عنوان الموضوع : في معركة تحرير دمشق: أبرز أركان نظام الأسد يقتلون بانفجار دمشق خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
أبرز أركان نظام الأسد يقتلون بانفجار دمشق بينهم وزيرا الدفاع والداخلية
2016/07/18
أعلن التلفزيون الرسمي السوري عن مقتل عدد من قادة أركان النظام، اليوم "الأربعاء"، في تفجير استهدف مبنى الأمن القومي بالعاصمة السورية دمشق وتزامن مع انعقاد اجتماع لوزراء ولقادة الأجهزة الأمنية.
وقال: إن التفجير الذي استهدف مبنى للأمن القومي أثناء انعقاد اجتماع لوزراء وقادة أجهزة أمنية أدى إلى مقتل وزير الدفاع العماد داود راجحة ونائب رئيس الأركان وصهر بشار الأسد، اللواء آصف شوكت ووزير الداخلية محمد الشعار.
كما ذكر التلفزيون السوري مقتل حافظ مخلوف رئيس فرع التحقيق بالمخابرات العامة، وحسن تركماني رئيس خلية الأزمة في سوريا.
وبحسب وكالة "رويترز" فإن جرحى تفجير مقر الأمن القومي ينقلون إلى مستشفى الشامي، وإن الحرس الجمهوري السوري يضرب طوقا حول المنطقة.
من جهتها اعلنت المعارضة السورية أن التفجير تم عن بعد ولم يكن تفجيراً انتحارياً ، مؤكدة ان منفذه من الجيش الوطني الحر وانه في امان .
فيما اعتبر عبد الحليم خدام في اول ردة فعل ان ماجرى يؤكد أن يد الثورة طويلة .
ويقول ناشطون إن الأمور خرجت عن السيطرة في الأحياء المحيطة بدمشق، حيث لا تزال الاشتباكات العنيفة دائرة في حي القابون والميدان مع تجدد للقصف المروحي والمدفعي.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن نحو سبعين عنصراً من قوى الجيش والأمن قتلوا خلال اليومين الماضيين في مواجهاتهم مع الجيش الحر.
واضاف أن قوات النخبة في الجيش السوري هي التي تخوض المواجهات في دمشق.
وكانت قيادة الجيش السوري الحر في الداخل أعلنت أن "معركة تحرير دمشق" قد بدأت وذلك بعدما وصلت الاشتباكات بين القوات النظامية والمسلحين المعارضين إلى قلب العاصمة مساء يوم الأحد الماضي.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
معارك دمشق.. عاصفة الثورة السورية قرب بيت الأسد
يرى المختصون في الشؤون الإستراتيجية أن المعارك التي امتدت إلى عدة أحياء من العاصمة السورية دمشق، قد تشكل منعطفاً في الثورة السورية التي اندلعت منذ مارس/آذار 2011 خاصة بعد إعلان اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي "أن سوريا باتت تشهد حرباً أهلية".
وقالت صحيفة "الوطن" المقربة من النظام السوري يوم الاثنين إن "الأجهزة الأمنية دأبت -بالتعاون مع وحدات الجيش- على ضرب مجموعات إرهابية سعت للتمركز والتحصن في عدد من الأحياء الملاصقة لمدينة دمشق، مثل التضامن والحجر الأسود ودف الشوك ونهر عيشة والقدم وكفر سوسة، استعداداً لما سموها بمعركة دمشق الكبرى".
وعن هذه التطورات يقول أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس خطّار أبو دياب إن غالبية سكان مدينة دمشق من الطائفة السنية، فحي الميدان مثلا دخل في الحراك الشعبي منذ انطلاقه, وقد تمكن الجيش السوري الحر وعناصر المقاومة من التمركز في هذا الحي وفي حي التضامن ذي العشوائيات الكثيرة، مما يعني هزيمة جديدة للنظام حسب أبو دياب الذي يرى أنه مهما كانت وتيرة القمع فلم يعد بإمكان النظام السيطرة على مجمل الأراضي السورية.
ويرى أبو دياب أن وصول المعارك إلى أحياء دمشق لا يمثل نقطة تحول جوهرية، بل منعطفا في التعامل مع الأزمة، مضيفا أن عدم قدرة النظام على سحق المعارضة في ريف دمشق خلق توتراً داخل العاصمة, "ولكن هذا لا يعني أن النظام لا يملك احتياطات من الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري وكتائب الشبيحة القادرة على حماية العاصمة", مشيرا في المقابل إلى أن امتداد الشرارة من حي إلى حي سيجعل مهمة النظام صعبة.
ويتابع أن تزايد الانشقاقات داخل القوات النظامية السورية يعني أن أبناء المدن المنكوبة في الجيش أخذوا يتضامنون مع أهلهم، وإذا توسعت هذه الظاهرة فإن الأمور ستكون أصعب على النظام, وهو ما يعني أن "نوعاً من العد العكسي قد بدأ، لكن هذا العد العكسي بالنسبة للنظام يمكن أن يستغرق عدة أسابيع وربما بضعة أشهر".
وعن المسؤولية الجنائية وإمكانية إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، يرى أستاذ العلاقات الدولية أنه يمكن في مرحلة لاحقة توجيه اتهامات إلى أحد أطراف الصراع إذا حصل إجماع دولي, مشيرا إلى تقارير محايدة تحمّل النظام ما نسبته 90% من الجرائم المرتكبة، لكن هناك بعض الفئات المعارضة أيضاً ترتكب مثل هذه الجرائم حسب قوله.
ويختم أبو دياب بأن المجتمع الدولي ما زال أسير الفيتو الروسي الصيني المزدوج، وأسير تردد الغرب وعدم رغبة الولايات المتحدة في القيام بعمل ملموس. ويعتبر أن الأمر يخضع لأجندات خاصة وللغة المصالح، مشيرا إلى أن سوريا أصبحت تشكل ساحة للعبة أمم إقليمية ودولية، تختلط فيها العناصر الجيوسياسية بالاستقطاب الطائفي بالتوازنات الإقليمية، وهو ما يزيد من صعوبة المعالجة باعتبار أن التغيير في سوريا سيؤثر في كل الشرق الأوسط ومنطقة الخليج.
دويتشه فيلله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
استبشر خيرا بإسمك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بعد اعلن الجيش الحر بدء عملية “بركان دمشق ـ زلزال سورية نصرة لحمص والميدان” في كل المدن والمحافظات السورية اعتبارا من مساء الاثنين ، تواصلت الاشتباكات بين القوات النظامية والجيش الحر متنقلة بين احياء العاصمة، وتترافق مع عمليات قصف تستخدم فيها المروحيات، بحسب ناشطين والمرصد السوري لحقوق الانسان.
وشملت الاشتباكات الثلاثاء احياء كفرسوسة وجوبر والميدان والتضامن والقدم والحجر الاسود ونهر عيشة والعسالي والقابون.
وتشكل هذه الاحياء ما يشبه نصف الدائرة في جنوب وشرق وغرب العاصمة، فيما حي الميدان هو الاقرب الى الوسط.
واكد المرصد السوري لحقوق الانسان “دخول تعزيزات من القوات النظامية الى حي الميدان”، واستخدام النظام للمروحيات في عمليات القصف التي تطال الاحياء المنتفضة.
واعلن الجيش السوري الحر انه اسقط مروحية تابعة للجيش النظامي في دمشق، ونقل المرصد السوري لحقوق الانسان عن شهود انهم شاهدوا المروحية تسقط فوق حي القابون “بعد اصابتها بنيران الثوار”.
وذكر الناشط عمر القابوني مساء الثلاثاء في اتصال مع وكالة فرانس برس عبر ***** ان “دبابات سورية انتشرت في محيط حي القابون، وان القصف العشوائي مستمر على الحي”. وقد ادى القصف على الحي الى سقوط 14 شهيدا و عدد كبير من الجرحى .
قال العقيد قاسم سعد الدين المتحدث باسم القيادة المشتركة للجيش السوري الحر إن هذه العملية يجري التخطيط لها منذ فترة وإن المعارضة أرسلت كثيرا من المقاتلين إلى دمشق وضواحيها قبل نحو عشرة أيام حيث تم إرسال نحو 50 مجموعة تضم كل منها حوالي 50 مقاتلا.
وأضاف أن المعارضة ستستهدف مقار أجهزة الأمن مشيرا إلى وجود تنسيق كبير بين جميع المجالس العسكرية للمعارضة في هذا الصدد.
ووصف ضابط بالجبش السوري الحر شارك في القتال في حي الميدان الوضع بأنه ممتاز.
وأضاف الضابط الذي رفض الكشف عن اسمه أن المقاتلين يسيطرون على الحي ونجحوا في التصدي لمحاولات الجيش لاقتحامه.
وبث التلفزيون السوري الرسمي من حي الميدان شهادات لمواطنين يتحدثون عن الأمن في العاصمة، بينما كانت أصوات الرصاص تخترق الآذان، وهو دليل قوي على وصول حرب الإطاحة بنظام الأسد إلى العاصمة.”.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الجيش الحر يدعو لقطع كافة الطرقات :
دعا الجيش السوري الحر إلى “قطع كل الطرقات الدولية والرئيسية من حلب (شمالا) إلى درعا (جنوبا) ومن دير الزور (شرق) إلى اللاذقية (غرب) وشل حركة المواصلات ومنع وصول الإمدادات”، مجدداً الدعوة إلى “تأمين انشقاق الضباط والجنود والمدنيين الراغبين بالانضمام إلى الثورة ممن لم تتلطخ أياديهم بدماء الشعب السوري” و”العمل على تحرير الأسرى والمعتقلين لدى الأجهزة الأمنية”.
وأعلن الجيش السوري الحر التعامل مع العناصر والضباط من “حزب الله” والحرس الثوري الإيراني والميليشيات العراقية و”المنظمات الفلسطينية الموالية للعصابة الأسدية كأهداف مشروعة يجب القضاء عليها أينما وجدت على التراب السوري”.
وأضاف: “يُعتبر بركان دمشق وزلزال سوريا الخطوة الاستراتيجية الأولى على صعيد التكتيك لإدخال البلاد في حالة العصيان المدني الكامل والشامل والذي سيطبق على كامل التراب الوطني ويدخل حيز التنفيذ فور صدور البلاغ العسكري الأول
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
رحلة موفقة الى جهنم باذن الله في جوار المقبور حافظ الأسد والخميني وباقر الحكيم