عنوان الموضوع : ارجوكم ساعدوني 3 متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب
ارجوكم ساعدوني اريد معلومات عن اهل الكهف عاجل للغد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
في زمان ومكان غير معروفين , وجدت قرية ظل ملكها و أهلها و عبدوا من دون الله آلهة وهمية و دافعوا عنها , فلم يرضوا أن مسها أحد بسوء أو كفر بها.
و في هذا المجتمع الفاسد , ظهرت ثلة طاهرة من الشباب العقلاء الحكماء , الذين رفضوا السجود لغير الله , لم يكن هؤلاء لا بأنبياء و لا برسل إذ قرروا النجاة من القوم الضال الفاسد و إتخذوا كهفا إختاره الله و ملأ قلوبهم إيمانا, فلم يروه إلا قصرا , و كان مكانا للعبادة.
إستلقى الفتية في الكهف , و كلبهم معهم لحراسة بابه , فحدثت المعجزة الكبرى , و لم يقرر الله إلا أن يلبثوا ثلاثة مائة و تسعة سنين , و لما استيقضوا إستغربوا ما حدث فسألوافأجاب بعضهم قائلا : "يوما أو بعض يوم " و سرعان أن تجاوزوا الدهشة فكان عليهم تدبر أمرهم.
إذ اللذين ذاع صيتهم وأمر بإلقاء القبض عليهم و معاقبتهم , بعثوا أحدا منهم يشتري طعاما لهم و أوصوه بالحرص الشديد و باجتناب الميتة , فأعطوه مالا و توكل إلى المدينة , فلما وجد ضالته , أعطى النقود للبائع فرآها تعود لزمن يفوق الثلاثة مائة سنة , فعرف أمرهم , و رغم أن من يحكم المدينة صالح إلا أن التغييرات في المدينة و أهل الفتية الذين وافتهم المنية جعلتهم بلا حول و لا قوة فعاد مسرعا إلى الكهف , و حكى لهم ما شاهد وسمع فطلبوا من الخالق أن يميتهم , فكان ذلك و إنتقلوا إلى رحمته.
=========
>>>> الرد الثاني :
في زمان ومكان غير معروفين , وجدت قرية ظل ملكها و أهلها و عبدوا من دون الله آلهة وهمية و دافعوا عنها , فلم يرضوا أن مسها أحد بسوء أو كفر بها.
و في هذا المجتمع الفاسد , ظهرت ثلة طاهرة من الشباب العقلاء الحكماء , الذين رفضوا السجود لغير الله , لم يكن هؤلاء لا بأنبياء و لا برسل إذ قرروا النجاة من القوم الضال الفاسد و إتخذوا كهفا إختاره الله و ملأ قلوبهم إيمانا, فلم يروه إلا قصرا , و كان مكانا للعبادة.
إستلقى الفتية في الكهف , و كلبهم معهم لحراسة بابه , فحدثت المعجزة الكبرى , و لم يقرر الله إلا أن يلبثوا ثلاثة مائة و تسعة سنين , و لما استيقضوا إستغربوا ما حدث فسألوافأجاب بعضهم قائلا : "يوما أو بعض يوم " و سرعان أن تجاوزوا الدهشة فكان عليهم تدبر أمرهم.
إذ اللذين ذاع صيتهم وأمر بإلقاء القبض عليهم و معاقبتهم , بعثوا أحدا منهم يشتري طعاما لهم و أوصوه بالحرص الشديد و باجتناب الميتة , فأعطوه مالا و توكل إلى المدينة , فلما وجد ضالته , أعطى النقود للبائع فرآها تعود لزمن يفوق الثلاثة مائة سنة , فعرف أمرهم , و رغم أن من يحكم المدينة صالح إلا أن التغييرات في المدينة و أهل الفتية الذين وافتهم المنية جعلتهم بلا حول و لا قوة فعاد مسرعا إلى الكهف , و حكى لهم ما شاهد وسمع فطلبوا من الخالق أن يميتهم , فكان ذلك و إنتقلوا إلى رحمته.
=========
>>>> الرد الثالث :
هل اعجبك التلخيص يا اخي
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========