عنوان الموضوع : خاوتي عاونوني تعيشو الله غالب المرض ماقدرتش
مقدم من طرف منتديات العندليب

خاوتي تقدرو تديرولي هادا التعبير مونت مريض و ماقدرتش نديرو راني في حالة تعيشو تقدرو تديروه

قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنو إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفو )
المطلوب: أكتب موضوعا يبين فيه أثار التسامح على كل أفراد المجتمع م ستدلا بشهادات (يعني شعر أو قرآان ) تعيشو عاونوني نسحقو عشيا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

التسامح او العفو هو كلمه دارجه تستخدم للإشارة إلى الممارسات الجماعيه كانت أم الفردية تقضي بنبذ التطرف او ملاحقة كل من يعتقد أو يتصرف بطريقة مخالفة قد لا يوافق عليها المرء. تعد ممارسات النظم الشمولية نقيضاَ للتسامح وتسمى تعصباً.مصطلح التسامح أكثر شيوعاَ من مصطلحات أخرى مثل "القبول" و "الإحترام" التي تدين بها جماعات مختلفة.
التسامح كمفهوم يتضمن القدرة على إيقاع العقوبة إلى جانب القرار الواعي بعدة استخدام تلك القدرة. يستخدم مصطلح التسامح عادة للإشارة إلى الممارسات الجماعية غير المبرره في اي مجال كان وهي نادراً ما تفسح المجال للتصرفات العنيفة.
مفهوم التسامح
رتبط مفهوم التسامح(Tolerance) بحقوق الإنسان ، وقيمة التسامح تتعلق بمجموعة من الحقوق التي تميز أي نظام دمقراطي مثل السماح بالتعبير عن الرأي و التنظيم و المساواة الجميع أمام القانون, والرفق بأسرى الحرب ، واحترام أو قبول رأي الاقلية. والتسامح ممارسة يمكن أن تكون على مستوى الأفراد والجماعات والدول ، وهو مبدأ ينبثق عنه الاستعداد للسماح بالتعبير عن الأفكار والمصالح التي تتعارض مع أفكارنا ومصالحنا. ويمكن تعريف التسامح بأنه: الاحترام و القبول والتقدير للتنوع الثقافي ولأشكال التعبير والصصفات الإنسانية المختلفة. إن هذا التعريف للتسامح يعني قبل كل شيء اتخاذ موقف إجابي فيه إقرار بحق الآخرين في التمتع بحقوقهم وحراتهم الأساسية المعترف بها علمياً. وممارسة التسامح لا تتعارض مع احترام حقوق الإنسان ولا تعني قبل الظلم الاجتماعي أو تخلي المرء عن حقوقه ومعتقداته أو التهاون بشانها. شي جكيب
أثر التسامح في العلاقات الإنسانية
إن المجتمع الإنساني ينطوي على درجةً كبيرة من التباين والتوحد في الوقت نفسه, يتجلى التباين في العدد الكبير من الأعراق و الأجناس و الأديان و القوميات التي تحمل قيماً ومعتقدات تؤدي إلى ثقافات مختلفة, ويتجلى التوحد في أن كل أعضاء هذه الجمعيات يشتركون في كونهم يسعون للعيش بكرامة وسلام وتحقيق طموحاتهم ومصالحهم وعلى ذلك, فإن ما يجمع الناس هو أكثر مما يفرقهم, ولكن لماذا العنف والصراع و الحقد والكراهية التي يشهدها العالم اليوم ؟! وفي العصر الحالي فإن احتكاك المجتمعات بعضها ببعض وتشابك المصالح بينها نتيجة لثورة الاتصلات و المعلومات و المواصلات جعل من التسامح و التعايش و الاتصال و الحوار المفتوح ضرورات لا بد منها لتحقيق مصالح المجتمعات جميعها.
أهمية التسامح
إن التسامح مفتاح للتخلص من الخلافات ، وهو شرط ضروري للسلام والتقدم الاجتماعي ومن حلاله نستطيع التغلب على التعصب و التمييز و الكراهية. وأبرز الآثار الايجابية التي يمكن أن تتحقق بالتسامح ما يأتي:
• الاحترام المتبادل بين الأديان و الطوائف و المذاهب.
• ثبات واستقرار المجتمع.
• ترسيخ قيم التعايش و الحوار الحر العقلاني.
• التغلب على المواقف التعصبية و التحيزية.
• إيجاد التوافق الاجتماعي في المجتمعات المتعددة ثقافاتها.
• الانفتاح بين الثقافات وتحقيق المكاسب المشتركة.
• احترام حريات الإنسان وحقوقه.
ولتحقيق قيم التسامح لا بد من تضافر جهود مؤسسات الدولة الرسمية و المدنية لأن ذلك ينعكس ايجابياً على كل أفراد المجتمع وتلك المؤسسات وقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في السادس عشر من تشرين الثاني عام 1995م إعلان مبادئ بشأن التسامح وعدت ذلك اليوم يوماً دولياً للتسامح.
أشكال التسامح ووسائله
للتسامح عدة أشكال تتعلق بالعلاقات الاجتماعة بين الأفراد و الجماعات و العلاقات بين الدولة وأبرزها ما يأتي:
• التسامح الديني
قال الله تعالى: إن الذين امنوا و الذين هادوا و الصابئين والنصارى من ءامن بالله واليوم الاخر وعمل صالحاً فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون سورة المائدة: آية(69)
التسامح" كلمة جميلة باتفاق اللغات والأعراق، والأمم كلها، ولذلك علينا أن لا نضع أيدينا على قلوبنا، وأن لا نخشى من طرح هذا الموضوع، بل يجب أن نلح عليه لنكسب أنفسنا والآخرين .
"التسامح " يعني الصفح عمن أخطأ عليك أو تجاوز حده، أو اختلف معك اختلافاً غير أخلاقي، فالمفهوم بهذا الاعتبار قيمة أخلاقية عظمى، وانتصار لروح الخير والأخلاق في النفس الإنسانية على روح الشر من الاستجابة لنزغات الشيطان.
"التسامح" هو أساس التعامل الذي يفترض أن يحكم علاقة الناس بعضهم ببعض، أما الإصرار على رفض التسامح فهو إصرار على إلحاق الأذى بالنفس قبل الآخرين، وهو إصرار على المعاناة الشخصية في مواجهة قلب يموج بذكريات مؤلمة عن الآخرين .
وكثيراً ما نسمع عن التسامح في التعامل مع الأديان الأخرى ونحن نجد أن نبيّ الإسلام صلى الله عليه وسلم يقول : (ألا من ظلم معاهداً أو انتقض أو كلّفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة) أخرجه أبو داود.
ومن المتواتر المشهور أن أصحاب الديانات من اليهودية والنصرانية والمجوس والصابئة عاشوا في ظل الحكم الإسلام قروناً طويلة محفوظةً كرامتهم، مرعيةً ذممهم وعهودهم، ولو شاءت الحكومات الإسلامية عبر العصور لصنعت معهم كما صنع (فرناندو) مع المسلمين في الأندلس حينما قام بطردهم وقتلهم خلال مجزرة بشعة سموها (محاكم التفتيش)، أو كما صنع لويس الرابع عشر الذي اعتبر البروتستانتية ديانة محرمة يعاقب عليها القانون أو يصفي أهلها، أو كما صنع البريطانيون الذي حرّموا على اليهود أن يدخلوا إلى أرض بريطانيا لأكثر من ثلاثمائة وخمسين سنة، بينما المسلمون لم يستخدموا في تاريخهم هذه اللغة ولم يقوموا بمثل هذه التصفيات، مع أنهم كانوا أسياد الموقف عبر قرون طويلة تزيد على عشرة قرون، فأي قيمة عملية ونظرية أعظم من هذا التسامح الذي جسّده الإسلام، يقول الله تعالى: " قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُون أَيَّامَ اللَّهِ .."[الجاثية:14]، فالمؤمنون يغفرون للمشركين الذين لا يرجون أيام الله، يقول الله جل وتعالى: "فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ"[الزخرف:89]، وقال سبحانه: "فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ"[الحجر:85]، وقال سبحانه وتعالى: "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ"[الأعراف:199]، وقال عن صفة عباد الرحمن المؤمنين: "...وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا"[الفرقان:63].
فهذه معاني قرآنية محكمة من قطعيات الدين تدل على أن التسامح لغة إسلامية أصيلة، ومعنىً أخلاقي شرعه الإسلام، وحث عليه قبل أن تولد فلسفة التسامح في الفكر الغربي الحديث.
لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستخدم التسامح ويستعمله حتى مع المنافقين الذين يعرف أنهم كذلك، ومع أنهم يمثلون أعداء الداخل فلقد عفا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ابن أبي سلول مراراً، وزاره لما مرض، وصلى عليه لما مات، ونزل على قبره، وألبسه قميصه، وهذا الرجل هو الذي آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عرضه يوم حادثة الإفك؛ فيقول عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتصلي عليه وهو الذي فعل وفعل؟
فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يا عمر، إني خُيّرت فاخترت قد قيل لي : "اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ"، ولو أعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت) أخرجه البخاري، فنسخ جواز الصلاة عليهم بقوله تعالى: "وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ"[التوبة:84]، لكن التسامح لم ينسخ أبداً.
ولما جاء رجل ورفع السيف على النبي صلى الله عليه وسلم وقال: من يمنعك مني يا محمد؟ ثم سقط السيف من يده، ثم أخده النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (من يمنعك مني؟) أخذه إلى أصحابه وأخبرهم الخبر، فتعهد للنبي صلى الله عليه وسلم أن لا يحاربه، ولا يكون مع قوم يحاربونه، فالتسامح أحرجه وأخذ منه كل قلبه.
وفي الصحيحين يقول ابن مسعود: كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبياً من الأنبياء ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه، ويقول: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون".
والإمام أحمد بن حنبل يقول أشهد أني قد عفوت عن المأمون، وما يضرني أن لا يعذّب أحد بسببي.
وإذا أردت أن تعرف قيمة العفو والصفح والتسامح تذكر الأخطاء التي وقعت منك تجاه الآخرين وحاجتك للعفو من الله عز وجل: "أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ"[النور:22]، وقد نزلت هذه الآية في قصة الصديق وإيلائه ألا ينفق على مسطح بن أثاثة بعد وقوعه ومشاركته في حادثة الإفك.
إن على العلماء والدعاة وأصحاب الخطاب الإسلامي أن يقوموا بإشاعة هذا المبدأ الإسلامي العظيم: مبدأ "التسامح"، وتطبيعه بين الناس بشرائحهم وتياراتهم وصنوفهم وأشكالهم وحاكمهم ومحكومهم، في الخطب والدروس والمحاضرات والعلاقات؛ ليكونوا مضرب المثل في التسامح والتدرب على هذا الخلق النبيل.
إن من المهم أن نتحدث عن التسامح مع الذين نتفق معهم، وأيضاً مع أولئك الذين نختلف معهم أو ننتقدهم، فيجب أن نسامحهم.
أنت محتاج إلى المسامحة من نفسك ومن الآخرين، وكثير من الناس يتألم لأخطائه الماضية ويظل يحملها، فلا بد أن يكون متسامحاً مع نفسه، وقادراً على نسيان أخطائه الماضية، ومسامحة كل الناس، وجرّب أن تتصدق بعرضك عليهم؛ فسوف تجد أن قلبك يتسع ويمتلئ بالسرور، وسوف تتنفس الصعداء، ولا تأنف من قولهم، فقد لا يقابلونك بالمثل.
• التسامح في المعاملات
قال الله تعالى: ادفع بالتي هي أحسن نحن أعلم بما يصفون سورة المؤمنون: آية(96)
• التسامح العرقي
قال رسول الكريم في خطبة حجة الوداع:إن أباكم واحدٌ, كلكم لآدم وآدم من تراب, إن أكرمكم عند الله أتقاكم, ليس لعربي فضل على أعجمي إلا بالتقوى. من خطبةِ حجة الوداع.
• التسامح الثقافي
لكل مجتمع ثقافة التي من حقه أن يعتز ويحاول نشرها.
وسائل التسامح
• الحوار العقلاني الهادف
• التهدئة.
• احترام حرية الآخرين.
• رحابة الصدر.
• إعطاء الأولوية للمصلحة العامة.
• التعليم و التثقيف
ومن أجل أن نحصِّن أولادنا ونحفظ لهم مستقبلهم، علينا –أولاً- إعلان قطيعة معرفية مع هذا الإرث اللاإنساني ومع كل موروث ثقافي يتنافى والنصوص الدينية الثابتة مما هو اجتهاد بشري عمل به الأسلاف، فلسنا بحاجة في هذا العصر ونحن أبناؤه إلى كل ما يوجد في كتب الأسلاف بل نحتاج إلى فقه يحتضن الإنسان لأنه إنسان ويحبب شبابنا في الحياة والثقافة والفنون الراقية. وعلينا -ثانياً- الكف عن ترديد مفهوم "التسامح" شعاراً نتغنى به ونتباهى به ونحن نعيش أوضاعاً غير متسامحة. علينا إذا كنا صادقين وأوفياء لمبادئنا ترجمتها إلى أرض الواقع في سلوكيات عملية، فالعالم كله يحكم على الإسلام من خلال سلوك المسلمين ولا يأبه بشعاراتهم الرنانة، وخطبهم البليغة، وكما يقول محمد جابر الأنصاري -إن عندنا أفضل المبادئ ولكننا نعيش أسوأ الأوضاع- وبخاصة فيما يتعلق بالتسامح.

إن المفتاح التربوي هو البداية الحقيقية لتعزيز قيم التسامح، من البيت، من الأسرة الصغيرة، في تسامح الأبوين مع بعضهما بعضاً ومع الجيران، في تسامح أفراد الأسرة مع بعضهم بعضاً، مع الخدم في البيت، وتمتد إلى المؤسسات التعليمية ليكون المعلم نموذجاً متسامحاً هادياً لطلابه، صعوداً إلى بقية مؤسسات المجتمع المدني والحكومي بمختلف ألوانها السياسية والثقافية والدينية، بأن تمارس النخبة الدينية والثقافة ثقافة التسامح وتقلع عن اتهامات التخوين والتكفير والعمالة. بأن يسود المجتمع تشريع عادل لجميع فئات وعناصر وطوائف المجتمع ونظام سياسي يكفل حقوق وحريات الجميع على قدم المساواة.

=========


>>>> الرد الثاني :

أخي ليس هاكدا هادا من ويكيبيديا أريد تعبير

=========


>>>> الرد الثالث :

التسامح من المسامحة و العفو ، و كلمة سامح كلمة جميلة جدا يفرح لها القلب و ترق لها النفس و تقرب بها الناس لبعضم البعض ، و هذه الكلمة بمعناها الكبير يجب أن تكون حاضرة معنا في كل وقت ، لأننا نتعامل مع أشخاص كثيرين في حياتنا العملية و الإجتماعية بصفة عامة ، و بالتالي نحن أو غيرنا معرضون لأن نخطئ في حق أي واحد سواءا بالقول أو الفعل و بتذكرنا قول الله سبحانه و تعالى " إن الله عفو يحب العفو " وجب علينا أن نتبع قوله ، و أن يعرف من حولنا حق المعرفة وكذا الأصغر منا سنا أن الله سبحانه و تعالى أمرنا به و أوصانا رسولنا الكريم بأن تسود بيننا المودة و المحبة و لن تكونا حاضرتين إن لم يكن هناك شيئ ، و هذا ينطلق من داخل الأسرة باعتبارها المهد للطفل الذي يتعلم منها أصول الحياة .

=========


>>>> الرد الرابع :

بالشفاء العاجل ان شاء الله
التسامح
انا اسئل: مامعنى التسامح؟
انا اجيب: التسامحكلمة صغيرة الاحرف عظيمة المعنى
فلقد علمتني الحياةدروسا لعل اكثرها نفعا التسامح . فالتسامح يغرس في القلب بدور المحبة .الاخوة .التواضع الايثار فالتسامح اليوم ليس فضيلة وحسب بل ضرورة اجتماعية وثقافية وسياسيةفهو بحر لا نهاية له يحمل الهوية الاسلامية فاصل مبدا حياة المسلمين قائمة علىالتسامح لانه يجعلها حياة راقية فهو بمثابة العقار الدي يشفي القلوب من البغضاءولنا في كل زاوية من السيرة النبوية نمودج يقتدى به وندكر مثالا على دلك مافعلهخاتم النبيين مع كفار تلك الحقبة ...... فقد شملهم بعفوه وتسامحه عندما قال لهم : ............ادهبوا فانتم الطلقاء وكدلك لنا في غزوة احد اكبر درس في التسامح عندماقامت قريش باذية الرسول الكريم عندها رفع يديه الى السماء وقال "اللهم اغفر لقوميفهم لايعلمون " فتدكروا يا اخواني ان الله تعالى يؤجل عمل التخاصمين فلا ترفع عليهحتى يتصالحو ادن .............التسامح التسامح يا معشر المسلمين


=========


>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
.. التسامح صفة جميلة مليئة بالحب والمعاني الإنسانية السامية ..
.. تساعدنا على العيش بتفاؤل وابتسامة رغم ظروف الحياة الصعبة ..
.. والمشاكل التي تواجهنا من حين إلى حين ..

.. عندما يغمر التسامح القلوب يسود النفس الهدوء والاستقرار ..
.. فتتحول الحياة من حولنا إلى نعيم يتسع للجميع حتى لأولئك ..
.. الأشخاص الذين ربما سببوا لنا الألم في لحظة من اللحظات ..
..احيانا تمر علينا اوقات عصبية لا نعرف متى ستنتهي أو كيف ..
..ستنتهي..

.. من المعروف ان الاساءة تؤذي الاحساس وبالتالي فإن تهميش ..
.. المشاعر شيء لا يتحمل ابداً بل غير مقبول لنا فأن الحياة تمضي ..
.. عندما نغضب من شخص معين ونتهمه بانه أساء لنا ..
.. حتى نوصل الى الحقيقة ..نحن احيانا نشارك في الخطأ ولكن لا ..
.. نعترف به ..

" إن الله مع الصابرين "

.. ان اكثر ما يجعل التسامح صعب هو الذكريات الماضيه ..
.. وليت لا تكون لها معنى ولذلك وحتى لا نعيش في الذكريات ..
.. الحزينة يجب معالجة الأخطاء وتعرف عليها ونسيانها مع الماضي ..
.. وعســى أن تستفيدون من هذا الموضوع ..

=========


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
.. التسامح صفة جميلة مليئة بالحب والمعاني الإنسانية السامية ..
.. تساعدنا على العيش بتفاؤل وابتسامة رغم ظروف الحياة الصعبة ..
.. والمشاكل التي تواجهنا من حين إلى حين ..

.. عندما يغمر التسامح القلوب يسود النفس الهدوء والاستقرار ..
.. فتتحول الحياة من حولنا إلى نعيم يتسع للجميع حتى لأولئك ..
.. الأشخاص الذين ربما سببوا لنا الألم في لحظة من اللحظات ..
..احيانا تمر علينا اوقات عصبية لا نعرف متى ستنتهي أو كيف ..
..ستنتهي..

.. من المعروف ان الاساءة تؤذي الاحساس وبالتالي فإن تهميش ..
.. المشاعر شيء لا يتحمل ابداً بل غير مقبول لنا فأن الحياة تمضي ..
.. عندما نغضب من شخص معين ونتهمه بانه أساء لنا ..
.. حتى نوصل الى الحقيقة ..نحن احيانا نشارك في الخطأ ولكن لا ..
.. نعترف به ..

" إن الله مع الصابرين "

.. ان اكثر ما يجعل التسامح صعب هو الذكريات الماضيه ..
.. وليت لا تكون لها معنى ولذلك وحتى لا نعيش في الذكريات ..
.. الحزينة يجب معالجة الأخطاء وتعرف عليها ونسيانها مع الماضي ..
.. وعســى أن تستفيدون من هذا الموضوع ..


و ربي يشفيك إنشاء الله من هذا المرض
امين

التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل
التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه
التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهم بدا لنا العالم من حولنا .
التسامح هو أن تكون مفتوح القلب، وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
أمامك، التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده.
التسامح أن تطلب من الله السماح والمغفره.
التسامح أن تسامح والديك وأبناءك والآخرين .
التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد.
التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين.
التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلنا..التسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفس
فحاول ان تسامح وان تنسى الاساءه
فعندما نسامح انفسنا ونسامح غيرنا نكون حقا سعداء وعندها نستطيع ان نمضي في حياتنا بسعاده ونجاح ... ان شاء الله

التسامح كلمه جميله تحمل معنى جميل
التسامح اساس لعيش حياه سعيده ورائعه
التسامح هو أن ننسي الماضي الأليم بكامل ارادتنا إنه القرار بألا نعاني أكثر من ذلك وأن تعالج قلبك وروحك إنه الاختيار ألا تجد قيمة للكره أو الغضب وانه التخلي عن الرغبة في إيذاء الآخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي إنه الرغبة في أن نفتح أعيننا علي مزايا الآخرين بدلا من أن نحاكمهم أو ندينيهم .
التسامح هو أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان ونحمل كل ذلك في قلوبنا مهم بدا لنا العالم من حولنا .
التسامح هو أن تكون مفتوح القلب، وأن لاتشعر بالغضب والمشاعر السلبيه من الشخص الذي
أمامك، التسامح هو الشعور بالسلام الداخلي، التسامح أن تعلم أن البشر خطاؤون ولا بأس بخطئهم .
التسامح في اللغه :التساهل
التسامح نصف السعاده.
التسامح أن تطلب من الله السماح والمغفره.
التسامح أن تسامح والديك وأبناءك والآخرين .
التسامح ليس سهلا لكن من يصل إليه يسعد.
التسامح هو طلب السماح من نفسك والأخرين.
التسامح ليس فقط من أجل الآخرين
ولكن من أجل أنفسنا وللتخلص من الأخطاء التي قمنا بها والإحساس بالخزي والذنب الذي لازلنا نحتفظ به داخلنا..التسامح هو معناه العميق هو أن نسامح أنفس
فحاول ان تسامح وان تنسى الاساءه
فعندما نسامح انفسنا ونسامح غيرنا نكون حقا سعداء وعندها نستطيع ان نمضي في حياتنا بسعاده ونجاح ... ان شاء الله

شكرا لكم جميعا + لكن هاذا ليس بالمرض الكبير بل هو ميلانج بين إنفلونزا و الحساسية