عنوان الموضوع : لا للرداءة يا وزيرة التربية بن غبريط من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

مديرية التربية لولاية وهران عنوانها الرداءة لا اعلام آلي ولا تطور تكنولوجي بل البقاء في الكراسي وانتظار الشهرية وقضاء المصالح هذه هي عناوينهم مدير التربية أحمد قليل وأمينه العام متربّعان على الكرسي منذ أزل لم و لن يزحزحهما أحد لأنهما وبكل بساطة نسجا لنفسيهما بيتا كبيت العنكبوت "إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت" لا استقبال لا للأولياء ولا للأساتذة مصالح الناس ضائعة نتمنى من وزيرة التربية بن غبريط أن تزيح أمثال هؤلاء من المسؤولية لأنهم ضدّ التطور العلمي والتكنولوجي والدليل عدم توفر مديرية وهران على الاقل على موقع خاص بها بحجم ولاية مثل ولاية وهران وليكن في علم الجميع أن مدير التربية السابق شايب الدراع الذي رقي الى الوزارة قد أنشأ موقعا للمديرية لما كان يترأسها وكان ذلك الموقع رائعا لكن عندما تمّ استدعاءه للعمل بالوزارة وخلفه هذا المدير اسقط ذلك الموقع و حذفه نكاية في زميله الذي سبقه هكذا يتصرّف المسؤول في بلادي لأنها دولة لا تراقب ولا تحاسب مسؤوليها فلتسقط الرداءة يا وزيرة التربية


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

معظم المديريات على نفس المنوال تقريبا

=========


>>>> الرد الثاني :

مديرية التربية لولاية الجلفة : الحقرة ، التهميش، المحسوبية ، الجهل والتجاهل ..............................ولكن .....

حسبنا الله ونعم الوكيل .

=========


>>>> الرد الثالث :

مديريات التكبر على الأسياد
لا حول ولا قوة إلا بالله

=========


>>>> الرد الرابع :

كل المناصب الحساسة بالوزارة يشغلها أناس أطالوا جذورهم وثبتوا عروقهم عن طريق الشيتة وتلبية الخدمة للمسؤولين النافذين في دواليب السلطة مما يجعلهم محميين رغم عدم كفاءتهم وفسادهم الذي يعرفه القاصي والداني,إنها شبكة مافياوية تعتلف من أكبر ميزانية قطاعية بعد وزارة الدفاع الوطني ،يتلاعبون بالمناصب ويبزنسون بهاويستفيدون من ريع اموال الخدمات ويجعلونها في خدمة مصالح الاستعلامات الأمن والدفاع لضمان الحماية ,وهو مايفسر فشل كل الوزراء في تقليم أظافرهم ,رغم نيتهم الصادقة في الإصلاح,أتحدى وزيرة التربيةالوطنية أن تزيح أحد المدراء المركزيين الذي أوقفه بابا أحمد فطار الوزير وبقي هو لحد الساعة رغم توقيفه تحفظيا.

=========


>>>> الرد الخامس :


=========