عنوان الموضوع : عاجل و مستعجل ابتدائي
مقدم من طرف منتديات العندليب

ليس هناك شيئا خاصا فقط
إخوتكم بأفضل المنتديات الجزائرية يبدلون جهودامعتبرة من أجل أن يوصلوا إليكم ما وصلوا إليه من خير و نفع
لكن لا أحد يرد أو يعقب أو حتى ينتقد
لاحظ كثرة الموضوعات و تابع خانة الردود و قارنها مع عدد المطلعين على الموضوع



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اعرف أن عنوان المساهمة هو الذي جعلك تدخل إلى الموضوع

=========


>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك يا أخي نتمنى أن يجد ماقلته أذانا صاغية.

=========


>>>> الرد الثالث :

ملاحظة في الصميم ، إن شاء الله تتغير الأوضاع .

=========


>>>> الرد الرابع :

هناك من يهتم وهناك من لا يهتم بحسب قيمة المعلومة

=========


>>>> الرد الخامس :

ملاحظة في محلها.

=========


اللهم من ساهم بعمل في هذا المنتدى أو في غيره فاجزه خير الجزاء


ليس كل ما يكتب ينفع ويستحق الرد بل هناك ما يندم المرء على قراءته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عاصم
اعرف أن عنوان المساهمة هو الذي جعلك تدخل إلى الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أنا لا أنكر أن ما جذبني إلى موضوعك هو عنوانه، لكن ليس فضولا وإنما رغبة في مدّ يد العون
غير أنه بعد قراءتي له ذكرني بأحد المواقف قرأت عنه منذ سنوات مفاده أن:
أحد طلاب الأحاديث النبوية الشريفة، خرج طلبا للحديث، فقيل له أن بالمكان الفلاني رجل محدّث يروي الكثير عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فطار صاحبنا فرحا، كيف لا وقد وجد الطريق إلى مبتغاه. فحث الخطى إلى تلك البلدة وبعد مسيرة أكثر من شهر أشرف على المكان المقصود، فرأى رجلا يحمل جرابا ( كيسا يعلق في عنق الحيوان يوضع فيه العلف ) يلوّح به لحصان يبعد عنه بمسافة ليست بالقصيرة، ولمّا انتبه الحصان إلى الكيس عاد أدراجه طمعا في العلف وبمجرّد أن اقترب من الرجل ارتمى هذا الأخير على الحصان وأمسك به من عنقه وناصيته وقاده دون أن يطعمه، عندها اقترب منه صاحبنا وسأله: لِمَ لمْ تقدّم العلف للحصان؟
فأجابه الرجل:
- هذا حصاني شرد مني فأوهمته أن في الكيس علف حتى يعود و أمسك به.
فأردف صاحبنا: مَن تكون؟
فردّ الرجل : أنا المحدّث ( راوي الحديث ) الفلاني.
عندها تأسف صاحبنا وقال له: راوغت حيوانا و أوهمته أن في الكيس علفا، فمِن أين لي أن أضمن أنّ ما ترويه لي صحيح؟.
وعاد صاحبنا دون أن يأخذ من الرجل ولو حديثا واحدا، رغم الجهد المضني الذي بذله من أجل قطع مئات الكيلومترات.

أمّا فيما يخص تعليقي على الموضوع ( فيما يخص الردّود ) ، فإني أقول:


ما كل نطق له جواب **** جواب ما يُكره السكوت


وعلينا أن نميّز الغثّ من السمين,


تحيتي وتقدير


هدا ليس تقاعس ولكن في بعض الاحيان يعجز العقل عن التفكير
واللسان عن التعبير

شكرا على الردود
و الله إنا نحب هذا المنتدىالعملاق الذي طالما استفدنا من مساهمات أعضائه جزاهم الله عنا كل خير
اللهم زد هذا الموقع و القائمين عليه علوا و رفعة