عنوان الموضوع : ممكن طلب صغير 4 متوسط
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم كيف الحال ان شاء الله ملاح ممكن طلب صغير منكم استادنا طلب منا ان نقوم بقصة قصيرة يعني كانت واقعية او خيالية هدا لايهم فانا اريد منكم قصة جميلة ورائعة ومشوقة ممكن تلبولي طلبي من فضلكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

فِي أي لغة ؟

=========


>>>> الرد الثاني :

قصّة قصيرة واقعيّة

في قديم الزّمان، كان شيخٌ عجوز يجلس مع ابنه ذي العشرين ربيعاً، وأثناء حديثهما طرق الباب فجأةً، فذهب الشاب ليفتح الباب، وإذا برجلٍ غريب يدخل البيت دون أن يسلّم حتّى، متّجهاً نحو الرجل العجوز قائلاً له: اتّقِ الله وسدّد ما عليك من الدّيون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفد صبري.

حزن الشاب على رؤية أبيه في هذا الموقف السيّء، وأخذت الدّموع تترقرق من عينيه، ثمّ سأل الرّجل كم على والدي لك من الديون ؟ أجاب الرجل: أكثر من تسعين ألف ريال، فقال الشاب: دع والدي وشأنه، وأبشر بالخير إن شاء الله.

اتّجه الشاب إلى غرفته ليحضر المبلغ إلى الرّجل، فقد كان بحوزته سبعةً وعشرين ألف ريال جمعها من رواتبه أثناء عمله ادّخرها ليوم زواجه الّذي ينتظره بفارغ الصّبر، ولكنّه آثر أن يفكّ به ضائقة والده.

دخل إلى المجلس وقال للرّجل هذه دفعة من دين والدي، وأبشر بالخير ونسدّد لك الباقي عمّا قريب إن شاء الله. بكى الشّيخ بكاءً شديداً طالباً من الرّجل أن يقوم بإعادة المبلغ إلى ابنه؛ فهو يحتاجه، ولا ذنب له في ذلك، إلّا أنّ الرجل رفض أن يلبي طلبه، فتدخّل الشاب وطلب من الرّجل أن يبقي المال معه، وأن يطالبه هو بالديون، وأن لا يتوجّه إلى والده لطلبها، ثم عاد الشاب إلى والده وقبّل جبينه قائلاً: يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ، وكلّ شيءٍ يأتي في وقته، حينها احتضن الشّيخ ابنه وقبّله وأجهش بالبكاء قائلاً رضي الله عنك يا بنيّ ووفّقك وسدّد خطاك.

في اليوم التّالي وبينما كان الشاب في وظيفته منهمكاً ومتعباً، زاره أحد أصدقائه الّذين لم يرهم منذ مدّة، وبعد سلام وعتاب قال له الصّديق الزّائر: يا أخي كنت في الأمس مع أحد كبار رجال الأعمال، وطلب منّي أن أبحث له عن رجلٍ أمين وذي أخلاقٍ عالية، ومخلص ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل بنجاح، فلم أجد شخصاً أعرفه يتمتّع بهذه الصّفات غيرك، فما رأيك في استلام العمل، وتقديم استقالتك فوراً لنذهب لمقابلة الرّجل في المساء. امتلأ وجه الشّاب بالبشرى قائلاً: إنّها دعوة والدي، ها قد أجابها الله، فحمد الله على أفضاله كثيراً.

وفي المساء كان الموعد المرتقب بين رجل الأعمال والشاب، وارتاح الرّجل له كثيراً، وسأله عن راتبه، فقال: 4970 ريال، فردّ الرجل عليه: اذهب صباح غد وقدّم استقالتك وراتبك اعتبره من الآن 15000 ريال، بالإضافة إلى عمولة على الأرباح تصل إلى 10%، وبدل سكن ثلاثة رواتب، وسيّارة أحدث طراز، وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك، فما إن سمع الشاب هذا الكلام حتّى بكى بكاءً شديداً وهو يقول: ابشر بالخير يا والدي. سأله رجل الأعمال عن السّبب الّذي يبكيه فروى له ما حصل قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده. فهذه هي ثمرة من يبرّ والديه.

=========


>>>> الرد الثالث :

ستيقظ ضمير الثعبان فجأة وأراد أن يكفر عن ذنوبه السابقة ويكف عن إيذاء الآخرين.

فسعى إلى حكيم يستفتيه في أمره فنصحه الحكيم بأن ينتحي من الأرض مكانًا معزولاً، وأن يكتفيبالنذر اليسير من القوت تكفيرًا عن جرائمه .... ففعل ذلك لكنه لم يسترح لأن مجموعة من الصبيان جاؤوا اليه.

فقذفوه بالأحجارفلم يرد عليهم، شجعهم ذلك على أن يذهبوا إليه في كل يوم ويقذفوه حتى كادوا يقتلوه. فعاد الثعبان مرة أخرى إلى الحكيم يسأله

فقال الحكيم : انفث في الهواء نفثة كل أسبوع ليعلم هؤلاء الصبية أنك تستطيع رد العدوان إذا أردت. فعمل الثعبان بنصيحة الحكيم فابتعد الصبية عنه.

الدرس المستفاد من هذه القصة:

لا تكن مفرطًا في استخدامك للطيبة والتسامح حتى لايعتبرها الآخرون ضعفًا ومهانة. وأن تكون طيبًا لا يعني أن تكون ضعيفًا.

اااااااسفة جدا هذا ما وجدت............☻☺

=========


>>>> الرد الرابع :

فتى صغير ينظر الى كتابه الذي في الجزء المظلم من الغرفة ، كان خائف نعم كان الخوف يتملكه من ذلك الجزء الصغير المظلم مع ان الجزء الاخر كان منيرا و لكن هذا الضوء لم يكن كافيا بالنسبة له ، فبكى و عندما قال : لماذا الوحش يطاردني ؟ ماذا فعلت له ؟ و ماذا علية ان افعل لأجعله يذهب ؟؟؟
بقيت هذه الاسئلة تدور في رأسه لأنه كان يشعر بالخوف من هذا المخلوق الخيالي الذي يسمى ( الظلام )....
استجمع الفتى طاقته و صرخ بصوت عالي : ماذا تريد مني ايها المخلوق المرعب ؟ و كيف يمكنني جعلك تذهب انت و من بداخلك من مخلوقات غريبة ؟
فجأة خرج فتى من وسط هذا الظلام يشبه هذا الفتى تماما ، فنظر اليه الفتى و قال بعد ازرق وجهه من الرعب : من انت؟؟
اجابه بنظرة شاحبة مخيفة : انا الظلام ، و من تعابير وجهك الان يبدوا انك تخافني ، اليس هذا صحيحا ؟
تفاجأ الفتى من كلامه و لم يكن يتوقع انه فعلا يوجد شيئ اسمه ظلام .
و لكنه استجمع شتات افكاره و قال : نعم انا اخافك ، فأنت تكاد تجعل الاشياء لا ترى بداخلك .
ابتسم ( الظلام ) بسبب كلام هذا الفتى .
قال بصوت هادئ : انا لا اكون في أي مكان ، بل اتواجد عند من يخاافونني لكي اقول لهم انه لا داعي للخوف و يجب ان لا نخاف من أي شيء لأنه قد لا يؤذينا بل قد تساعدنا على ترك مخاوفنا و زرع الشجاعة في قلوبنا و لا يجب علينا ان لا نخاف الا من الله وحده ، لذلك لا داعي للخوف و بما انك واجهتني و استجمعت شجاعتك سأذهب.
شعر الفتى بالحزن و بكى ، فتفاجأ ( الظلام ) بذلك .
قال الفتى و هو يبكي : انت وحيد تساعد و لا تساعد يظن الناس انك مخيف و انت عكس ذلك ، لذلك انا لا ابكي بسبب خوفي بل بسبب حزني على نفسي و عليك ايضا .
ما ان انهى الفتى جملته حتى يرى الظلام يذهب و هو يقول : انا لدي الكثير من الاصدقاء و انت اولهم .
لوح الفتى مودعا ( الظلام ) و لم يشعر بالخوف من ( الظلام ) منذ ذلك الوقت بل كان كل ما يرى ( الظلام ) كان يأمل ان يراه مجددا .

=========


>>>> الرد الخامس :

dzl khoya sami mais ma3andi 7ata 9issa na3tihaleke
ana n9oleke bonne courage
et mrçç l kamelle li 3awnouke

fi lamane

=========