عنوان الموضوع : هل تفضل اخي الكريم ان تكون زوجتك ربة بيت أم زوجة عاملة؟ مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

يشكل العمل محوراً أساسياً في حياة الفرد مهما اختلف جنسه، رجلاً أو امرأة.. ولعل أبرز الإيجابيات التي يحققها الفرد جراء عمله هي تحقيق الذات وصقل التشكيل الشخصي الجواني والوجودي خلال العمل. عندما يشعر الفرد بالانتاجية والأهمية والقدرة على الإنجاز تنفرج أساريره وتتفتح مداركـ متسعة تجاه الإيجابية في الحياة بشكل عام.. ولكن ماذا لو كانت العاملة مناطة بمسؤوليات عدة كونها الأم المربية والزوجة والعاملة في آن واحد؟!
ما هو رأيك أخي الكريم في الزواج من المرأة العاملة؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نتمنى التفاعل من اجل اثراء النقاش .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اعذر فضولي القاتل في هكذا مواضيع
حبيت نقرعج شوية ونشوف
طريقة تفكير المجتمع الذكوري

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب
اعذر فضولي القاتل في هكذا مواضيع
حبيت نقرعج شوية ونشوف
طريقة تفكير المجتمع الذكوري

المناقشة ليست محصورة على الذكور فقط بل يمكن للجنس الآخر ان يشارك في النقاش
شكرا.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليـــــد
المناقشة ليست محصورة على الذكور فقط بل يمكن للجنس الآخر ان يشارك في النقاش
شكرا.

في الحقيقة كنت انتظر هذا الرد حتى افتح باب النقاش

انا عن نفسي اخي لا احبذ فكرة عمل المراة موقفي واضح جدا في هذه النقطة والرجل الذي يشترط على المراة العمل في نظري ليس كفئ ولا يستحق كلمة رجل لما تحمله هذه الكلمة من معاني الرجولة السامية بل اكتفي باطلاق لقب الذكر عليه
اما ان كانت تعمل في الاساس وتقدم هو لخطبتها ومقتنع بوضعها فلا حرج عليه

اتمنى ان ارى مشاركات الاعضاء لارى من خلالها توجهاتهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أفضلها ربة بيت..
أميرة بيتها في كل ما يتعلق باختصاصها كزوجة وأم .
مثبتة وجودها بلمستها وبصمتها في كل ركن من أركان البيت
محققة ذاتها في تحقيق أسمى ما ينشده كل إنسان ألا وهو سعادة كل أفراد الأسرة سعادة أبدية دنيوية وأخروية ..
إنتاجها وإنجازاتها لا تنقطع فهي تراها تتمثل أمام ناظريها عبر مراحل الحياة بما تحققه هي نفسها في مجتمعها من أعمال الخير والاحسان سواء بشكل فردي أو منضوية في إطار جمعوي مع أخواتها وفيما نحققه نحن باقي أفراد الأسرة كل في مجاله فالزوج في عمله والاولاد في دراستهم ..
فلولا دورها الرئيسي في توفير أسباب النجاح ما حقق أحدنا شيئاً
ربة البيت هي المتميزة بحق..أما العمل خارجاً فلا أحوجها الله إليه.