عنوان الموضوع : ارجوكم ساعدوني ارجوكم
مقدم من طرف منتديات العندليب

قال زهير بن ابي سلمى
وقد قلتما ان ندرك السلم واسعا**** بمال ومعروف من القول نسلم
انطلاقا من ماسبق اكتب موضوعا تبين فيه اثر السلم والصلح في بناء المجتمعات الانسانية المتحضرة معتمدا فيه على ما درست في هذا المجال



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ارجوكم اريدها يوم الاحد ارجووووووووووووو كم

=========


>>>> الرد الثاني :

عندي الحل ^^

=========


>>>> الرد الثالث :

ادا ممكن اكتبه لي ارجوك

=========


>>>> الرد الرابع :

الأساتذة فاقو بهادي العفسة ننصحك تبدلي فالنص شوية و لا أعتمدي على نفس المنهجية ، لأنو نصخ لصق لن يفيد
في أمان الله

=========


>>>> الرد الخامس :

واش مفهمتكش واش راكي تهدري

=========


هو الموضوع لي عندي +15 سطر


هـــــادي المقدمة
إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدماء، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار ....

قلت لك أنو الأساتذة فاقو بلي نديرو هكذا
يعني مثلا لوكان تحوس فالنت و تلقى نفس التعبير وش تديرلك ؟
لهذا غيري شوية فالنص زيدي جملة و نقصي جملة و بدلي المفردات و هي فرات


خخخ مي هذا مالكراس تاع العام لي فات يا فايقة ^^

اوك حبيبتي وانت يا اخيachra ادا عندك التعبير افدني به لو سمحت لانه وظيفة منزلية ويوم الاحد اخر اجل

ارجوك يا اخي انا انتظرك ارجوك ساعدني واكتب لي التعبير ارجوك

إنّ الإسلام دين السلم وشعاره السلام، فبعد أن كان عرب الجاهلية يشعلون الحروب لعقود من الزمن من أجل ناقة أو نيل ثأر ويهدرون في ذلك الدم اء ويقيمون العداوات بينهم لقرون، جاء الإسلام وأخذ يدعوهم إلى السلم والوئام، ونبذ الحروب والشحناء التي لا تولّد سوى الدمار والفساد.ولذلك فإن القرآن جعل غايته أن يدخل الناس في السلم جميعاً، فنادى المؤمنين بأن يتخذوه غاية عامة، قال الله -عز وجل- مخاطباً أهل الإيمان: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) [البقرة: 208].بل إن من صفات المؤمنين أنهم يردون على جهل الآخرين بالسلم، فيكون السلم هنا مسلكاً لردّ عدوان الجاهلين، قال تعالى: (...وإِذَا خَاطَبَهُمْ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَما). ذلك أن مسلك السلم لا يستوي ومسلك العنف، ومسلك العفو لا يستوي ومسلك الانتقام، ومسلك اللين لا يستوي ومسلك الشدة والغلظة، ولذا كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدعو ويوصي دائماً أصحابه بالدفع بالتي هي أحسن، والإحسان إلى المسيئين، مصداقاً لما قال تعالى موصياً سيد الخلق أجمعين -صلى الله عليه وسلم-...وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) كما أنهم دعوا إلى الجنوح للسلم فقال تعالى: (وَإِنْ جَنَحُوا ل ِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) وشجع القرآن المسلمين على التزام السلم – وهذا وقت الحرب- وطالبهم بتلمّس السلم إن وجدوا رداً إيجابياً من الطرف الآخر، فقال تعالى: (فَإِنْ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمْ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا). ويقول الإمام علي رضي الله عنه في عهده لمالك الاشتر: «ولا تدفعن صلحاً دعاك إليه عدوك ولله فيه رضى، فإن في الصلح دعة لجنودك، وراحة من همومك، وأمنا لبلادك».

يمكنك الإقتباس منه ، فيه عبارات جيدة


بلا مزية يا ختي مي اي كتبتو ا الاخت و تقدري تستفيدي منو

شكرااااااااااااااااااا جزييييييييييييييلا بارك الله فيكم