عنوان الموضوع : لكم دينكم و لي ديني للبيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

هذه الآية الكريمة تنطبق على هذه العينات من كتاب التلميذ
للسنة الثانية ابتدائي
فالملهى الليلي يدخل في إثراء الرصيد اللغوي و الثقافي للطفل
كتاب القراءة للسنة الثانية ابتدائي صفحة 100

عدم غسل اليدين من أعمال الضوء
كتاب التربية الإسلامية نفس المستوى


قد يقول المرء إنها مجرد أخطاء بسيطة و لكن هذه الأخطاء مر عليها
عشر سنوات تقريبا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا لك الأخ لوز على المجهود مزيدا من البحث والتنقيب على مثل هذه الأخطاء الكبيرة وليست صغيرة. لأنه بناء أجيال وليس تسمين عجول
ودجاج شكرا مرة أخرى.

=========


>>>> الرد الثاني :

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نعم في هذا الزمان الاشياء تسمى بغير مسمياتها

بارك الله فيك


=========


>>>> الرد الثالث :

لا حول ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك أخي رشيد
كنا نعيب على كتاب السنة الأولى الجملتين :
ماما في السوق / بابا في البستان
ولكن يبدو انهما مقارنة بجمل أخرى هما جملتان عاديتان


=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرا
شكرا لك الأخ لوز على المجهود مزيدا من البحث والتنقيب على مثل هذه الأخطاء الكبيرة وليست صغيرة. لأنه بناء أجيال وليس تسمين عجول
ودجاج شكرا مرة أخرى.

لا زالت الكتب في حاجة إلى غربلة ، ما لم أفهمه كيف تمر هذه على لجان المراقبة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نعم في هذا الزمان الاشياء تسمى بغير مسمياتها

بارك الله فيك

و فيك بارك الله ... ثم يقولون أننا ندرس الأطفال تغسيل الميت و عذاب القبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله-1
لا حول ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك أخي رشيد
كنا نعيب على كتاب السنة الأولى الجملتين :
ماما في السوق / بابا في البستان
ولكن يبدو انهما مقارنة بجمل أخرى هما جملتان عاديتان

و فيك بارك الله الأخ عبد الله

=========


>>>> الرد الخامس :

و ما خفي أعظم ...

فحسبنا الله و نعم الوكيل..

لذا وجب علينا وضع اليد في اليد و الذود عن حياضنا

و لا نأمل الخير من المتخاذل ، فهؤلاء فلذات الكبد

أبناءنا مستقبل بلادنا ..........

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير سعيد
و ما خفي أعظم ...

فحسبنا الله و نعم الوكيل..

لذا وجب علينا وضع اليد في اليد و الذود عن حياضنا

و لا نأمل الخير من المتخاذل ، فهؤلاء فلذات الكبد

أبناءنا مستقبل بلادنا ..........

هم أمانة بأعناقنا و ذخر هذه الأمة لن نفرط فيهم تحت أي ظرف