عنوان الموضوع : تطورات خطيرة جدا الأمن الجزائري يضرب الأساتذة المتعاقدين من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

20 décembre, 2016 Posté dans Monde du travail en Algérie
تعرضت أستاذة متعاقدة للضرب المبرح أمام زملائها من طرف قوات الأمن اليوم 19 ديسمبر على الساعة 15 أمام ملحقة وزارة التربية، هذه الأستاذة متزوجة وأم لطفل خرجت منذ قليل من المستشفى وهي تحمل شهادة طبية تثبت تعرضها لضرب هذا هوة الأمن الجزائري وهذه هي وزارة التربية في نهاية 2016
تعتزم النقابة متابعة قوات الأمن قضائيا


https://ffs1963.unblog.fr/2016/12/20/...%D8%A8-%D8%A7/




https://www.elkhabar.com/ar/watan/274772.html


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

تبا لك أيها المسؤول الأول على هذا القطاع
انت يا من تسمى ببن بوزيد
هذه هي الدولة البوليسية
اللي يسمع وللا يقرى خبر كيما هذا يعرف واش معناها الدولة البوليسة
حسبي الله و نعم الوكيل فيكم


=========


>>>> الرد الثاني :

شبعنا مشاكل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

=========


>>>> الرد الثالث :

أحزاب النهضة، الأرسيدي والأفافاس تتبنى مطالب الأساتذة المتعاقدين

الأمن يفرق المعتصمين ويعتقل 30 منهم

نقابة “السناباب” تقرر مقاضاة مصالح الأمن


فرقت قوات مكافحة الشغب الأساتذة المتعاقدين بالقوة ومنعتهم من الاعتصام أمام وزارة التربية الوطنية (مديرية الموارد البشرية) بالرويسو وقامت بضرب أستاذتين واعتقلت 30 منهم، الأمر الذي أثار سخط “السناباب” وقررت مقاضاة مصالح الأمن، هذه التطورات دفعت بعض الأحزاب السياسية كالنهضة، الأرسيدي والأفافاس لتبني مطالبهم.
ندد المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين المنضوي تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية بالطريقة التي عاملت بها قوات مكافحة الشغب زملاءهم باستعمال القوة بالرغم من أن تواجدهم أمام ملحقة وزارة التربية الوطنية (مديرية الموارد البشرية) بالرويسو لم يكن سوى من أجل المطالبة بحقهم في الإدماج مثل باقي الأساتذة المتعاقدين السابقين الذين استفادوا من هذا الحق منذ قرابة شهرين تقريبا من خلال اعتصامهم وتمسكهم بمطالبهم حتى جاء قرار الإدماج.
وقال رئيس المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين التابع لـ”السناباب” موسى قواسمية في تصريح لـ”الفجر” أن مصالح الأمن وقوات مكافحة الشغب فاجأت الزملاء ممن كانوا متجمعين مساء أمس في حدود الخامسة أمام مديرية الموارد البشرية كالعادة واستعملت القوة لتفريقهم ووصل الأمر إلى الاعتداء بالضرب على أستاذتين الأولى من ولاية وهران وهي حامل، والثانية من ولاية الشلف، المعنيتان سلمتا لهما شهادتان طبيتان تثبت تعرضهما للعنف، وواصلت قوات مكافحة الشغب استفزازها ومضايقاتها للمعتصمين بسحب الأغطية والأفرشة منهم التي كانوا يستعملونها للمبيت في العراء بالرغم من برودة الطقس خلال اليومين السابقين وهذا لإخلاء المكان.
وأوضح المتحدث أن “مطلبنا الرئيسي هو الإدماج دون قيد وشرط وتطبيق قرار رئيس الجمهورية، وقضيتنا طرحناها على بعض الأحزاب السياسية منها النهضة، التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية (الأرسيدي)، وجبهة القوى الاشتراكية (الأفافاس) في لقاء جمعنا بهم أمس وتعهد ممثلو التشكيلات السياسية بتقديم الدعم المادي والمعنوي لنا وتبليغ انشغالاتنا إلى الوزارة الوصية مع العمل من أجل طرحها في البرلمان”، معلنا أن النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية “السناباب” قررت رفع دعوى قضائية ضد مصالح الأمن بسبب إقدامها على ضرب الأستاذتين.

=========


>>>> الرد الرابع :

من جانبها طالبت النقابة المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية بإطلاق سراح 40 أستاذا تم توقيفهم أمس من طرف قوات الأمن.
وشهد مبنى وزارة التربية أمس مشادات عنيفة بين قوات الأمن والأساتذة المتعاقدين المقصين من الإدماج، حيث تم توقيف كل المعتصمين واقتيادهم إلى مركز الشرطة، موازاة مع نزع جميع اللافتات التي حملت شعارات تطالب بحق الإدماج ''تطبيقا لقرار رئيس الجمهورية''.
وحسب ممثل المحتجين، الأستاذ موسى الذي تحدث لـ''خبر''، فإن قوات الأمن مارست ''ضغوطات'' كبيرة على المتعاقدين المعتصمين منذ 18 يوما أمام وزارة التربية في رويسو، قصد إجبارهم على مغادرة المكان، واتهم محدثنا أعوان الشرطة باستعمال الهراوات لتفريق المتظاهرين صباح أمس، وقال بأنهم أوقفوا أكثـر من أربعين أستاذا واقتادوهم إلى مركز الأمن بحسين داي.
وذهب محدثنا إلى أبعد من ذلك، حينما قال بأن قوات الشرطة اعتدت على أستاذة حامل حيث تعرضت لإصابات بالغة تم على إثـرها نقلها إلى المستشفى، وقد تم تحرير شهادة طبية تؤكد مدى خطورة هذه الإصابة، حسب الوثائق التي تحصلت ''الخبر'' على نسخ منها.
وفي سياق متصل انتقد ممثل الأساتذة المتعاقدين تعامل الوصاية مع مستخدميها، حيث قال بأنها مازالت تتعمد إقصاء هذه الفئة، رغم أن قرار رئيس الجمهورية بإدماج المتعاقدين لم يستثن أي طرف حسبه.
وبناء على هذه التطورات، قرر المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين، المنضوي تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية، متابعة أعوان الأمن المتورطين في الاعتداءات قضائيا، فيما أعلن الأساتذة المدمجون وقوفهم إلى جانب المحتجين الذين يعتزمون نقل غضبهم إلى رئاسة الجمهورية، تنفيذا لما جاء على لسان مسؤولي وزارة التربية الذين طلبوا منهم -حسب محدثنا- خلال آخر لقاء جميع الطرفين بـ''الذهاب إلى رئاسة الجمهورية للحصول على قرار سياسي..''.

=========


>>>> الرد الخامس :

حسبي الله و نعم الوكيل فيكم

=========


إنك ميت و إنهم ميتون و سيسأل بن بوزيد عن ما فعل بالذين كادوا أن يكونوا من الرسل و استهتاره بهم ألا يعلم هذا أنه مبعوث ليوم عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين عندها لن تنفعسياسة كلام الهف السياسي و الحصانة السلطوية التي يتمتع بها الآن فماذا سيقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا إذا تمكن من الإجابة عن السؤال ( من هو ربك و ماهو دينك و من بعث فيكم ) يا بن بوزيد إتق الله في رعيتك فكلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته , ما تفعله بينك و بين ربك يغفره لك و لكن ما بينك و بين الناس لا يغفره إلا الأساتذة المتعاقدين


شبعنا مشاكل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ماشي غير خويا تخمنا منوا حسبنا الله ونعم الوكيل

طالبوا بالإدماج الفوري وتطبيق قرار رئيس الجمهورية.. الأساتذة المتعاقدون يعتصمون أمام وزارة التربية وقوات مكافحة الشغب تفرّقهم
صارة ضويفي الجزائر نيوز : 20 - 12 - 2011


منعت قوات مكافحة الشغب، أمس، الأساتذة المتعاقدين الذين لم يتم إدماجهم والموقوفين بعد أسبوع من الإدماج، من الاعتصام أمام مقر وزارة التربية الوطنية، بالرويسو، بينما رفضت الوصاية استقبالهم، وقد جدد المعتصمون دعوتهم لمواصلة الاحتجاج ونقله إلى المرادية، فيما أكد المجلس الوطني رفع دعوى قضائية ضد مصالح الأمن·
واصل، أمس، الأساتذة المتعاقدون، الذين لم يشملهم بعد قرار الإدماج والأساتذة الذين تم توقيفهم بعد أسبوع من الإدماج، اعتصامهم أمام مقر ملحقة وزارة التربية الوطنية بالرويسو بالعاصمة، حيث اعتصم أزيد من 60 أستاذا متعاقدا· وحسب رئيسة المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين، مريم معروف، فإن قوات مكافحة الشغب حاولت بكل السبل تفريق المعتصمين ومنعهم من الوصول إلى مقر الوزارة، كما قامت بتوقيف عدد معتبر من الأساتذة، وكشف ممثل الأساتذة المعتصمين، أن هناك أستاذة متعاقدة تعرضت للضرب المبرح من طرف أعوان الأمن، وقد تم نقلها إلى المستشفى الجامعي مصطفى باشا، حيث تحصلت على شهادة طبية تثبت تعرّضها للضرب، تحوز ''الجزائر نيوز'' على نسخة منها، وقد قرر المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين - حسب المتحدث ذاته - رفع دعوى قضائية ضد مصالح الأمن.
من جانب آخر، أوضح ممثل الأساتذة المتعاقدين، أن وزارة التربية الوطنية رفضت استقبال المتعاقدين المعتصمين، وكان آخر لقاء لهم مع مدير المستخدمين الأربعاء الماضي، حيث خرج من الاجتماع دون تقديم أي حلول أو إجابات، وقد طالب الأساتذة المتعاقدون من وزارة التربية الوطنية، تطبيق قرار رئيس الجمهورية فقط، لأن هذا القرار لا يستثني أي فئة، حسب ممثل المعتصمين.
وفي سياق متصل، استدعى، أمس، المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين التابع للنقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية ''السناباب''، جميع الأحزاب السياسية والكتل البرلمانية للاجتماع بدار النقابات، وقد طلب منهم التدخل العاجل من أجل حل مشكلة المتعاقدين.


خبر عاجل : قمع الاساتذة المتعاقدين في العاصمة

مستعجل هاجمت قوات الأمن الأساتذة المتعاقدون المنضوين تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية ( سناباب ) اليوم 20/12 / 2011 صباحا على الساعة 10 أمام ملحقة وزارت التربية برويسو واعتقلت أكثر من 40 أستاذ 08 منهم أخذوهم إلى مركز الشرطة بحسين داي باستعمال الهراوات والكلام البذيء المسيء للأخلاق والبقية 32 أستاذ نجهل لحد الساعة مكان اعتقالهم كما توجد من بينهم أستاذة أم لطفل وهي حامل وكانت قد تعرضت لضرب البارحة مساء من طرف قوات مكافحة الشغب إن النقابة تندد بهذا التصرف وهي تحضر لمتابعة قوات الأمن قضائيا على الضرب المبرح ضد أساتذة يحتجون بطريقة سلمية ومشروعة في القانون الجزائري . كما تنادي النقابة كل المنضمات النقابية وحقوق الإنسان الوطنية والدولية التدخل العاجل لإطلاق سراحهم والعمل على إنهاء معاناتهم بعد 18 يوم مبيت في العراء رغم الأحوال الجوية الصعبة . كما سمعنا أحد الأساتذة المعتقلين يقول بصوت عالي يا أصحاب الضمائر الحية إلى متى صمتكم يقتلنا

.................................................. .......

الجزائر: قوات الأمن تفض اعتصامًا للأساتذة المتعاقدين وتعتقل العشرات منهم
الجزائر ـ خدمة قدس برس
أبلغ رئيس المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين موسى قواسمية وكالة "قدس برس" أن قوات الأمن الجزائرية هاجمت الأساتذة المتعاقدين المنضوين تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية (سناباب)، اليوم الثلاثاء (20/12)، أمام ملحقة وزارت التربية برويسو، بالجزائر العاصمة

حسبنا الله ونعم الوكيل

هنيئاً

لمن بات والناس يدعون له،

وويل لمن نام والناس يدعون عليه،

وبشرى لمن أحبته القلوب، وخسارةً لمن لعنته الألسن