عنوان الموضوع : antouma ya asatida wasilou fi soubatkoum
مقدم من طرف منتديات العندليب
عاملون بعقود ما قبل التشغيل ساخطون ويتحدون السلطات في اعتصام أمام الحكومة بشعارات :
“الاحتجاج إلى غاية إدماج 600 ألف عبيد”
2016.03.25
“يا الطيب لوح سڤمها ولا روح” و”من الحدود إلى الحدود، كلنا ضد العقود” و”لا سياسة لا تسييس إدارة تاع التبزنيس”، “منصب عمل دائم”، “الاحتجاج حتى يتم إدماج 600 ألف عبيد”، “لا للتهميش”، “الإدماج أو مقاطعة الانتخابات”، هي شعارات رفعها أزيد من 200 خريج جامعي يعملون في إطار عقود ما قبل التشغيل في اعتصام أمام قصر الحكومة أجهضته مصالح الأمن قبل إيصال انشغالاتهم الخاصة بالإدماج والظفر بمناصب ثابتة. وككل مرة، منعت قوات الأمن التي كانت حاضرة بقوة أمام البريد المركزي العاملين بعقود ما قبل التشغيل من تنظيم مسيرة إلى قصر الحكومة للضغط عليها وفتح أبواب الحوار مع ممثليهم التابعين للجنة الوطنية لعقود ما قبل التشغيل المنضوية تحت لواء “السناباب” وإيجاد أطر قانونية لإلغاء عقود ما قبل التشغيل لأزيد من 600 ألف عامل يعملون في ظروف سيئة بسبب الاستعباد والاستغلال مقابل أجور “جد زهيدة” لا تتجاوز 15 ألف دج لمدة لا تتجاوز 3 سنوات قبل أن يجدوا أنفسهم في الشارع وفي عالم البطالة. وحملت رئيسة اللجنة، فليل مليكة، وزارة العمل والسلطات العليا مسؤولية أي انزلاقات بسبب “تجاهل مطالبهم الخاصة بإدماج كافة عمال عقود ما قبل التشغيل والشبكة الاجتماعية الحاملين للشهادات في مناصب عمل دائمة دون قيد أو شرط وإعادة المفصولين إلى مناصب عملهم فورا، وكذا تجميد مسابقات الوظيف العمومي إلى غاية تسوية وضعية هذه الفئة، وفتح باب الحوار وحق التقاعد وإلغاء سياسة العمل الهش وتخصيص منحة للشباب العاطلين عن العمل الحاملين للشهادات إلى غاية حصولهم على مناصب عمل دائمة”. وتطرقت فليل إلى السخط الذي أبداه 600 ألف عامل من خلال الاعتصامات الولائية، تجاه السياسة المنتهجة في الجزائر في عملية التوظيف، بعد أن فندت وجود مليون منصب شغل “الذي تحاول من خلاله السلطات امتصاص غضب الشباب”، محذرة بذلك “من عواقب تغليط خريجي الجامعات الذين سيقاطعون حتما الانتخابات التشريعية بسبب ذلك”.غنية توات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عمال عقود ما قبل التشغيل في احتجاج بالعاصمة
''الإدماج أو مقاطعة الانتخابات''
26-03-2012 الجزائر: أمال ياحي
اهتزت، أمس، ساحة البريد المركزي بالعاصمة على وقع احتجاج عمال عقود ما قبل تشغيل الشباب، الذين طالبوا بالإدماج في مناصب دائمة، كاشفين عن قرار تنظيم مسيرة نحو مقر رئاسة الجمهورية، في الأيام القادمة، ومقاطعة الانتخابات التشريعية في حال عدم تحرك السلطات لإنقاذ هذه الشريحة، التي يصل تعدادها إلى 006 ألف عامل، من جحيم البطالة.
رفع المحتجون، خلال الاعتصام الذي نظموه، أمس، أمام البريد المركزي، شعارات مناهضة لما أسموه بعقود ''الاستعباد''، ودعوا عبر هتافاتهم رئيس الجمهورية للتدخل للفصل في هذا الملف بإدماج الإطارات وحاملي الشهادات، مثلما فعل مع الأساتذة المتعاقدين منذ سنة بالضبط. وصب العمال القادمون من جميع ولايات الوطن جام غضبهم على وزير العمل الذي بات عاجزا، حسبهم، عن إدارة الملف، قائلين: ''الطيب خاطيك والوزارة صعيبة عليك''، كما ردد المعتصمون عبارات تعكس رفضهم لأي محاولة لاستخدامهم من قبل المترشحين والأحزاب السياسية كورقة انتخابية بغرض الوصول إلى قبة البرلمان. وهددوا صراحة بمقاطعة الانتخابات رفقة عائلاتهم، مؤكدين ذلك في شعارهم ''لا انتخاب لا انتخاب حتى يتم الإدماج'' و''الإدماج أو المقاطعة''.
وبعد محاولات إقناع متكررة، وافق وفد عن المحتجين التنقل إلى وزارة العمل للإنصات لمقترحات الوزير، وهو اللقاء الذي وصفته المنسقة الوطنية للجنة الوطنية لعمال عقود ما قبل التشغيل والشبكة الاجتماعية، مليكة فليل، ''بالفاشل والسلبي''. وأضافت: ''لقد قررنا رفض أي طلب حوار يأتينا من الوزارة بعد اعترافها بعدم امتلاكها حلولا ملموسة تضع حدا نهائيا لمعاناتنا''. وتضيف مبررة موقف اللجنة في نفس السياق بأن العمال سئموا من ''تلاعبات'' الوزارة الوصية، فهي ''تتظاهر''، كما قالت، بفتح باب الحوار وهي على علم ''بالتجاوزات'' و''التعسفات'' الممارسة ضد العمال الذين تعرضوا لفسخ عقودهم ومنهم المتحدثة وآخرون، إلى جانب المئات الذين تعذر عليهم المشاركة في الاحتجاج تحت طائلة التهديد بالطرد من العمل.
وتجدر الإشارة إلى أن الاحتجاج تسبب في شل حركة المرور نتيجة استقطابها لحشود الفضوليين، حيث تغلبت هتافات العمال على منبهات السيارات، ووجدت قوات الشرطة، التي طوقت المكان من كل ناحية، صعوبة كبيرة في تفريق الموطنين المتجمعين في موقع الاعتصام الذي استمر إلى غاية الرابعة مساء، في انتظار تنظيم اعتصام مفتوح سيتحدد تاريخه هذه الأيام. ومعلوم أن للجنة المذكورة التابعة لنقابة السناباب 7 مطالب رئيسية، أبرزها إدماج كافة عمال عقود ما قبل التشغيل والشبكة الاجتماعية الحاملين للشهادات في مناصب عمل دائمة دون قيد أو شرط، مع إعادة المفصولين إلى مناصب عملهم فورا، وتجميد مسابقات الوظيف العمومي إلى غاية تسوية وضعية هذه الفئة.
=========
>>>> الرد الثاني :
عمــال عقـود ما قبــل التشغيـل والشبكـــة الاجتماعيــة يحتجــون الأحد, 25 مارس 2012 22:44 رفع عمال في إطار عقود ما قبل التشغيل والشبكة الاجتماعية، خلال اعتصام وطني، صباح أمس، بالقرب من البريد المركزي بوسط العاصمة، شعارات منددة بالتهميش، مطالبين بحقهم في الإدماج· كما ناشدوا رئيس الجمهورية التدخل وإصدار تعليمة فورية تقضي بدمج جميع العمال في إطار مناصب دائمة، متهمين وزير العمل الطيب لوح بالتلاعب وإطلاق وعود زائفة·
هدد المحتجون بالتصعيد مستقبلا ومواصلة الاحتجاج لأيام أخرى ومقاطعة الانتخابات في حال لم يتم الاستجابة لمطالبهم التي وصفوها بالمشروعة.
صرحت منسقة اللجنة الوطنية لعمال عقود ما قبل التشغيل والشبكة الاجتماعية المنبثقة عن النقابة الوطنية لمستخدمي الإدارة العمومية، نبيلة فليل لـ ''الجزائر نيوز''، أن الاعتصام جاء بعد الوقفات الاحتجاجية الولائية الموحدة التي نظمت بتاريخ الـ 19 مارس الجاري، وعرفت مشاركة قوية من قبل المعنيين، لكنها لم تأت بأي نتيجة، لذا قررت اللجنة تنظيم وقفة وطنية شارك فيها ممثلون من مختلف ولايات الوطن من أجل المطالبة بحقوقهم المشروعة التي حصرتها المتحدثة ذاتها في إعادة المفصولين إلى مناصب عملهم وتجميد جميع مسابقات الوظيف العمومي إلى غاية تسوية وضعية هذه الفئة، مع فتح باب الحوار وإدراج حق التقاعد، وتخصيص منحة للشباب العاطلين عن العمل والحاملين للشهادات إلى غاية حصولهم على مناصب عمل دائمة، مؤكدة في السياق ذاته أنه سبق وتقدمت اللجنة بعدة طلبات لوزارة العمل والتضامن الاجتماعي من أجل التحاور وإيجاد صيغة ترضي الطرفين، إلا أن الوزير رفض الاستجابة لذلك واكتفى بالقول ''لا حق لهؤلاء العمال عند الوزارة''·
من جهته، اعتبر عبد القادر عمور المنسق الولائي لبومرداس، أن هذه العقود بمثابة ''عقود ما قبل البطالة'' لأنه بعد انتهاء مدة العقد التي لا تتجاوز ثلاث سنوات مقابل راتب شهري زهيد يتراوح مابين 8 آلاف دج و15 ألف دج، يرمى بالمستفيدين إلى البطالة دون أية حقوق مضمونة بعد عملهم في شتى القطاعات العمومية والقطاع الاقتصادي والخاص، منددا بسياسة التشغيل التي تعتمدها الوزارة، معتبرا إياها مجرد حلول ترقيعية هدفها استغلال خريجي الجامعات. هذا، وقد حاول المعتصمون السير نحو قصر الحكومة، غير أن التواجد الكثيف لرجال الأمن حال دون تمكنهم من القيام بذلك، حيث تم تجميعهم بساحة البريد المركزي في الوقت الذي هدد فيه المحتجون بمواصلة الاعتصام لأيام أخرى والزحف نحو قصر الرئاسة بعد وصول العمال في إطار الصيغة ذاتها من ولايات أخرى، مؤكدين ألا تراجع عن مطالبهم إلى غاية الاستجابة لها.
تجدر الإشارة إلى أن عدد عمال عقود ما قبل التشغيل على المستوى الوطني يقدر بأزيد من 600 ألف شخص.
عبد الكريم لونيس
=========
>>>> الرد الثالث :
هؤلاء هم المثقون الواعون لمصالحهم شكرا لكم انتم تقدمون الدروس للأساتذة
ماشى أشباه الأساتذة الى يستناو الإدماج يطبطب على الباب
الله يوفقهم
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========