عنوان الموضوع : من صوت على 01 ومن صوت على 02
مقدم من طرف منتديات العندليب
لماذا هذا التراشق بالكلام والردود المسيئة في بعض الأحيان ؟
حسب رأي المتواضع ان لكل طريقة ايجابيات وسلبيات ولهذا فكلاهما ستصب في فائدة المعلم لماذا؟ وكيف ؟
إذا كانت الطريقة 01 تحدث فجوة كبيرة بين العامل واموال الخدمات فعلى الملعم ان يكون حريص على الحصول على حقه ولا يقف ساكتا إذا كان له حق في الحصول على قرض أوسلفية او أي قيمة نقدية من هذه الخدمات فمراقبتها يقع على عاتق المعلم الذي يحب نفسه فقط ولا يفكر بغيره ولهذا إذا تغيرت هذه العقلية واردنا ان نتحصل على حقوقنا من الخدمات فعليك ان تواجه من يسيروها بالوثائق أقول ثم الوثائق وليس بالكلام فقط ومن الأفضل أن نقوم بتكليف مراسلين في كل مدرسة يمثلون المعلمين في حالة التجاوزات إذا وقعت من طرف المنتخبين الولائيين أو الوطنيين .
اما إذا اختار المعلم الطريقة الثانية فهنا تكون المراقبة أسهل والأموال قريبة منه فقط عليهم ان يضعوا من هو اجدر في تسييرها بشكل يسمح للجميع الاستفادة ولا يعامل بالمحسوبية والقرابة و...غيرها
المهم ان المعلم اليوم فتحت له ابواب ان يشارك في اعادة هيبته للمجتمع فعليه ان لا يفرط في هذه الفرصة ويستغلها احسن استغلال ويبرهن انه ليس حاضن للاطفال وللموضوع بقية ......
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اختاروا الوثيقة رقم 2 لتخلصوا أموالكم من الديناصورات التي تتربص بها
اختاروا الوثيقة رقم 2 لتخلصوا أموالكم من الديناصورات التي تتربص بها
اختاروا الوثيقة رقم 2 لتخلصوا أموالكم من الديناصورات التي تتربص بها
=========
>>>> الرد الثاني :
انتخب الوثيقة رقم:2222222222222222222222222222222222222222222222 22222222222222222
22222222222222222222222222222222222222222222222222 222222222222222222222222
=========
>>>> الرد الثالث :
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتقولوا لاوألف لا للفتات.................
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتقولوا نعم لمنحة معتبرة عند التقاعد
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتخلصوا أموالكم من هيمنة وتوزع بالعدل والمنطق.
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري محمود
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتقولوا لاوألف لا للفتات.................
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمري محمود
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتقولوا نعم لمنحة معتبرة عند التقاعد
اختاروا الوثيقة رقم 1 لتخلصوا أموالكم من هيمنة وتوزع بالعدل والمنطق.
=========
هذه زغردت في الماضي والآن نحن من سيزغرد ولكن ليس بطريقتكم بطريقتنا وهي :
نعم للوثيقة رقم11111111111111111111111111111111111111111111111 1
الكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.
1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب.
2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن.
3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها).
لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى:
1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك.
2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل.
3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ.
باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب.
الكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.
1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب.
2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن.
3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها).
لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى:
1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك.
2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل.
3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ.
باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب.
تحليل منطقي الله يحفظك يا أخي الفاضل .
كل زملائي في المؤسسة مع الوثيقة رقم 01
كل زملائي في المؤسسة مع الوثيقة رقم 01
وهو كذلك أخي الفاضل ، كلّنا مع الوثيقة :111111111111111111111111111111111111111111111111
الوثيقة 2 أسهل للمراقبة والمتابعة.