عنوان الموضوع : بناء وضعية مستهدفة للثانية ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتخذ متشرد موقف الحافلات قرب مسكنك مقرا لاقامته.
و في احدى الليالي الشديدة البرد ذهبت لتطمئن على حالته...
وفي تلك الليلة فتح لك قلبه على مصراعيه وكشف لك
عن سر مأساته.
أروي قصته موظفا ثلاث مصادر سماعية و ثلاثة أسماء زمان
وأسلوب ندبة.مستعينا بالخيال في توضيح أفكارك.
أرجو الافادة من الأعضاء الكرام وشكرا مسبقا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أنا أيضا أبحث عنه بلييز ساعدوني
=========
>>>> الرد الثاني :
صباح الخير
هذه الوضعية آمل ان لا اصل متاخرة بالرد
صعبة هي الحيا من دون بيت يؤويك وصعبة هي دون عائلة تحيط بك باسمى معاني الود والمشاعر الصادقة التي تغمر قلبك
تغمر قلبك فتنسيك قساوة الدنيا.
ففي موقف الحافلات قرب منزلنا اتخذ احدهم ماوى له بعد ان شردته الحياة وسلبته لذة العيش وكان اول لقاء بيتتا في ليلة اسدل البرد ستا
بيننا في ليلة اسدل البرد فيها ستائره لتضفي غلى المكان وحشة السكون و الصمت فذهبت لاتفقده واخذت معي
غطاءا دافئا لعله ينسيه قساوة البرد ,فلما جلست سالته عن حالته وعن السبب الذي اوصله الى ماساته فقال:
"كنت ولدا مدللا في كنف والدي,نعيش عيشة هنيئة يملاها الحب والحنان الى ان زارنا شبح الموت فاخذ امي,
فوا اماه ولكن كل هذا كان البداية فلقد تزوج ابي امراة اسال الله ان يهديها سواء السبيل ,اذاقتني كاس المر فعانيت طويلا
فعانيت طويلا ,من سوء معاملتها لي الى ان قررت يوما ان افر من البيت الذي ذقت ذرعا منه,وها انا اليوم كما
ترى على هذه الحالة متشردا يائسا يعيش في الشارع فاذا لم اسرق لن أكل وان لم اقاتل لم احصل على مكان للاسترخاء واي مكان
للاسترخاء واي مكان؟ فيا للمحسنين للمتشردين مثلي يرءفون بحالهم .
=========
>>>> الرد الثالث :
أنا أيضا أبحث عنه بلييز ساعدوني
=========
>>>> الرد الرابع :
انا وضعت وضعية كتبناها في القسم ارجوا ان تعجبكم
=========
>>>> الرد الخامس :
=========
شكرا لك أيها الأخ العزيز
صباح الخير
هذه الوضعية آمل ان لا اصل متاخرة بالرد
صعبة هي الحيا من دون بيت يؤويك وصعبة هي دون عائلة تحيط بك باسمى معاني الود والمشاعر الصادقة التي تغمر قلبك
تغمر قلبك فتنسيك قساوة الدنيا.
ففي موقف الحافلات قرب منزلنا اتخذ احدهم ماوى له بعد ان شردته الحياة وسلبته لذة العيش وكان اول لقاء بيتتا في ليلة اسدل البرد ستا
بيننا في ليلة اسدل البرد فيها ستائره لتضفي غلى المكان وحشة السكون و الصمت فذهبت لاتفقده واخذت معي
غطاءا دافئا لعله ينسيه قساوة البرد ,فلما جلست سالته عن حالته وعن السبب الذي اوصله الى ماساته فقال:
"كنت ولدا مدللا في كنف والدي,نعيش عيشة هنيئة يملاها الحب والحنان الى ان زارنا شبح الموت فاخذ امي,
فوا اماه ولكن كل هذا كان البداية فلقد تزوج ابي امراة اسال الله ان يهديها سواء السبيل ,اذاقتني كاس المر فعانيت طويلا
فعانيت طويلا ,من سوء معاملتها لي الى ان قررت يوما ان افر من البيت الذي ذقت ذرعا منه,وها انا اليوم كما
ترى على هذه الحالة متشردا يائسا يعيش في الشارع فاذا لم اسرق لن أكل وان لم اقاتل لم احصل على مكان للاسترخاء واي مكان
للاسترخاء واي مكان؟ فيا للمحسنين للمتشردين مثلي يرءفون بحالهم .
شكرا لك أخي على الوضعية
جزاك الله خيرا
على حافة الأرصفة كان يسير... حافي القدمين... متلعثم الخطى، متشقق الشفاه، بارد الملامح، ساخن النظرات... أسير الأفكار التي لم تستطع أن تستوعبها نفسه فبدت من خلال جرات قدميه المتثاقلة المرتبكة... هو لا يدري أين يتوجه بغربته التي تسقط كاهله فتحني ظهره إلى أسفل السافلين، وحيد هو، وحيد هو و الأشياء الأخرى... لا شيء يرافقه إلا هزيمته النكراء، لا شيء يرافقه إلا مدينة خالية، نامت تحت وطأة الخمرة تحدث شخيرا رهيبا تكون سحابات من الدخان تحجب عنه الرؤية، فراح يفرك عينيه بيديه...
عيناه لؤلؤتين ذريتين انطفأتا فشاع منهما ظلام الحزن و الألام..."
تخونني اوصالي..وهي منيو وقف وسار الى مكان نومهمد يدهالمكبلة بسلاسل الخوف الوهمي... الى جيب سترته الممزقةواخرجعلبة الثقاب واشعل منها عودا ....اوقد به النار في كومة منالقش..... الذي جهد في جمعه وبقايا الحطباقتربتمنه وبعد السلام عليه قلت له: انا صحفي.... واريد ان اعرفماقصتك! نظر الي وتنهد... وقال :قصتي لا شىء ..وكلشىءقصتي.......قلت له:لم افهمتاهنظره في دوائر الدخان المنبعث من الحطب...احسست به يقلع منالحاضرعبرطيات االماضي من خلال دوائر الضباب....كانه ارجع الزمن ..فكاني اعيش احداثالقصة... قال : تريد تفاصيل قصتيقصتيسكنت كل بيت ... ودخلت كل قلب ...أما الان فقد اصبحتيعلوهاالغبار...بين الرفوف...وتقسمت اجزاء...وضاعت بين التفاصيلواصبحترسما على زيتون المكاتب...او رمزا لزينة حائطوامستضائعة في حديث المراكبكطريدةكثرعليها الصيادونكذبيحةزاد عليها الذباحونوبعدان وقعت و ضرجت بالدم يريد كثير ان ينهش اللحمونسوااو تناسواوانهما زالت في العروق حياةقلتله: لا تحزن ما دامت الحياةارادالنهوض فمددت يدي لكي اساعده فقال لي : لا تساعدني ..لن
تبعتهفانا اريد بقية القصةدخلالى خيمته المنسية .. وفتح المذياع وانا وقفت استرق السمع-ليسامحني الله- ويالهول ما سمعه في المذياعسمع الكلاب تنبح كزئير الاسود ... سمع ان الذئابتنمرتوسمعته يصرخ فدخلت الخيمة...وكان..يصرخ بصوت زلزل كيانيويحسبالضياعقلت له : لا تصرخ ..ماذا حدث .. ما الذي حصلقال ليوالدمع ينسكب على خده :ابني الوحيد قتل فقلت له :اشكر ربك ان ابنك قضىشهيدا ....قال والاسى يعلو محياه:لاابكي وحيدي الذي قتله الاعداء...اني ابكي لماذا لم اكون ممن يقاتلون الاعداء..لاننياحببت ان اكون اول الشهداءعرفتان الرتق اتسع على الراتق وتنوع المرتوقخرجمن الخيمة ...يصرخ اين السبيل ...اين من يرجع ابني الحبيب..ظليصرخ كمن اصابه مس من الجنوناين منيلحقني بابني الحبيباين منيرجع وطني السليبردالصدىفليسهناك من يجيب
القصة الثانية فيها قليل من الغموض لم افهمها
ممكمن توضيح للقصة من فضلكم اعدها ...............
شكرااااااااااااااااااا على هذه القصة الرائعة
شكرا يا اخ
شكرا لكككككككككككككككك