عنوان الموضوع : استاذ رياضيات او فيزياء طرق التدريس
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم انا طالب دكتوراه و نجحت في مسابقة التوظيف استاذ في الرياضيات و الفيزياء ,لذى اريد ان اختار الافضل التي تتيح لي الدراسة و اداء مهامي التدريسية ,فبمذا تنصحوني و شكرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

و ما هو تخصصك في الجامعة حتى يمكن مساعدتك


=========


>>>> الرد الثاني :

استاذ في الفيزياء

=========


>>>> الرد الثالث :

génie électrique

=========


>>>> الرد الرابع :

من فضلكم ممكن تعطوني السبب ليس الاختيار فقط و شكرا

=========


>>>> الرد الخامس :

نجحت في المتوسط

=========


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh140
استاذ في الفيزياء

ما دام ن تخصصك اقرب الى الفيزياء فعليك تدريسها لانك ستنجح فيها دون سواها
هذا لا يعني انك لا تستطيع تدريس الرياضيات
لكن السبب انك يجب ان تكون ملما بجميع الدقائق الخاصة بالمادة تحسبا لاي سؤال او مشكل يمكن ان يواجهك


همممممممممم
يبدو لي انك تتحدث بتحفظ ويجب ان تعلم انه لا باس ان شاركت بعضا من المعلومات على المنتدى حتى يمكن المساعدة من اهل الخبرة
اولا احسن ما تقوم به وانت في طريقك الى نيل الدكتوراه --والانفتاح مستقبلا على الطريق الاكاديمي -- هو التدريس من اجل اكتساب القدرة البيداغوجية وهي ملكة افلتت من الغالبية الغالبة للمدرسين الجامعيين الذين لا يعتبرر بعضهم نفسه مدرسا اساسا !! وذلك عدم ادراك للمهمة الملقاة على عاتقه ، وذلك يعود الى ضعف التكوين والتحضير البيداغوجي من طرف السلطات في اعداد هؤلاء الاساتذة
ففعلا خير ما ثمت به هو اختيار التدريس الى ان -ربما ان كانت رغبتك ووجدت فرصة ---تلتحق بالجامعة
ولكن اعتقد ان ذلك سيكون احسن لو درست في الثانوية
انت تقول انك ربجت المشابقة فيزياء-رياضيات والحقيقة ان ذلك غير موجود غانت اما ربحت فيزياء او ربحت رياضيات
وعموما --حيث يبدو لى انك تسال من باب الترف ---يجب ان تدرك ان التدريس في المرحلة المتوسطة هو تحد لا انصحك به فاالمراهقون في تلك المرحلة يتميزون بالعنف والميل الى الانتزاعية الشديدة وانك ان لم تحسن التعامل معهم --ولن تفعل--- فستشعر انك ضيعت مسيرة الدكتوراة لديك ،
فالراي لدي اما ان تعمل في الثانوي او في الابتدائي
هي نصيحة
وان شئت غير ذلك فانعم به واني جاهز للنصح وقت ما شئت
واهلا بك بيننا