عنوان الموضوع : سااعدوني ثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
كيف حالكم ان شاء الله بخير.
أرجوكم أرجوكم ساعدوني :أريد نثر أبيات قصيدة أدهرا تولى لمسلم بن الوليد انا 2 ثانوي شعبة ادب و فلسفة شكرا مسبقا ومن ساعدني ربي يبارك له في دراسته ان شاء الله...
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الابيات الشعرية
أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ أَدَهراً تَوَلّى هَل لَنا مِنكَ عَودَةٌ لَعَلَّكَ يُعدي آخِراً مِنكَ أَوَّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ فَلا رُبَّ حَربٍ لِلمُدامِ أَثَرتُها وَقَصطَلُها جادِيُّها وَالقَرَنفُلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ قَرَنتُ بِها الإِبريقَ فَاِفتَرَّ ضاحِكاً وَحَلَّ لَها خَلفَ النِقابِ المُقَبَّلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ تَلافَيتُهُ بِالقَصفِ فَاِغتَلتُ طولَهُ وَلا يَومَ في أَيّامِهِ مِنهُ أَطوَلُ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ
=========
>>>> الرد الثاني :
أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ
سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ
أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ
وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ
أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ
كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ
وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ
عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ
وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ
وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ
غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ
فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ
لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ
=========
>>>> الرد الثالث :
ام مااااااااااااااااااااااااااااااااااااجد ساعديني من فضلك انتظر ردك
=========
>>>> الرد الرابع :
اليكي اختي نثر الابيات
يا زمان عد بنعيمك الذي ألفته و سلامي للايام الجميلة و متى تعود كم أحببت مكان الاقامة لم يبقى و لم يرحل
عشت كل ايامي و استمتعت فيها و انا اعشق الخمر التي مذاقها لذيذ بعدما كان النعيم محيطا بنا من كل جانب و كاني لم
اعش هذه الايام و كم من كاس من زجاجة منظرها جميل استمتع بها كل مختلس .
ذهبت ايام الصبا و لو شئت لبقية على حالي لكن الصبر أجمل
حتى انا وراتهوملي الطفلة
=========
>>>> الرد الخامس :
ههههه مرسي اختي الله يحفظك معليش نديروااا كامل كيف كيف مرسيييييييييييييييييييييييييييييي
=========
يا اختي زيدي اكتبي بلي كان يتغني بالخمر و اللهو و افضل مكان له هو مكان اللهو و شرب الخمر و هاذي ثاني وروهاللللللللي
هههههه للأسف مازرتش قريت
بصح لكتبتلك أنا كتبتولها أرجو أن تستفيدي
الابيات الشعرية
أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ أَدَهراً تَوَلّى هَل لَنا مِنكَ عَودَةٌ لَعَلَّكَ يُعدي آخِراً مِنكَ أَوَّلُ سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ فَلا رُبَّ حَربٍ لِلمُدامِ أَثَرتُها وَقَصطَلُها جادِيُّها وَالقَرَنفُلُ عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ قَرَنتُ بِها الإِبريقَ فَاِفتَرَّ ضاحِكاً وَحَلَّ لَها خَلفَ النِقابِ المُقَبَّلُ وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ تَلافَيتُهُ بِالقَصفِ فَاِغتَلتُ طولَهُ وَلا يَومَ في أَيّامِهِ مِنهُ أَطوَلُ غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ
أَدَهراً تَوَلّى هَل نَعيمُكَ مُقبِلُ وَهَل راجِعٌ مِن عَيشِنا ما نُؤَمِّلُ
سَلامٌ عَلى اللَذاتِ حَتّى يُعيدَها خَليعُ عِذارٍ أَو رَقيبٌ مُغَفَّلُ
أَثَرتُ مَطِيَّ القَصفِ في مُستَقَرِّهِ فَلا القَصفُ مَتبوعٌ وَلا هِيَ تَرحَلُ
وَأَخلَيتُ ميدانَ الصِبا مِن بَناتِهِ وَإِنّي بِها لَلمُستَهامُ المُوَكَّلُ
أَلا في سَبيلِ اللَهوِ أَيّامُنا الأُلى أَتَذهَبُ فَوتاً أَو تَعودُ فَتُقبِلُ
كَأَنّي لَم أَشهَد مِنَ الراحِ مَشهَداً لَذيذاً وَلَم أَستَبقِها وَهيَ تُقتَلُ
وَلَم أَحمَدِ الأَيّامَ وَالعَيشَ بَينَنا نُعَلُّ مِنَ اللَذاتِ طَوراً وَنُنهَلُ
عَلَينا رَياحينُ الحَياةِ وَفَوقَنا سَحائِبُ بِالعَيشِ المُقارِفِ تَهطِلُ
وَكَأسِ نَدامى يَعشَقُ الشُربُ شَخصَها لَها مَنظَرٌ دونَ الزُجاجَةِ أَسهَلُ
وَمُختَلَسٍ مِن شَهرِهِ بِنَعيمِهِ عَلى غَفلَةٍ مِن شانِئٍ لَيسَ يَغفُلَ
غَدا بِبَناتِ اللَهوِ عَنّي أَميرُها وَأَثكَلَنيهِنَّ الإِمامُ المُعَذِّلُ
فَما أَذكُرُ اللَذاتِ إِلّا كَأَنَّما يُمَثِّلُها لي في النَدِيِّ مُمَثِّلُ
لَعُمرُكَ لَو أَحبَبتُ لَم أَدَعِ الصِبا لِشَيءٍ وَلَكِنَّ التَعَزِّيَ أَجمَلُ