عنوان الموضوع : حوار مع حكيم انشغالات بيداغوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
قال رجل لأ حد الحكماء :
~ كم آكل ؟
قال : فوق الجوع و دون الشبع.
~ فكم أضحك ؟
قال : حتى يسفر وجهك و لا يعلو صوتك .
~ فكم أبكي ؟
قال : لا تمل من البكاء من خشية الله .
فكم أخفي عملي الصالح ؟
قال : ما استطعت .
فكم أظهر منه ؟
قال : مقدار ما يقتدى بك .
فكم أفرح اذا مدحني الناس ؟
قال : على قدر ظنك أراضي الله عنك أم غاضب .
فكم أحزن إذا ذمني الناس ؟
قال : و ما يضرك أن تكون مذموماً
عند الناس
إذا كنت محمودا عند الله.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
=========
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك ..ربي يحفظك ..
=========
>>>> الرد الثالث :
حكم جميلة شكرا على الاجتهاد موفقة ان شاء الله الى المزيد
=========
>>>> الرد الرابع :
شكرا أيها الزميل ..بارك الله فيك .
=========
>>>> الرد الخامس :
حكم جميلة شكرا على الاجتهاد موفقة ان شاء الله الى المزيد
=========
بارك الله فيك .
أسعدت بمرورك أحي الفاضل ..
ما احوجنا الى كلام يذكرنا بهموم الدنيا وزينتها شكرااااااااااا عطوفة على الكلام القيم الذي لا يوزن حتى بالذهب
بارك الله فيك .
شكرا لكما أخوي كمال ورشيد .
بارك الله فيكما .
[شكرا لك ايها الكريم على هذه الحكمة ونفعنا الله بها ويالبيتنا نفقه الحكم لنتعض بها
إن شاء الله نحاول أن نعمل بالمواعض الطيبة لأننا طيبون ..والله يعلم بأحوالنا ..
بارك الله فيك ..
بارك الله فيك عطوفة
منكم نتعلم
جازاك الله عنا كل خير
شكرا أبا إسماعيل ..نورت الصفحة بكلماتك الجميلة .
بورك فيك ربي يحفظلك اسماعيل واخوانه ..
فكم أفرح اذا مدحني الناس ؟
قال : على قدر ظنك أراضي الله عنك أم غاضب .
فكم أحزن إذا ذمني الناس ؟
قال : و ما يضرك أن تكون مذموماً
عند الناس
إذا كنت محمودا عند الله.
هذه السطور ابكتني الكثير
كتبها الخالق لك جبل من الحسنات
يارب
امين