عنوان الموضوع : مالهدف من التقويم التشخيصي بداية كل موسم دراسي جديد؟
مقدم من طرف منتديات العندليب

مساااااااء الخير زملائي عدت من جدييييييد
غدوة ان شاء الله بداية عام دراسي جديد نتمنى يجوز علينا بالخير و التوفيق و النجااااح
ان شاء الله كااااااااامل نجيبو الباك بامتياز
ان شاء الله نكونو يد وحدة و نعاونو بعضانا في هذا الموقع الرائع
انا شخصيااااا متحمسة جدااااا لهذا العام الدراسي و اود العودة اليوم قبل غد , لكن اكثر حاااااااااااااااااااااااجة تقلقني هي التقويم التشخيصي في كل بدااااااااااااااااية
اليوم الاول بالنسبة لي هو يوم التقاء الاصدقاء , يوم فرحة و بزااااااف اصدقاء ماشافوش بعضاهم منذ عدة اشهر و هذا اليوم كي يتلاقاو فيه كل واحد يحكي وش دار و وش جاز عليه .
بصح حنااااااااااااا ااااااااااااااااي ربي من الدخلة اجبدو ورقة رايحين نديرو تقويم ,
نولي نلعن في الساعة اللي دخلت فيها
شكون عندو رأي آخر بالاك نبدل راايي؟؟؟؟: rolleyes:



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سلام عندك حق ياااااا ربي وش نكره التقويم التشخيصي بففففف انا كيما ندخل واش اح نتقك من المواد حتى يقيموني و زيد بزيادة من النهار الاول بعد المهم ربي يوفقنا و نديو الباك بممعدل يشرف سلام

=========


>>>> الرد الثاني :

تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعدعلى تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هوالتشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهاراتوالمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقيةتنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاًإلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلمالخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-
مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى . *
* معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة . *
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .*
البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...
لاشك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً .
وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي :-
فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجالالتدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم .
القدرةعلى التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكنأن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذهالأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة .
القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومنأمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرةوالاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل .
ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل ...
يستطيعالمعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلمووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم . فقد يكونالضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعدادالدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدراتالسمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي .
العــلاج ..
إلىجانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضلالوسائل التي تستخدم في تعليمهم . ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كانالأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوباتالتعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعلمشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا . وصعوبات التعلم متنوعة وعديدةولكل منها أسبابها . وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النموالحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام .
ورغماختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق علىالجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيلالدراسي وهي :-
أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم .
أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم .
أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدىتقدمه في العلاج أولاً بأول ، فإن الإحساس * بالنجاح دافع قوي علىالاستمرار في العلاج إلى نهايته .


=========


>>>> الرد الثالث :

[QUOTE=amine02241979;3991694312][size="6"][size="6"]تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعدعلى تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هوالتشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهاراتوالمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو . ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقيةتنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاًإلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلمالخاصة وأهمية إشباعها . والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :-
مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى . *
* معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة . *
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :-
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :-
إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .*
البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم ...
لاشك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو
شكرااااااااا على الايضاح

=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========