عنوان الموضوع : هل هناك منشور يعطي الاولوية لابناء الاساتذة و عمال القطاع في الاقسام التحضيرية للادارة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
هناك مجموعة من الاساتذة و عمال القطاع ممن حرم ابناءهم من التمدرس في الاقسام التحضيرية بسبب الضغط و ترتيب التلاميذ حسب يوم و شهر الميلاد يتساءلون,
هل هناك نص قانوني او منشور يعطي الاولوية لابناء الاساتذة وعمال القطاع ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ninja
السلام عليكم
هناك مجموعة من الاساتذة و عمال القطاع ممن حرم ابناءهم من التمدرس في الاقسام التحضيرية بسبب الضغط و ترتيب التلاميذ حسب يوم و شهر الميلاد يتساءلون,
هل هناك نص قانوني او منشور يعطي الاولوية لابناء الاساتذة وعمال القطاع ؟

أعتقد أن المدراء يمنحون هذا الإمتياز لعمال القطاع من باب الزمالة والإنتساب لنفس القطاع غير مقيدين بمنشور أو تعليمة تجبرهم على ذلك و الله أعلم .

=========


>>>> الرد الثاني :

القطاع الوحيد في الجزائر الذي ليس لعماله أولوية

=========


>>>> الرد الثالث :

هل من منشور ؟

=========


>>>> الرد الرابع :

بسم الله و السلام عليكم
لا يوجد منشور يعطي الأولوية لأبناء القطاع

=========


>>>> الرد الخامس :

هذا القطاع المريض المهمل لا يعطي أولوية لأحد الا المحسوبية و المعريفة و... ،تروح دير لاشان في المستشفى العام يحرق واحد منهم و يقولك"collègue"! "زميل " حتى عاملة النظافة و البواب مع احترامي لهم ،عندهم مزايا وخدمات مجانية في المستشفيات أقلها و أبسطها ادخال ذويهم ....هذا دون ذكر سونال غاز وسوناطراك و و ..... والله لست أدري ما جنيناه من هذا القطاع الممسوخ الا الذل و الهوان و مختلف أنواع الامراض المزمنة ؟! ربّي ينتقم ممن كان السبب بن بوزيد وبن زاغو وجماعتهم ممّن زاغو و أزاغو .

=========


الشيئ نفسه عانيته هذا الموسم ....ولكن الحمد لله وجدت مديرا متفهما ومقدرا .....


نفس المشكلة عندي

السلام عليكم
في مدرستنا فضل المدير التسجيل الاستثنائي لابن شرطي عن ابن معلمة معنا في المدرسة واش تقولو في هذه؟

التعليم التحضيري غير الزامي

ابن الشرطي مكانه مكفول بقوّة القانون ، و ابن المعلم مكانه مهدور بقوة نفس القانون ! نعم انّه قانون الوضيف العمومي الجائر.

يوجد منشور ينظم عملية تسجيل أطفال التحضيري مفصل، ويصرح بعدم اعتماد "المعرفة والمحسوبية".