عنوان الموضوع : عاااااااجل من فضلكم_الوقف_ بكالوريا علمي
مقدم من طرف منتديات العندليب


في حديث أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال )إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ ) رواه مسلم

إذا كانت الصدقة الجارية هى الوقف ماذا نعتبر العلم النافع ونحن نذكر من أمثلة الوقف تأليف كتاب أو طبعه ونشره ؟

ألا تعتبر كلها صدقة جارية ؟؟؟

معذرة فلم أفهم لماذا نخصص الصدقة الجارية بالوقف فقط ألا يعتبر العلم النافع صدقة جارية وكذا الولد الصالح؟؟؟


لأننا إذا قلنا بأنّ الحديث يبين أن من الاعمال التي تنفع الإنسان بعد وفاته هي :

1- الصدقة الجارية وهي الوقف ثم نعرّف الوقف ونذكر له أمثلة فمن أمثلته طبع كتب أو نشرها !!!
2- علم ينتفع به .
3- ولد صالح .

فكيف نفصل بين الوقف(الصدقة الجارية ) والعلم النافع ؟؟؟



فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ : عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ ، وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ ، أَوْ مَسْجِدًا بَنَاهُ ، أَوْ بَيْتًا لِابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ ، أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ ، أَوْ صَدَقَةً أَخْرَجَهَا مِنْ مَالِهِ فِي صِحَّتِهِ وَحَيَاتِهِ يَلْحَقُهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ ) رواه ابن ماجه (رقم/242) قال المنذري في " الترغيب والترهيب " (1/78) : إسناده حسن . وحسنه الألباني في " صحيح ابن ماجه "


رجااااء الرد



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله يباركك

=========


>>>> الرد الثاني :

............................................

=========


>>>> الرد الثالث :


=========


>>>> الرد الرابع :


=========


>>>> الرد الخامس :


=========