عنوان الموضوع : ارجوكم ساعدوني سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب








من فضلكم ساعدوني في هذا الواجب المنزلي



يقال ان الوصف اب الاغراض الشعرية علل ذلك


يعد البحتري من اتباع الصنعة اللفظية-كيف ذلك_____واستشهد بامثلة من قصيدته






و شكـــــــرا لكــــم مسبــــــقا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

el san3a el lafdiya ma3naha el chakl ta3 el 9asida ykoun fiha el mouhasinat el badi3iya ou el ihtimam b chakl la b el madmoun ta3 el 9asida ya3ni tkoun fiha djinass-sadj3 -tiba9 -isti3arat ou ghirhoum recharchi fi google 3la el 9asaid daylou ou coupier
ncha allah nkoun 3awantak chwiya

=========


>>>> الرد الثاني :

الوصف من الأغراض التي برع فيها شعراء الجاهلية وهو يرد في معظم أشعارهم؛ فالشاعر الجاهلي يركب ناقته في أسفاره، فيصفها وصفاً دقيقاً، وهو يمر بالصحراء الواسعة فيصورها تصويراً بارعاً، يصف حرارتها قي القيظ وما فيها من السراب الخادع، ويصف برودتها في الشتاء، ويركب فرسه للنزهة أو للصيد فيصفه. وقد برع شعراء الجاهلية في وصف الفرس وإعداده للصيد، ونجد ذلك عند امرىء القيس وأبي دؤاد الإيادي، يقول أبو دؤاد:


فلما علا مَتْنَتَيْهِ الغُـلامُ

وسَكَّن من آلهِ أن يُطـَارا

وسُرِّ كالأجْدلِ الفَارسـ

يِّ في إثْرِ سِرْبٍ أَجَدَّ النَّفَارا

فَصادَ لَنَا أَكحَلَ المُقْلَتَيْـ

ن فَحْلاً وأُخْرى مَهَاةً نَوارَا


وقد صور الشعراء أيضاً المعارك التي تحدث بين كلاب الصيد وثيران الوحش وبقره وحمره وأتنه، ووصف الشعراء الليل، طوله ونجومه وقد برع في ذلك امرؤ القيس، كما وصفوا الأمطار والبَرَدَ وشدة البرد نجد ذلك عند النابغة وأوس بن حجر الذي يقول:


دَانٍ مُسِفٍ فُوَيْقَ الأرْضِ هَيْدَبُهُ

يَكَادُ يَدْفَعُهُ من قَامَ بالرَّاحِ


وقد وصفوا الرياض والطيور وقرنوا الغراب بالشؤم ولم يتركوا شيئاً تقع عليه أبصارهم إلا وقد أبدعوا في وصفه. فهذا عنترة يصف ذباباً في روضة فيقول:


وخَلاَ الذُّبَابُ بِهَا فَلَيْسَ بِبَارِحٍ

غَرِداً كَفِـعْلِ الشّـارِب المُتَرَنِّـم

هَزِجاً يَحُكُّ ذِرَاعَهُ بذرَاعِهِ

قَدْحَ المُكِبِّ على الزّنادِ الأجْذَمِ


فغرض الوصف في العصر العربي غرض ليس مقصوداً لذاته وإنما يأتي في عرض القصيدة ليتوصل الشاعر إلى غرضه الرئيس من المدح أو الهجاء أو الرثاء أو الفخر.

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة1995
الوصف من الأغراض التي برع فيها شعراء الجاهلية وهو يرد في معظم أشعارهم؛ فالشاعر الجاهلي يركب ناقته في أسفاره، فيصفها وصفاً دقيقاً، وهو يمر بالصحراء الواسعة فيصورها تصويراً بارعاً، يصف حرارتها قي القيظ وما فيها من السراب الخادع، ويصف برودتها في الشتاء، ويركب فرسه للنزهة أو للصيد فيصفه. وقد برع شعراء الجاهلية في وصف الفرس وإعداده للصيد، ونجد ذلك عند امرىء القيس وأبي دؤاد الإيادي، يقول أبو دؤاد:


فلما علا مَتْنَتَيْهِ الغُـلامُ

وسَكَّن من آلهِ أن يُطـَارا

وسُرِّ كالأجْدلِ الفَارسـ

يِّ في إثْرِ سِرْبٍ أَجَدَّ النَّفَارا

فَصادَ لَنَا أَكحَلَ المُقْلَتَيْـ

ن فَحْلاً وأُخْرى مَهَاةً نَوارَا


وقد صور الشعراء أيضاً المعارك التي تحدث بين كلاب الصيد وثيران الوحش وبقره وحمره وأتنه، ووصف الشعراء الليل، طوله ونجومه وقد برع في ذلك امرؤ القيس، كما وصفوا الأمطار والبَرَدَ وشدة البرد نجد ذلك عند النابغة وأوس بن حجر الذي يقول:


دَانٍ مُسِفٍ فُوَيْقَ الأرْضِ هَيْدَبُهُ

يَكَادُ يَدْفَعُهُ من قَامَ بالرَّاحِ


وقد وصفوا الرياض والطيور وقرنوا الغراب بالشؤم ولم يتركوا شيئاً تقع عليه أبصارهم إلا وقد أبدعوا في وصفه. فهذا عنترة يصف ذباباً في روضة فيقول:


وخَلاَ الذُّبَابُ بِهَا فَلَيْسَ بِبَارِحٍ

غَرِداً كَفِـعْلِ الشّـارِب المُتَرَنِّـم

هَزِجاً يَحُكُّ ذِرَاعَهُ بذرَاعِهِ

قَدْحَ المُكِبِّ على الزّنادِ الأجْذَمِ


فغرض الوصف في العصر العربي غرض ليس مقصوداً لذاته وإنما يأتي في عرض القصيدة ليتوصل الشاعر إلى غرضه الرئيس من المدح أو الهجاء أو الرثاء أو الفخر.









=========


>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostapha blidi
el san3a el lafdiya ma3naha el chakl ta3 el 9asida ykoun fiha el mouhasinat el badi3iya ou el ihtimam b chakl la b el madmoun ta3 el 9asida ya3ni tkoun fiha djinass-sadj3 -tiba9 -isti3arat ou ghirhoum recharchi fi google 3la el 9asaid daylou ou coupier
ncha allah nkoun 3awantak chwiya










=========


>>>> الرد الخامس :


=========