عنوان الموضوع : القانون الذي فرق بين السود و البيض في أمريكا ..يعاد بإسم 240/12 من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب
...جزائر العزة و الكرامة تسمع و ترى فيها بأم عينيك ظلم يشمي على ساقيه ... الساق الاولى يضعها على رجال و نساء حملوا التاريخ المشرق لقطاع مهم في حياة الشعوب ...ألا و هو التربية و التعليم ... و الساق الثانية على كل بذرة أمل أو شعاع من نور يرد للمدرسة الجزائرية بريقها و سابق عهدها المشرف...إننا اليوم نعيش في قطاع التربية أفضع قانون خاص يجسد ويكرس كل معاني التمييز العنصري بين رجال و نساء قطاع التربية و ذلك يتضح جليا في المثال الذي أسوقه لكم:... تجد هناك أستاذان أو معلمان دخل هذا القطاع في عام واحد بل و في يوم واحد ، الأول تابع تكوينا سنة 2017 بكل محاسنه و مساوئه ثم تخرج سنة 2017 فأدمج و أستفاد من الرتب المستحدثة ... أما الثاني الذي لم تسمح له الوزارة بالتكوين بمبررات مختلفة وواهية ثم تفرض عليه التكوين (المذلة) بعد إصدارها لقانون الحقرة (240/12)و يكون مآله ترقية لتذهب سنوات عمره في مهب الريح بداعي أن إدماجه يمس بجوهر القانون الخاص و يحتاج إلى قرار سياسي من معالي الوزير ... بربكم هل قرأتم عبر التاريخ و عند كل الحضارات القديمة منها و الحديثة قانونا يعامل موظفين إثنين في نفس المؤسسة وبنفس المهام بالتمييز و التفرقة بينهما بهذا الشكل ؟؟؟...أظن طبق مثل هذه القوانين بين السود و البيض في أمريكا ... أو عند المماليك ؟؟؟
أبو مؤيد يسأل الله العافية ..قسنطينة..
23/02/2015
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ادن لا بد من نضال علي طريقة مارتن لوثر كينغ و لن تستطيع الانباف تقمص هده الشخصية المعحزة ربما قند نجد نبوغ مارتن في الكناباست
=========
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahidw13
ادن لا بد من نضال علي طريقة مارتن لوثر كينغ و لن تستطيع الانباف تقمص هده الشخصية المعحزة ربما قند نجد نبوغ مارتن في الكناباست
... وقد لا تجده لا هنا و لا هناك ؟؟؟ أما إذا كنت تقصد كنابست الذي سيأتي بعد مئات السنين أقول ...ربما ..
=========
>>>> الرد الثالث :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومؤيد
... وقد لا تجده لا هنا و لا هناك ؟؟؟ أما إذا كنت تقصد كنابست الذي سيأتي بعد مئات السنين أقول ...ربما ..
المهم تاكد انه ليس انبياف ولو قرون
=========
>>>> الرد الرابع :
...الإهتمام ليس بالعناوين ... على قدر الإهتمام بطينة الرجال التي تحقق المكاسب ...
=========
>>>> الرد الخامس :
=========