عنوان الموضوع : اجابة عن اسئلة النشاط الثاني ... طلب مساعدة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم اريد الاجابة عن اسئلة النشاط الثاني لتكوين المعلمين عن بعد و جزاكم الله خيرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي
جامعة التكوين المتواصل بسطيف. الطالب:.......................
النشاط المقترح في مقياس تكنولوجيا المعلومات و الاتصال في التعليم:2
السؤال:
1/ ما هى مراحل طريقة التعلم التعاوني وأشكالها .
2 / ما هى أسباب استخدام التكنولوجيا الحديثة فى التعليم .
الجواب:
النشاط:1
1- -مراحل طريقة التعلم التعاوني :
يعد التعلم التعاوني من إحدى وسائل تنظيم البيئة الصفية، حيث يعتمد علي اختزال عدد المتعلمين في مجموعات صغيرة متفاوتة القدرة و الخلفية العلمية لأداء عمل معين مشترك فيما بينهم بهدف تعلمهم من خلاله .والتعلم التعاوني من المفاهيم التي تعددت تعريفاتها وتنوعت بحسب اهتمامات الدارسين، واختلاف رؤاهم له، ولكن يمكن أن نستخلص من كل هذه التعريفات التعريف الأتي :
صيغة من صيغ تنظيم البيئة الصفية في إطار محدد وفق استراتيجيات محددة واضحة المعالم تقوم في أساسها على تقسيم المتعلمين في حجرات الدراسة إلى مجموعات صغيرة يتسم أفرادها بتفاوت القدرات، ويطلب منهم العمل معا، والتفاعل فيما بينهم لأداء عمل معين، بحيث يعلم بعضهم بعضا من خلال هذا التفاعل على أن يتحمل الجميع مسئولية التعلم داخل المجموعة وصولا لتحقيق الأهداف المرجوة بإشراف من المعلم وتوجيهه .و تتم طريقة التعلم التعاوني وفق أربعة مراحل هي :
1) )مرحلة التعرف : تتم فيها تفهم المشكلة أو المهمة و تحديد معطياتها ، و المطلوب عمله إزاءها ، و الوقت المخصص للعمل المشترك لحلها..
(2) مرحلة ببلورة معايير العمل الجماعي :يتم فيها الاتفاق على توزيع الأدوار ، و كيفية التعاون و تحديد المسؤوليات الجماعية ، و كيفية اتحاد القرار المشترك ، وكيفية الاستجابة لأداء إفراد المجموعة ، و المهارات اللازمة لحل المشكلة المطروحة.
3) )المرحلة ألإنتاجية و فيها يتم الانخراط في العمل من قبل أفراد المجموعة و التعاون في انجاز المطلوب بحسب الأسس و المعايير المتفق عليها .
4) )مرحلة الإنهاء :في هذه المرحلة يتم كتابة التقرير أو استكمال حل المشكلة ، و التوقف عن العمل المشترك تمهيدا لعرض ما تم التوصل إليه من طرف المجموعة في جلسة الحوار العام .
أشكال التعلم التعاوني :
هناك عدة أشكال للتعلم التعاوني,لكنها جميعاُ تشترك في أنها تتيح للمتعلمين فرصاُ للعمل معاُ في مجموعات صغيرة يساعدون بعضهم بعضاُ.وهناك ثلاثة أشكال مهمة هي :
• فرق التعلم الجماعية:فيها يتم التعلم بطريقة تجعل تعلم أعضاء المجموعة الواحدة مسئولية جماعية. ويتم من خلال عدة خطوات .
• الفرق المتشاركة:وفيها يقسم المتعلمون إلى مجموعات متساوية العدد, ويقسم موضوع التعلم بحسب عدد أفراد كل مجموعة بحيث يخصص لكل عضو في المجموعة جزءاُ من موضوع التعلم ثم يطلب من الأفراد المسئولين عن الجزء نفسه من جميع المجموعات الالتقاء معاُ وتدارس الجزء المخصص لهم ثم يعودون إلى مجموعاتهم ليعلموها ما تعلموه , ويتم تقويم المجموعات باختبارات فردية وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها على أعلى درجات.
• فرق التعلم معا وفيها يهدف المتعلمون لتحقيق هدف مشترك واحد. حيث يقسم المتعلمون إلى فرق تساعد بعضها بعضاُ في الواجبات والقيام بالمهام. وتقدم كل مجموعة تقريراُ عن عملها وتتنافس المجموعات فيما بينها بما تقدمه من مساعدة لأفرادها.
النشاط:2
2 - -أسباب استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم:
إن العملية التربوية في وقتنا الحالي تواجه عدة ضغوطات و تحديات ، فالثورة المعرفية و الانفجار السكاني و ثورة الموصلات و الاتصالات و الثورة التكنولوجية ، و ما يترتب عليها من سرعة انتقال المعرفة ، كلها عوامل تضغط على المنظومة التربوية من اجل مزيد من الفعالية و الاستحداث و التجديد لمجاراة هذه التغيرات. و نظراً للتغيرات العديدة التي طرأت على المجتمع ككل وبالتالي على العملية التعليمية فلقد رأى رجال التربية أن هناك أسباب قوية تدعو وتؤكد على استخدام تكنولوجيا التعليم في عمليتي التعليم والتعلم ومن هذه الأسباب ما يلي :-
-(1) الزيادة الكبيرة في إعداد المتعلمين المقبولين كل عام بمؤسسات التعليم المختلفة .
(2) -النقص الملحوظ في أعداد المعلمين المؤهلين للتدريس ، والمدربين عليه جيداً .
(3) -افتقار العديد من المؤسسات التعليمية إلى المعامل العلمية ، والورش الفنية والتي لا غنى عنها لعملية التعليم وإن وجدت فما أقل إمكانياتها .
(4) -مطالبة المعلم بأدوار عديدة لم يقم بها من قبل مما زاد من أعباءه ومسؤولياته وهذا لا يتناسب مع الأجر الذي يحصل عليه بالمقارنة بغيره من بعض فئات المجتمع .
(5) -تزايد ملحوظ فما يسمى المؤسسات التعليمية الخاصة والتي تحاول جاهدة استقطاب المتعلمين بأي شكل مع أن هدفها استثماري بحت .
(6) -تخلف المناهج الدراسية الحالية عن اللحاق بالتطور العلمي الذي يشهده العالم.
(7) -افتقار العملية التعليمية إلى الصلة بين المؤسسات التعليمية وبين المجتمع فغالباً ما يحدث داخل تلك المؤسسات في جانب ، وما يحدث في المجتمع في جانب آخر .
(8) -النقص الملحوظ في ميزانية البحث العلمي واللازم لتطور المجتمع وتقدمه .
(9) -تمسك العديد من المعلمين بطريقة الإلقاء كطريقة مثلى للتدريس ، فنتج عن ذلك متعلمون ضعفاء العزم ، غير قادرين على مواجهة المجتمع وأعباء الحياة غير صالحين للبحث العلمي الجاد .
(10) -عدم قدرة المعلمين الموجودين على تقييم المنهج الدراسي ، وعدم قدراتهم على التعرف على مستويات المتعلمين العقلية والنفسية والجسمية ، عدم مراعاتهم للظروف الفردية بينهم .
(11) -غفلة كثير من المربين عن أهمية التجديد والتنويع في التدريس ، أو عدم قناعتهم بذلك ، بل يزعم بعضهم أن الحديث عن تكنولوجيا التعليم ضربا من الهذيان والكلام الفارع .
-(12) الحاجة إلى تطوير التعليم للحاق بركب الحضارة ، وعدم التخلف عن المجتمعات المتقدمة ، بل ومناظرتها علمياً وتكنولوجيا وإبداعا .
(13) -التدفق المعرفي أو ما يسمى بالانفجار المعرفي ، فالتعليم بشكله الحالي لا يستطيع التعامل بوعي مع المعرفة المتزايدة و النظريات والبحوث والعلوم التي تظهر كل يوم .
-(14) تعدد أوعية المعرفة ، فالمدرسة والمعلم الذي يعتمد على الكتاب المدرسي لم يعد جديراً بالبقاء في المؤسسة التعليمة ، فالكتاب ليس الوعاء الوحيد للمعرفة حيث أن مصادر التعليم ليس لها حدود وعلينا التعامل معها وتوجيه المتعلمين إليها مع تنمية قدراتهم على تحليلها ونقدها.
(15) -ضعف الصلة بين عناصر العملية التعليمية ، والتفاعل الضعيف فيما بينهما وأيضاً ضعف الصلة بين مؤسسات التعليم المختلفة .
(16) -عدم إدراك القائمين على العملية التعليمية لأهمية كل عنصر من عناصر النظام التعليمي وعدم إعطاء الاهتمام اللازم والمناسب له .
(17) -انخفاض الكفاءة في العملية التعليمية نتيجة لازدحام الفصول بالتلاميذ والأخذ بنظام القنوات الدراسية .
(18) -ضعف مشاركة المتعلم في مواقف التعلم ، واتخاذه موقف سلبي في غالب الأحيان ، أما لتعـوده على ذلك ،
أو تخوفه من المشاركة ، أو عدم تدريبه عليها أو عدم تشجيع المعلم له ، أو عدم قناعته بأهمية مشاركته في العملية التعليمية .
الطالب:................. تحت إشراف الاستاذ:.........................
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي
جامعة التكوين المتواصل بسطيف. الطالب:........................
النشاط المقترح في مقياس المناهج التعليمية:2
السؤال:
1- ما هي أهمية الأهداف التعليمية في عملية التعليم ؟
الجواب:
الهدف وتعريفة :
لقد وردت العديد من التعريفات حول الهدف والتي سوف نتطرق إلى بعضها في هذا المقام ، وتتشابه تعريفات الهدف في بعض القواميس والمراجع ، ففي لسان العرب نجد أن الهدف يعني المرمى ، وفي القاموس المحيط نجد أن الغرض هو الهدف ، وفي اللغة والآداب والعلوم نجد أن الغرض هو البغية والحاجة والقصد والهدف هو كل مرتفع من بناء أو كثيب أو رمل أو جبل .
والأهداف هي أول تلك المكونات ولعلنا لا نغالي إذا قلنا أنها تمثل نقطة البداية لعمليات المنهج الدراسي سواء ما يتصل منها بالناحية التخطيطية أو ما يتصل منها بالناحية التطبيقية { التنفيذية}.
الأهداف وأهميتها التعليمية والتربوية.
لهذه الأهداف أهمية كبيرة ويمكن أن نسرد العديد من النقاط حول أهمية الأهداف فهي تزيد من مرونة المعلم وتساعد في تفريد التعليم وجعلة أكثر إنسانية وتحقق الكثير من النتائج التعليمية الهامة.
وتكمن قيمة الهدف في إنه يجعل للعمل معنى ويعين له اتجاها ويحدد له الوسائل والطرق ، ذلك أن الذي لا هدف له لا يعرف أين المنتهى ولا يستطيع الجزم بأفضلية طريقة على طريقة ووسيلة على أخرى.
وفي حالة عدم وجود أهداف تعليمية واضحة يفتقد المعلم أساسا سليما لاختيار تصميم الوسائل التعليمية والمحتوى وإستراتيجيات التدريس ، فهنا تكمن أهمية الهدف في توجيه المعلم لاختيار أساليب التقويم المناسبة والتي تعطيه صورة حقيقية عن مدى ما حققه من أهداف ، وتساعد التلميذ على تنظيم جهوده نحو تحقيق الهدف.
ومن خلال الأهداف يمكن أعداد تقارير عن تحصيل التلاميذ وتقدمهم ومعرفة جوانب القوة وجوانب الضعف.
ومن هنا يمكن أن نلخص أهمية الأهداف في نقاط وهي:
1- الأهداف هي نقطة البداية في التخطيط للعمل التربوي سواء على المدى القريب أو البعيد.
2- تستخدم كدليل للمعلم في عملية التدريس.
3- تساعد على وضع أسئلة للاختبارات المناسبة.
4- تمثل الأهداف الإطار الذي يعمل على تجزئة المحتوى إلى أقسام صغيرة.
5- تساعد على تقويم العملية التعليمية.
6- تشير إلى نوع النشاطات المطلوبة لتحقيق التعلم الناجح.
7- تمثل معايير مناسبة لاختيار أفضل طرق التدريس.
الطالب:....................... تحت إشراف الأستاذ:.....................
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي
جامعة التكوين المتواصل بسطيف. الطالب:.......................
النشاط المقترح في مقياس علم التفس التربوي:2
السؤال:
النشاط الأول:
1- متى تقول عن إنسان أنه تعلم ؟
2- كيف تترجم عملية التعلم على سلوك الفرد ؟
النشاط الثاني:
- ما هو دور الإشراط الإجرائي في الميدان التربوي ؟
الجواب:
النشاط الأول:
نقول عن إنسان أنه تعلم:
التعلم عند الكثير من المفكرين هو تلك العملية التي تؤدي إلى تغير في أداء الفرد وتعديل في سلوكه عن طريق التمرن
و الخبرة ، أي انه اكتساب المعرفة و المهارة و الكفاءة ، كما يمكن أن يُعرف بأنه تلك العملية المسؤولة عن النمو المتطور للفرد ، و تحسنه المستمر بحيث يمكنه التكيف مع بيئته و التعلم الشخصي إي استقلالية المتعلم عن معلمه في إثارة الدافعية من اجل قيام بإعماله خارج الصف . و لدا فإننا نستطيع أن نقول بان الإنسان تعلم حين يتمكن من القيام بعمل لم يكن يستطيع القيام به من قبل ، و يتأكد التعلم من خلال السلوك و التغيرات الحاصلة في هذا السلوك .. أي أن الإنسان تكون له صفة الاستمرارية و صفة بدل الجهد المتكرر حتى يصل إلى استجابة ترضي دوافعه و تحقق غاياته.
نترجم عملية التعلم على سلوك الفرد:
التعلم هو عملية تغيير شبه دائم في سلوك الفرد لا يلاحظ ملاحظة مباشرة ولكن يستدل عليه من الأداء أو السلوك الذي يتصوره الفرد وينشأ نتيجة الممارسة لما يظهر في تغيير أداء الفرد" أن التعلم له خصائصه المميزة التي تجعله يمارس دورا رئيسيا وفعالا في تشكيل سلوك كل واحد منا وتكوين وتركيب شخصيتنا، الأمر الذي يعكس أهمية دراسة طبيعته والوقوف على المبادئ المفسرة له نحكم عليه من خلال الأداء الخارجي المتمثل في معايير: السرعة لتعلم مهارة الدقة
( دون أخطاء ).
- المهارة ( التكيف مع الأدوار) عدد المحاولات اللازمة للتعلم .
و نظرا لتعقد التعلم من حيث أشكاله وصوره، و تغيرات في الشخصية يمكن ترجمتها في أربع جوانب رئيسية هي:
التغير في النواحي الحركية: أي السلوك النفسي- الحركي، مثل الكتابة والقراءة وطريقة الأكل وقيادة السيارة والمشي وغيرها من أنماط السلوك الحركي التي يمكن أن تصبح عادات حركية نقوم بها دون شعور منا.
التغير في النواحي العقلية المعرفية: تشتمل على ما نتعلمه من معارف وحقائق ومبادئ وطرق التفكير المختلفة.
التغير في النواحي الوجدانية (الانفعالية): أي تلك العواطف والميولات (للأشخاص والأشياء...) وما نكتسبه من اتجاهات وقيم اجتماعية وتذوق فني وجمالي وأدبي.
التغير في النواحي الاجتماعية (الخلقية): كالأمانة، التسامح و التعاون.
النشاط الثاني:
• دور الإشراط الإجرائي في الميدان التربوي:
ارتبطت هذه النظرية بالعالم الأمريكي سكنر (1904-1991)الذي ميز بين السلوك الاستجابة وهو السلوك الذي تحكمه المثيرات السابقة، والسلوك الإجرائي وهو السلوك الذي تحكمه المثيرات اللاحقة فلم يركز سكنر على العلاقة بين المثير والاستجابة بحد ذاتها بل على نتائجها النفسية والمادية على الفرد ثم كيفية تعزيزها وهو ما يسمى بالاشراط الإجرائي تتلخص هذه النظرية بأنه إذا كانت الاستجابة لها نتائج مفرحة كأن تعزز أو تكافئ يزيد احتمال حدوثها أما إذا كانت الاستجابة لها نتائج مؤلمة كأن تعزز بشكل سلبي أو تعاقب بطريقة ما يقل احتمال حدوثها. ويستند الاشراط الإجرائي على إعمال ثورندايك والتي تدور حول الاشراط الفعال الإجرائي. ويتوجه الاشراط الإجرائي إلى دراسة طرق و أساليب التعلم مقارنة مع الكلاسيكي الذي يتوجه لدراسة ردود الفعل الارتكاسية. وأفكار سكنر وأطروحاته، أحدثت عدة تغييرات في التفكير التربوي والبيداغوجي بصفة عامة. فإضافة إلى التعليم المبرمج والمعززات التي تقترحها هذه النظرية فنجدها تقدم بعض محددات التعلم منها:
محدد الإثارة وهو أن كل مضمون معرفي يجب أن تتوفر فيه شروط قادرة على إثارة اهتمام وميولات وحوافز المتعلم سواء في محتواه أو تقديمه.
محدد العرض النسقي للمادة ومعناه تفكيك وتقسيم المادة وفق وقائع ومعطيات، مع ضبط العلاقات بين مكوناتها, ثم تقديمها وفق تسلسل متدرج ومتكامل.
محدد التناسب والتكيف أي أن المادة المقدمة للتلميذ يجب أن تتناسب وقدرات المتعلم، ومناسبة لمستوى نموه من جميع النواحي (الذهني والفسيولوجي
محدد التعزيز الفوري كلما تم تعزيز الاستجابات الإجرائية الإيجابية عند المتعلم وقع التعلم بسرعة أكبر.
على العموم ما يمكن الاستفادة منه من هذه النظرية هو إضافة إلى ما قيل يمكن الإشارة إلى بعض النقاط منه:
استخدام التعزيز الإيجابي وفي الوقت المناسب في عملية التدريس.
تحديد حجم السلوك المراد تشكيله وتسلسل الخطوات وتتابعها.
ضبط المثيرات المنفرة وتقليلها حتى لا يزيد استخدام أسلوب العقاب أو التعزيز السلبي.
معالجة السلوكات غير المرغوب فيها لأن السلوك ما هو إلا نتيجة عملية تعلم. لذلك كان مجال هذا العلاج من أكثر المجالات أهمية في تطبيق مبادئ الإشراط حيث يمكن تعليم الأفراد ذوي المشكلات السلوكية المختلفة طرق إضعاف
أو إزالة السلوك غير المرغوب فيه.
الاعتماد على التغذية الراجعة أي إخبار المتعلم بنتائج تعلمه في الوقت المناسب أي بعد المحاولة مباشرة، خاصة بنوع الخطأ الذي أرتكبه فذلك يساعده على كيفية تصحيح الخطأ وبذلك يسرع التعلم.
الطالب: ........................... تحت إشراف الأستاذ................................
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي
جامعة التكوين المتواصل بسطيف. الطالب:....................
النشاط المقترح في مقياس النحو و الصرف:2
السؤال:
- تريح الموسيقى الأعصاب . - لامجرم ينجو من العذاب .
- قال : « إني عبد الله » قرآن كريم . - لنا حضارة جذورها عميقة .
- هي أمك أطعها . - إنه عدوك فابتعد عنه .
- الروضة أزهارها متفتحة . - صادفتها في الشارع تمشي .
- إن الحياة كفاح و نضال . - « و أن تصوموا خير لكم ».قرآن كريم .
أخي المربي ، من خلال هذه النصوص :
1-بين نوع الجملة ، و عين في كل منها المسند و المسند إليه .
2-عين الجمل الصغرى والجمل الكبرى ، ثم أعرب الصغرى منها .
3-استخرج جملتين لا محل لهما من الإعراب وجملتين لهما محل من الإعراب .
4-بين موقع الجمل الثواني المتضمنة في الجمل الكبرى.
الجواب01 :
الجملة نوعها المسند المسند إليه
01 فعلية تريح الموسيقى الأعصاب
02 اسمية ينجو من العذاب مجرم
03 فعلية قال ضمير مستتر
04 اسمية حضارة لنا
05 اسمية أمك هي
06 اسمية انت العدو
07 اسمية أزهار الروضة
08 فعلية أنا هي
09 اسمية كفاح و نضال الحياة
10 فعلية تصوموا انتم
الجواب02:
الجمل الكبرى الجمل الصغرى إعرابها
هي أمك أطعها أطعها فعل أمر مبني على السكون و الفاعل ضمير مستتر تقديره وجوبا « أنت »والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به و الجملة الفعلية « اطعها »في محل رفع خبر المبتدأ: هي.
لا مجرم ينجو من العذاب ينجو من العذاب ينجو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة والفاعل ضمير مستتر تقديره « هو »من : حرف جر . العذاب : اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة و الجملة الفعلية « ينجو... »في محل رفع خبر مبتدأ « مجرم.
الروضة أزهارها متفتحة إزهارها متفتحة أزهار :مبتدأ مرفوع وعلامة الضمة و هو مضاف الهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .
متفتحة :خبر مبتدأ « أزهار »مرفوع وعلامة رفعه الضمة و الجملة الاسمية « أزهارها متفتحة» في محل رفع مبتدآ « الروضة.
لنا حضارة جذورها عميقة جذورها عميقة جذور :مبتدأ مرفوع وعلامة الضمة و هو مضاف الهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه .
عميقة :خبر مبتدأ « جذور »مرفوع وعلامة رفعه الضمة و الجملة الاسمية « جذورها عميقة» في محل رفع مبتدآ « حضارة.
الجواب03:
جمل لها محل من الإعراب جمل ليس لها محل من الإعراب
قال : « إني عبد الله لنا حضارة جذورها عميقة
لا مجرم ينجو من العذاب و أن تصوموا خير لكم.
الجواب04:
النص موقع الجمل الصغرى من الإعراب
هي أمك أطعها جملة فعلية في محل رفع خبر مبتدأ : أم.
لا مجرم ينجو من العذاب جملة فعلية في محل رفع خبر مبتدأ: مجرم.
الروضة أزهارها متفتحة جملة اسمية في محل رفع خبر مبتدأ:الروضة.
لنا حضارة جذورها عميقة جملة اسمية في محل رفع خبر مبتدأ : الحضارة.
الطالب: ............................. تحت اشراف الأستاذ.............................
=========
>>>> الرد الثاني :
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========