عنوان الموضوع : سند شعري للثالثة ثانوي
مقدم من طرف منتديات العندليب
الوضعية الادماجية ص 50اكتب مناظرة في هذا الموضوع مو ّ ظفا ما يناسب من المعارف المكتسبة مراعيا حسن توظيف حروف العطف .
طلب منك في إحدى المسابقات الثقافية التي تنظمها إدارة الثانوية أن تجري مناظرة
بين الكتاب و جهازالإعلام الآلي
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عن البناء الفكري :
- تصنيف القيم الواردة في النص إلى حقلين دلاليين
قيم الحقل الأول مجالها قيم الحقل الثاني مجالها
الحق
الصدق
العدل
الفصل
عدم إفشاء الس ر
سحر البيان
الأخلاق
- الفصل بين الجد و الهزل.
-المحافظة على العزة والكرامة
- دحر الظلم.
- الذود عن الأوطان والأبدان.
القوة
- نوع الحجاج المستعمل هو جدال قائم على دحض رأي المجادل والإتيان بنقيضه.
- نعم يوجد فرق بين الحجاج والسجال، لأن الحجاج يقوم على تقديم الأدلة المنطقية للإقناع بفكرة، أو
صحة رأي ... بينما السجال يقوم على دحض فكرة المجادل وإثبات خطئه، والدفاع عن الرأي
الشخصي، والافتخار بالحق وبالباطل ولو كان على خطأ.
- الحجج التي قدمها الكاتب على لسان القلم تشير إلى فوائد العلم وتأثيراته الإيجابية على النفس
البشرية، أما الحجج التي قدمها على لسان السيف فتشير إلى القوة لحماية المجتمع من العبث والعابثين
وبسط النظام والمحافظة على حرية الإنسان و كرامته... وأنا أقف إلى جانب الأخلاق الطيبة، و لكن
القيم الخلقية تحتاج إلى قوة تحميها من المعتدين.
- يتسم أسلوب الكاتب بالتنميق الّلفظي القائم على ال سجع، و نرى ذلك في قول الكاتب
«... مذهبي، وال صدق مركبي ...إن حكمت أقسطت وإن استحفظت حفظت، و ما ف رطت
و الغاية من استعمال ال سجع هو إكساب الكلام نغمة موسيقية ترتاح إليها الأذن. ومع ميل الكاتب إلى
ال صنعة الّلفظية فإّنه لم يغفل المعنى.
• عن البناء اللغويّ :
- دلالة حرف العطف في النص (الواو):
فررت من ال ّ شريعة » : يدل الواو على جمع المعطوفين تحت حكم واحد، و نجد ذلك في قول الكاتب
.«... وعدلها وعولت على الطبيعة وجهلها، فافتخرت بحيفك و عدوانك
- معاني حرف الجر "الباء" في الّنص:
افتخرت بحيفك : تفيد معنى الإلصاق و التعدي.
.... فأزري بالمزامير و أهزأ بالمزاهر: تفيد معنى الإلصاق والاستعانة.
ألعب بالألباب : تفيد معنى الإلصاق و التعدي.
أطلت الغيبة و جلت بالخيبة : تفيد معنى الإلصاق و التعدي.
- النمط التعبيري السائد في الّنص هو الحوار، حيث أجرى الكاتب مناظرة بين القلم وال سيف و فيها
افتخر كل منهما بمزاياه، و ح ّ ط من شأن خصمه .
• عن
=========
>>>> الرد الثاني :
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
=========
>>>> الرد الخامس :
=========