عنوان الموضوع : مِمَا رَاقَـــ لِي للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السَلَامــــُ عَلَيكُمــــ وَرَحمَةُ الله تَعَالَى وبركاته
أمَــا بَعد


اليَومَـــ فَتَحتُ هَذَا المَوضُوعَـــــ كَي نَتَمَيَزَ وَنُقَوِيَ ثَقَافَتَنَا


طَرَيَقَةَ العَمَلـــــ :
أَوَلَا الكُلُ لَهُ الحَقُــ المُشَارَكَة



يَضَعُ كُلُـــ مَن يُرُيدُ المُشَارَكَة حِكمَةً أو مَقُولَة أَعجَبَتهُ


المَوْضُوعــ سَيَكُونُ مُتَجَدِداً انـ شاء الله

تَــنْوِيه:
مِن فَضلِكُم لَا تَكتبو ردود الشُكرٍ أو النَقْدِ كَيْ لا تختلط الأمور
من يريد شكر أو نقد الموضوع فاليستخدم التصويت كي نحافظ على التنظيم
ولكي لا يمل الزائر من الموضوع

وفي الأخير شكرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

قبورنا تبنى وما تبنا ويا ليتنا تبنا قبل ان تبنا
الامام علي رضي الله عنه


=========


>>>> الرد الثاني :

من وعظ أخاه سرا فقد نصحه و من وعظه علانية فقد فضحه
الامام الشافعي

=========


>>>> الرد الثالث :

الدنيا وجوه
و آخرة أفعال
مثل شعبي


=========


>>>> الرد الرابع :

فكرة جد رااائعة

و لدي فكرة اخرى اظنها ستروق لك
اننا عندنا نجمع اكبر عدد من الاقوال و الحكم ننجز منها كتابا نحن بايدينا ومن تصميمنا تحت عنوان "مما راق لي" او كما تريد اي عنوان اخر؟؟

=========


>>>> الرد الخامس :

لا داعي للخوف من صوت الرصاص؛ فالرصاصة التي تقتلك لن تسمع صوتها

=========


اعلم ان الفكرة سترووق لك

و لباقي الاعضاء من يوافقني عليها؟؟

ستكون انجازا عظيما لنا ؟


لقد أسمعت لو ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي
ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ
أريد حياته ويريـد قتلـي***عذيرك من خليلك من مُراد

عمرو بن معد يكرب الزبيدي

أنا الهجين عنترة كل امرئ يحمي حرَه
أســودَه وأحمــرَه والشعرات المشعره







بــــســــــــم الله الـــــــرحمـــن الـرحــيـم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


ذهب رجل الى علي بن أبي طالب ليكتب له عقد بيت ،
فنظر علي الى الرجل فوجد أن الدنيا متربعة على قلبه فكتب:
اشترى ميت من ميت بيتاً في دار المذنبين له أربعة حدود ، الحد الأول يؤدي الى الموت ،
و الحد الثاني يؤدي الى القبر ، و الحد الثالث يؤدي الى الحساب
و الحد الرابع يؤدي اما للجنة و اما للنار .


فقال الرجل لعلي:ما هذا يا علي ، جئت تكتب لي عقد بيت ، فكتبت لي عقد مقبرة ...!!


فقال له علي :
النفـس تبكـي على الدنيـا و قد علمـت ..... أن السـعادة فيـها ترك ما فيـــها
لا دار للـمرء بعــد المـوت يسكنـها ..... الا التي كان قبل المـوت بانيـــها
فان بنـاها بخـير طـاب مسـكـنه ..... و ان بنـاهـا بشــــر خـــاب بانيـــــها
أمــوالنـا لــذوي المـيراث نجــمعها ..... و دورنـا لخــراب الــدهر نبنيــها
أين المـــلوك التــي كانــت مســلطنــة ..... حتى ســقاها بكـأس المـوت ساقـيـها
فـــكم مـــدائن فــي الآفـــاق قد بنيت ..... أمست خــرابا و أفنــى المــوت أهليــها
لا تــركـنن الـى الــدنيـا و مـــا فيــها ..... فالـمــوت لاشــــك يفـنيـنا و يفـنيـــها
لكــــل نفــس و ان كــانــت علـى وجـل ..... مــن الـمـنـية آمـــــال تقـــويــــها
الــمرء يبـسطها و الــدهر يقبضـــها ..... و النفـس تنشرهــا و المـوت يطويـها
إن المـــكارم أخــلاق مطــهــرة ..... الديـــن أولــــهـــــا و العــقــــل ثانيـــــها
و العـــلم ثـــالثـــها و الحلم رابعها ..... و الجود خامسها و الفــضل سادســــها
و البــر ســـــابـعهـا و الشـكـر ثامنها ..... و الصبر تاسعــهـا و الليــن باقيـــها
و النــفــس تعـلــــم أنـي لا أصـادقــها ..... و لسـت أرشــد الا حين أعصيــــــها
و اعمــل لـــــدار غد رضــــوان خازنها ..... و الجار أحمــد و الرحمن ناشيــها
قصــورها ذهــب و المسك طيــنتـها ..... و الزعفــران ربيـــــــع نابــت فيـــــها


أنــــهارها لبــن محض و من عـســـل ..... و الخمر يجري رحيقــا في مجاريها
و الـــطيـر تجــري على الأغصان عاكـــفة ..... تسبــح الله جهراً في مغـــانيهـــا
مـن يشـتري الدار في الفــردوس يعمرها ..... بــركعة في ظــلام الليــل يحييهــــا



فقال الرجل لعلي : اكتب أنني وهبتها لله و رسوله .....


....تستمر الحياة...


إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني

أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ نُرِيدُ جَوَابَهُ مَّمِنْ وَعَاهُ
إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ؟
وَهَلْ أرضاه ما نَالُوهُ مِنْهُ؟ فبُشْرَاهمْ إذا نالُوا رِضَاهُ
وَإِنْ سَخِطَ الّذِى فَعَلُوهُ فيه فَقُوَّتُهُمْ إِذًا أوْهَتْ قُوَاهُ
وَهَلْ بَقِى الوُجُودُ بِلاَ إِلهٍ سَمِيعٍ يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَاهُ؟
وَهَلْ خَلَتِ الطِّبَاقُ السَّبْعُ لَمّا ثَوَى تَحتَ التُّرَابِ، وَقَدْ عَلاَهُ
وَهَلْ خَلَتِ الْعَوَالُمِ مِن إِلهٍ يُدَبِّرهَا، وَقَدْ سُمِرَتْ يَدَاهُ؟
وَكَيْفَ تَخَلْتِ الأَمْلاَكُ عَنْهُ بِنَصْرِهِمُ، وَقَدْ سَمِعُوا بُكاهُ؟
وكيف أطاقت الخشبات حمل الإله الحق مشدودا قفاه؟
وَكيْفَ دَنَا الحَدِيدُ إِلَيْهِ حَتَّى يُخَالِطَهُ، وَيَلْحَقَهُ أذَاهُ؟
وَكيْفَ تَمكْنَتْ أَيْدِى عِدَاهُ وَطَالتْ حَيْثُ قَدْ صَفَعُوا قَفَاهُ؟
وَهَلْ عَادَ المَسِيحُ إِلَى حَيَاةٍ أَمَ المُحْيى لَهُ رَب سِوَاهُ؟
وَيَا عَجَبًا لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبا وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيرًا ضَعِيفًا، فَاتِحًا لِلثَّدْى فَاهُ
وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ، ثمَّ يَأْتِى بِلاَزِمِ ذَاكَ، هَلْ هذَا إِلهُ؟
تَعَالَى اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى سَيُسأَلُ كُلَّهُمْ عَمَّا افْترَاهُ
أَعُبَّادَ الصَّلِيبِ، لأَى مَعْنِّى يُعَظمُ أوْ يُقَبَّحُ مَنْ رَمَاهُ؟
وَهَلْ تَقْضِى العقولُ بِغَيْرِ كَسْرٍ وَإحْرَاقٍ لَهُ، وَلَمِنْ بَغَاهُ؟
إِذَا رَكِبَ الإِلهُ عَلَيْهِ كُرْهًا وَقَدْ شُدَّتْ لِتَسْمِيرٍ يَدَاهُ
فَذَاكَ المَرْكَبُ المَلْعُونُ حَقا فَدُسْهُ، لا تَبُسْهُ إِذْ تَرَاهُ
يُهَانُ عَلَيْهِ رَبُّ الْخَلقِ طُرا وتَعْبُدُهُ؟ فَإِنّكَ مِنْ عِدَاهُ
فإِنْ عَظِّمْتَهُ مِنْ أَجْلِ أَنْ قَدْ حَوَى رَبَّ العِبَادِ، وَقَدْ عَلاَهُ
وَقَدْ فُقِدَ الصَّلِيبُ، فإِنْ رَأَيْنَا لَهُ شَكْلًا تَذَكَّرْنَا سَنَاهُ
فَهَلاّ للقبورِ سَجَدْتَ طُرا لَضِّم القبرِ رَبّكَ في حَشَاهُ؟
فَيَا عَبْدَ المِسيحِ أَفِقْ، فَهَذَا بِدَايَتُهُ، وَهذَا مُنْتَهاهُ


لا تقلي ان السماء هي الحدود و انا ارى اثار الاقدام على القمر
اذا اردت النجاح حقا فهدا يعني انك تريد النجاح بقد ما تريد التنفس فاذا لم يكن لك هذا فلا تكمل
عندما يفشلوا ان يحققوا شيئا يحاولون ان يقنعوا الجميع ان الامر مستحيل لذا اياك و الانصات اليهم