
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
من مظاهر استرجال المرأة :
1 - لبسها ملابس الرجال .
2 - الكلام بطريقة كلام الرجال سواءً بتضخيم الصوت أوبالكلام الفاحش الذي يتكلم به سوقة الرجال .
3 - قصّ الشعر كالرجال .
4 - استخدام هرمونات الذكورة التي تضعف الصفات الأنثوي فيها وتزيد من صفات الذكورة فيها .
5 - المضاربات والعنف والشدّة مع زميلاتها ومن حولها .
6 - الحب والعشق ( الشذوذي ) بينها وبين الفتيات .
7 - كثرة الخروج من البيت وعدم القرار فيه .
8 - فضاضة الأخلاق حتى مع أهل بيتها والديها وإخوانها واخواتها .
9 - مزاحمة الرجال في الأسواق والأماكن العامة .
10 - قلّة الحياء والجرأة والتجرؤ على ما هو خلاف فطرتها كأنثى .
هناك اسباب بعضها من بيئة الفتاة وبعضها من ذاتها ، فمن الأسباب :
1 - كثرة الأولاد في البيت ، وربما تكون هي الفتاة الوحيدة بين إخوانها الذكور ، فالوضع العام يؤثّر على سلوكها .
2 - ظلم الزوج لزوجته ، وضعف الزوجة .. فالفتاة عندما ترى ضعف والدتها أمام ظلم أبيها يولّد عندها شعور عدائي ورغبة في العنف !!
3 - الصحبة الفاسدة .
4 - الميل إلى مشاهدة أفلام العنف .
5 - الإعجاب بين الفتيات ، حيث يبدا بالإعجاب وينتهي بالشذوذ .
6 - تعرّض الفتاة للتحرش الجنسي سواءً في مكان دراستهاأو محل عملها مما يجعل عندها ردّة فعل عكسيّة للتعامل مع واقعها .
7 - مشاهدة أفلام الشذوذ الجنسي سواءً عبر القنوات أو عبر الانتر نت ..
8 - اليُتم أو النشأة غير المستقرّة في الصّغر ..
9 - لبس الفتيات في التجمعات النسائية ( كلبس الضيق والقصير والعاري ) ونحو ذلك مثل هذه الأمور تثير في بعض الفتيات شعور ( الاسترجال ) !!
10 - ضعف محبة الله في القلب . وضعف مراقبته .
لعلاج اي سلوك - سيما سلوكيات الشذوذ الجنسي والغريزي -
اول ما ينبغي أن يُتجه إليه في العلاج هو( القلب ) !! وذلك من خلال جهتين في القلب :
الأولى : تصحيح التصوّر .
الثانية : تصحيح الإرادة .
تصحيح مغبة الشذوذ وعاقبته :
- فهو ينتهي بالفتاة إلى الطرد والإبعاد عن رحمة الله !!
فغريزتها وجمالها ويديها ورجليها وعينها وكل ما فيها من جمال ونعمة هي من رحمة الله ..
فهل ترضى أن تزول عنها هذه الرحمات .. وكيف يكون حالها لو زالت عنها هذه الرحمات ..
وهي التي عرّضت نفسها لهذا الطرد والإبعاد بمثل هذا السلوك ؟.!
- نظرة المجتمع لها ( سواءً أهلها أو حتى من حولها من الناس ) فهم ينظرون غليها نظرة احتقار ..
لأنها منكوسة الفطرة ، فهل ترضى لنفسها أن تكون محل نظر الاحتقار من مجتمعها ؟!
- تصحيح معرفة الله في قلبها ,ان الله عليها رقيب .. فهل ترضى أن تستخفي من الناس ..
وتجعل الله أهون الناظرين إليها ، وهو الذي سمّى نفسه الرقيب الحسيب العليم البصير ..
فأين تهرب من الله ؟!
إن غثارة محبة الله في القلوب بتبسيط كعاني أسمائه وصفاته للناس ..
وتبيين آثار هذه السماء في الواقع يعين كثيراً على تجاوز كثير من المشكلات ..
تُبعث في نفس ( الشاذّة ) الإرادة من خلال تصحيح المعرفة على ما سبق ومن خلال :
- تحفيزها بأن قيمتها في أن تكون أنثى ، تستمتع بأنوثتها بما أباح الله ، وتكون بين الناس أنثى لا ( مسترجلة ) !!
- تحفيزها بأن عودتها إلى الفطرة أسهل من بقائها على الانتكاسة في الفطرة ..
فالفتاة ( الشاذّة ) التي استطاعت أن تقلب فطرتها وتستعصي على فطرتها أسهل عليها أن تعود إلى فطرتها . . الأمر فقط يحتاج مجاهدة ومصابرة .
- تحفيزها بأن الله يحب توبتها ، ويفرح بها تائبة ..
والله تعالى متى ما علم منها صدق التوبة أعانها على هوى نفسها وثبّتها ..
المهم أن تصدق في توبتها وأن تستشعر محبة الله تعالى للتائبين ...
- تحفيز جانب الحياء فيها . . بإبرازه دائما عند مناصحتها ..
وان هذا هو خلقها اللائق بها ، وهو الخلق الذي يميّزها على سائر المخلوقات ...
بعد التصحيح المعرفي وتصحيح الإرادة ،هناك خطوات سلوكيّة ..
ينبغي أن تمارسها الفتاة التي تريد التخلّص من هذاالشذوذ :
1 - البعد عن المثيرات التي تثير فيها هذه النزعة . . سواءً كان ذلك صديقة أو قصّ’ أو فلما او رقما أو مكانا عاما للتجمع أو نحو ذلك .
2 - أن تغيّر من مظهرها حالاً .. في لبسها وشعرها وكلامها ومشيتها ..
لأن الظاهر له أثر على الباطن كما أن للباطن اثر على الظاهر ..
3 - أن تطهّر نفسها كلما وقعت في افثم .. بأن تتصدّق أو تصلي أو تصوم كلما واقعت الذنب ..
هذا السلوك التطهيري له اثره في تبغيض المعصية إذا استمرّت الفتاة عليه مما يخفّف عندها جموح الرغبة في هذا الإثم !
4 - أن تغيّر من مسارها .. وان تطلب الزواج بالحلال . .
إن استرجالها وظهورها أمام النساء مسترجلة يقلل من فرص الارتباط بها ،
والرجوع إلى أنوثتها وأنثويتها يزيد من فرص الارتباط بها . .
فعليها أن تسعى بالأسباب التي تحقّق لها تغيير المسار . .
5 - ضبط السلوك ..
فكل إنسان عنده من الرغبات والنزعات ما لو استجاب لها لفسدت الأرض ..
لكن على الإنسان مسؤوليّة خاصّ’ في أن يكبح جماح سلوكه ويضبطها ، فلا يكن من الضعف بمكان كلما ناداه هواه إلى المعصية استجاب !
6 - عليها أن تكثر من الدعاء والاستغفار والتوبة إلى الله في كل حين ..
7 - أن ترتبط بالقرآن قراءة فيه وتدبراً في معانيه ..
8 - اختيار الصحبة الصالحة التي تدلّها على الخير وتعينها على نفسها ..
9 - أن تقرأ في قصص الصالحات . . وان تجتهد في متباعة أخبار المسلمات من حولها في كل مكان ..
فإن شعور بالفتاة بمن حولها من اخواتها يجعل لها في نفسها شغلاً من التفرّغ لمثل هذه الأمور ..
10 - على الأمهات والمعلمات والفتيات أن يتقين الله في مجالسهن وفي لبسهنّ فلا يلبسن ما يثير بينهن الفتنة والشذوذ ..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك على الموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :