عنوان الموضوع : المعلم الحقيقي فكان يعطي الجميع درسا . من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
صحفية لا تفقه شيئا في المشاكل النقابية.شخص يدعي انه نقابي و الذين يعملون ينتمون لنقابته .شخص ضحت به الوزارة و وضعته في فم الاسد .و حلاقة عوض ان تستعمل مقصها استعملت لسانها فخرج و لم يعد.اما المعلم الحقيقي فكان يعطي الجميع درسا .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
فكانوا 4 ضد 1 لكن المعلم اعطاهم درسا لن ينسوه
=========
>>>> الرد الثاني :
المعلمين الفقاقير في وجه الحلاليف
=========
>>>> الرد الثالث :
الجلسة كانت مؤامرة من الوزارة مع التلفزة على النقابة واتحدى كل واحد منهم على اعادة الحصة في اعلام حر يفقه صحافته لغة الحوار ,,,,,, لقد ىلنا للزوال قبل الأوان والمشكلة في ذلك؟ فالرزق على الله . والله المستعان لارجوع ... لارجوع ,,, الى الأمام حتى يرقى اصحاب الحق ,,,
=========
>>>> الرد الرابع :
ما شاهدناه كان أمر عادي والسبب : أن الصادق دزيري كونه مربي كان يقدم الدرس ، رغم تلقيه لصعوبات جمة كون تلاميذته الأربعة أغبياء ، متعجرفين ، قليلي الأدب والحياء ، كثيري الوقاحة ومشاغبين لا يستمعون لسيدهم وهو يشرح درسه لهم ، ولكن في الأخير فهموا رغم عدم رضاهم .
إليك الصادق دزيري : أنت مناسب في المكان الذي أنت فيه ، تمثلني وقلبي مطمئن ، واصل ... إلى الأمام
أخيرا تقبلوا مروري وسلامي على أهل السلام
=========
>>>> الرد الخامس :
إذا كان دزيري مدرس ناجح فعلى تلاميذته أن يثبتوا ما تلقوا عنه في الميدان و أن لا يخذلوه فهو قوي بهم و هم به مفتخرون
=========
اعتذر منك سي رشيد كلنا في الهم سوى تقبل اعتذاري
يا أيها المعلمين
الشرفاء يجب الا نتراجع وسوف نأجذ حقوقنا بإذن الله لانها عادلة ومشروعة
. ويبقى أن نقول لازم يرحل الوزير ومن معه ما دام لا يحترم المعلم اصبح الاضراب اضراب كرامة على الكل التجند والالتحاق بالاضراب لانه اصبح مثله مثل الجهاد
هكذا عرفناك أخي رفيدة
بارك الله فيك
في هذه الاوقات تظهر معادن الرجال
شكرا لك
هذا ما أردت قوله....
الصادق دزيري المعلم والمشاغبون الأربعة.عنوان لحادثة تاريخية يجب أن تحكى للأجيال على مر العصور
الفقاقير في وجه الحلاليف
بارك الله في الجميع
القروي
لا يَذْهَبَنَّ بكَ الترددُ … إِن عَزَمْتَ على عَمَلْ
ما أخطأَ العلياءَ من … ركِبَ الشجاعةَ والأَمَلْ
لقمان الحكيم
ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة : الشجاع في الحرب و الكريم في الحاجة و الحليم عند الغضب،