عنوان الموضوع : اخبار الاحتجاحات عبر الصحف انشغالات الاساتذة
مقدم من طرف منتديات العندليب




فشكرا و الف شكر يا ناس الاغواط و بجاية
يتبع .................



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله اكبر الله اكبر
والله كانت لنا نفس المطالب التي رفعناها لمدير التربيه في ولاية ميله
ان اليوم المنشود قريب الى الامام ثورة............ثورة ..............مديريه.......مديرية............الى القاء عند رئاسة الجمهوريه
سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

=========


>>>> الرد الثاني :

شكرا لك أخي وإن شاء الله الإدماج ...

=========


>>>> الرد الثالث :

لم تبقى الا خطوات على تحقيق مطلب اسقاط التعاقد والاستخلاف بالادماج دون قيد اوشرط و الضربة القاضية والهدف القاتل سيكون يوم الاعتصام العظيم بالجزائر العاصمة فالرجاء توعية البقية بالمشاركة في هذا اليوم العظيم واقولها اننا لو نقف وقفة مصرية سنعود من الجزائر بالادماج والله والموفق


=========


>>>> الرد الرابع :

قرّرت وزارة التربية الوطنية تنظيم مسابقة توظيف عون إداري وإداري وعون مكتب ومساعد رئيسي خلال 23 و 24 من شهر مارس الجاري، وبالمقابل فقد تم جمع ملفات المترشحين في شهر نوفمبر الماضي.
وجاء قرار تنظيم مسابقة توظيف إطارات وأعوان الإدارة في شهر مارس الجاري، بعد أن تم تسجيل تأخر في توظيف المعنيين، بعد تسجيل عجز في إيجاد المراكز المؤهلة لاحتضان مسابقات التوظيف التي تشرف على تأطيرها مديرية الوظيف العمومي، وفتحت في هذا السياق؛ الوزارة أكثر من 600 منصب، وأعلنت وزارة التربية الوطنية عن منح الأولوية في التوظيف للأساتذة المتعاقدين والمقدر عددهم بـ20 ألف أستاذ متعاقد عبر الوطن، في الوقت الذي قررت الوزارة تحديد تاريخ شهر أفريل لتنظيم مسابقات التوظيف، بدلا من شهر سبتمبر من كل سنة، خلافا للسنوات الماضية، وذلك من أجل القضاء على الفوضى التي يعرفها القطاع خلال كل سنة، بسبب التراكم الذي يقع في الدّخول المدرسي من كل سنة وكشفت وزارة التربية الوطنية؛ أن عملية التوظيف ستكون خلال شهر ماي بالنسبة للأساتذة وإطارات التأطير المدرسي، تفاديا للمشاكل التي من شأنها أن تقع كل سنة في الدخول المدرسي، كما قدمت مديرية الوظيف العمومي رخصة استثنائية لإجراء الدورة الثانية الخاصة بالمناصب الشاغرة وامتحانات المهنية للسنة المقبلة، من دون التأشير على مخطط التسيير المهني، وفيما يتم التأشير على الملفات بعد إمضاء المخطط المذكور سابقا، في الوقت ذاته وصل عدد أساتذة التعليم الإكمالي إلى 141200 منصب في 2011، فيما قدرت الزيادة بـ 1654 أستاذ، كما تم توظيف 2000 أستاذ في التربية البدنية بالطور الإبتدائي، في وقت يقدّر عدد الأساتذة الحاملين لشهادة الليسانس بـ120 ألف أستاذ.
كما قررت وزارة التربية الوطنية أمس، توظيف الناجحين في مسابقة التوظيف الموجودين في القائمة الإحتياطية، بعد أن تحصلت الوزارة على رخصة استثنائية من مديرية الوظيف العمومي.


الإجراء استثنائي ويشمل عام 2011

الحكومـة توظّـــف النّاجحيــــن في القوائــــم الإحتياطيـــة فـــــي جميــــــع القطاعــــات

قررت مديرية الوظيف العمومي اعتماد صلاحية القائمة الإحتياطية للمسابقات، على أساس الإختبارات المنظمة بعنوان سنة 2010، والتي تبقى سارية المفعول بصفة استثنائية لعام 2011، في انتظار تنظيم مسابقات التوظيف.
وحسب التعليمة الصادرة عن مديرية الوظيف العمومي الحاملة للمرجع 1، والتي تحصلت ''النهار''على نسخة منها، والموجهة للمتفشيات الوظيفة العمومية، للتبليغ إلى مسؤولي الموارد البشرية بكافّة الإدارات والقطاعات، فإنّ الرجوع إلى القائمة الإحتياطية للسنة المالية السابقة، يتم تنفيذا في حدود عدد المرشحين المتحصلين على معدل 10 /20، وعدد المناصب المالية المفتوحة بعنوان السنة المالية الجديدة، وأمرت مديرية الوظيف العمومي في التعليمة السابقة الذكر، بضرورة احترام المؤسسات العمومية والإدارات المعنية للآجال السالفة الذكر، وعليه يتم تحديد القوائم الإحتياطية للناجحين في المسابقات المهنية، لسنة 2010، ليتم إرسالها إلى المديرية المعنية للتأشير عليها، طبقا لإرسالية الوزير الأول المؤرخة في 25 مارس الماضي، التي نصت على أنّ المسابقات والإمتحانات والإختبارات المهنية المصادق عليها وفقا لبرنامج التوظيف، يتم تنظيمها دون تاريخ محدّد، بما فيها التي تجاوزت غلق حسابات السنة المالية المعنية.
وألزمت مديرية الوظيف العمومي كل مسؤولي مؤسسات التعليم والتكوين المؤهلة، لتنظيم مسابقات التوظيف، بضرورة تطبيق أحكام دفتر الشروط الخاص بالمسابقات والإمتحانات والاختبارات المهنية، المتضمنة إجراءات من شأنها الحفاظ على السرية التامة لأوراق الإمتحانات والفحوص المهنية، حيث أن المقاطع المتضمنة اسم ولقب المترشحين وكذا رقم الترميز، يتم الإحتفاظ بها من الآن فصاعدا، على مستوى مصالح الوظيف العمومية، أما فيما يخص أوراق الإختبارات التي نزعت منها المقاطع العلوية والمتضمنة فقط رقم الترميز، فإنه يتم الإحتفاظ بها على مستوى مركز الإمتحان المؤهل، بغرض تصحيحها، وفي هذا الإطار ينبغي أن يشارك ممثل عن مصالح الوظيف العمومي في عملية ترميز أوراق الإمتحانات، والتي من خلالها يتم نزع المقاطع العلوية لأوراق الإختبارات.
وبالمقابل يتم وضع حزمة المقاطع ضمن ظرف مغلق ومختوم قبل تسليمه إلى ممثل مصالح الوظيف العمومي، كما ينبغي التّأكيد على أن أوراق الإختبارات، وبعد فصلها عن المقطع العلوي، يجب أن لا تتضمّن أية علامة أخرى، عدا رقم الترميز وفي حال ترميز أو تسجيل أية علامة، تلغى الورقة الخاصّة بالإمتحان، وتعد تحت طائلة البطلان، فيما يتم إجراء رفع السّرية عن الأوراق من التقريب بين المقاطع العلوية وأوراق الإختبارات، وذلك خلال عملية إعداد كشف النقاط على مستوى مركز الإمتحان، بحضور ممثل عن المصالح الخاصة بالوظيف العمومي. وحسب نفس المصدر، فإنه في حال ما إذا ما تم فتح عدّة مراكز ملحقة من طرف رئيس مركز الإمتحان، يجب على ممثل مصالح الوظيف العمومي، وضع ختم الوظيف العمومي على الأظرفة المتضمنة أوراق الإمتحانات والإختبارات، كما لا يتم فتح الأظرفة على مستوى مركز الإمتحان المكلف بالتصحيح، إلا بحضور ممثل عن الوظيف العمومي إلى مقر مركز الإمتحان، في حين تلزم مديرية الوظيف العمومي كل من المفتشين التابعين لها، وكذا مسؤولي مؤسسات التعليم والتكوين المؤهلة، بتنظيم مسابقات التوظيف.

جريدة النهار 09/03/2011.

جريدة النصر الثلاثاء, 08 مارس 2011


لايزال مسلسل الإضطرابات الإجتماعية بولايةالمسيلة متواصلا وما ميز نهار أمس هو تصعيد المحتجين بقطاعات الصحة والتعليممن اللهجة، من خلال غلق مقرات إدارية ومنع الموظفين من دخولها.
البداية كانت منذ أمس الأول عندما قرر عدد من العمالالمتعاقدين بالتوقيت الجزئي بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية بسيدي عيسىالمبيت أمام مقر مديرية الصحة بعاصمة الولاية قبل أن يقدموا على غلقها نهائياومنعوا المواطنين بالقطاع من الوصول إلى مكاتبهم طيلة يوم أمس وذلك إحتجاجا علىعدم الإستجابة لمطالبهم المتمثلة في الإدماج وتسديد كامل مستحقاتهم الشهريةالمتأخرة، وإلى جانبهم كان يقف عدد من الصيادلة الشباب الذين وصفوا أنفسهمبالمهمشين حيث يعاني هؤلاء من وضعيتهم الحالية بسبب تجميد عملية فتح مناصب جديدةبالمؤسسات الاستشفائية والجوارية وتجاهل الصيادلة الذين شغلوا مناصب عقود ما قبلالتشغيل والذين حملوا على عاتقهم كما قالوا مسؤولية تسيير الصيدليات المركزية ومنهم من عملوا لدى الصيادلة الخواص هضمت حقوقهم في التأمين والعمل بمقابل زهيدوانتهاء مأساتهم بكراء الشهادات بعد أن عجزوا عن فتح صيدلية بداعي البيروقراطية والقرار رقم (03) المتضمن فتح الصيدليات والذي يحدد صيدلي لكل 5000 نسمة وهو ما كانعائقا أمام الكثيرين في فتح صيدليات خاصة بهم، وأشار محدثونا إلى أن عدد الصيادلةالموجودين في حالة بطالة عبر الولاية حوالي (70) صيدليا منهم من تخرج قبل (10) سنوات ولا زال يبحث عن فرصة لإثبات الذات.
وغير بعيد عن مديرية الصحة سارالأستاذة المستخلفون على نفس النهج بإقدامهم على غلق مقر مديرية التربية بعد أنكانوا قرروا الإعتصام أمامها احتجاجا على عدم استجابة الوزارة لمطلب الإدماجوتعويضه بتنظيم المسابقات المعتادة والتي اعتبروها إجحافا في حقوقهم.
من جهتهمأعوان الحرس البلدي وبعد أن نظموا وقفة احتجاجية أمام المندوبية الولائية للحرسالبلدي بالحي الإداري تم إقناعهم بالجلوس على طاولة الحوار بقاعة السينما في إجتماعحضره أزيد من 200 عون و بحضور أعضاء مجلس الأمن بالولاية. ف/قريشي

=========


>>>> الرد الخامس :

الأساتذة المتعاقدون ينظمون مسيرة وسط البليدة



10-03-2011 البليدة: ب. عبد الرحيم
نظم أساتذة متعاقدون في البليدة مسيرة احتجاجية، حملوا خلالها شعارات مكتوبة مطالبين فيها بإدماجهم والتساؤل عن مصير مرتباتهم التي لم يتقاضوها منذ 2009 والعقود التي لم يتسلموها لغاية اليوم، جابوا فيها وسط المدينة انطلاقا من مديرية التربية ووصولا إلى مديرية الوظيف العمومي.
وكادت الأمور أن تتطور عند وصولهم واعتصامهم أمام مقر مديرية الوظيف العمومي، حينما رد عليهم أحد إطارات المديرية وأهانهم، على حد قولهم، الأمر الذي صعّد من غضبهم وكادت الأمور أن تفلت لولا تدخل البعض منهم وعناصر من الأمن لتهدئتهم، وقرر المحتجون من أساتذة الاستخلاف الاعتصام كل يوم ثلاثاء أمام مقر المديرية إلى غاية الاستجابة إلى مطالبهم

عن جريدة الخبر ليوم 10/09/2011

=========


فتحية خالصة الى كل من ساندنا في هذه المسيرة


تحية خالصة الى كل الاساتذة

إلى الأمام لعل الله يلطف بنا ويهدي رئيسنا إلى تطبيق أمر الادماج والله المستعان وعليه التكلان ولاحول ولا قوة إلا بالله

سلام عليكم والله الموفق لما فيه الخير للبلاد و العباد إنشاء الله
أتكلم بإسم أعوان المتعاقدين بتوقيت جزئي بجامعة معسكر نحن معكم هيا بنا نطالب بحق من حقوقنا ونقف وقفة واحدة ونختار يوم نلتقي فيه لتحقيق أهدفنا ومن خلال هذ المنتدى نناشد كل الأعوان المتعاقدين سواء بتوقيت جزئي أو توقيت كامل أساتذة وموظقين في الإدارة حتى العمال النظافة كلنا نتجند من أجل إدماجنا في مناصب عمل دائمة .
علينا أن نختار اليوم الذي نلتقي فيه
وشكرا
من جمال خ عون متعاقد توقيت جزئي بجامعة معسكر

اخبار اليوم الاول من احتجاج الاساتذة المتعاقدين عبر الصحف الاحد 20 مارس2011






يتبع.............................
.الوطن
émeutes délogent par la violence les enseignants contractuels

le 21.03.11 | 10h38 16 réactions
ImprimerPDF Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Les forces anti-émeutes sont intervenues dans la nuit de dimanche à lundi pour déloger violemment près de 200 enseignants contractuels qui ont décidé de poursuivre leur sit-in en campant toute la nuit devant la Présidence à El-Mouradia. "Ils nous ont tabassés sans aucune retenue. Des femmes et des hommes, les policiers ont frappé tout le monde avec brutalité", dénonce Myriem Maarouf, présidente du Conseil national des enseignants contractuels.


"Sept de nos camarades ont été blessés lors de cet assaut de la Police qui a commencé vers 23 h 30", indique encore notre interlocutrice. Ces sept enseignants ont été tous transférés à l'hôpital Mustapha Bacha pour subir des soins. "Fort heureusement, ils ont quitté l'hôpital mercredi matin. Nous étions surtout inquiets pour notre camarade, Gherib Fouzi, enseignant à Oued Souf. Il est cardiaque et il a subi un véritable matraquage", explique à elwatan.com Myriem Maarouf.
Lundi matin, après une nuit mouvementée où les forces de l'ordre ont tout tenté pour les déloger devant la Présidence, près de 400 enseignants contractuels, précise Myriem Maarouf à elwatan.com, ont décidé de reconduire leur protestation devant le Palais d'El-Mouradia.
"La répression n'aura jamais raison de notre détermination à mener notre lutte. Nous exigeons nos droits fondanementaux, à savoir un poste de travail comme enseignant permanent et un salaire digne. Pour cela, nous continuerons à manifester notre colère nuit et jour devant la Présidence", assure enfin la Présidente du Conseil National des enseignants contractuels.

Abderrahmane Semmar
جريدة وقت الجزائر
الحدث

وقت الجزائر ترافق احتجاجهم أمام رئاسة الجمهورية

الأساتذة المتعاقدون في أول تجمهر ليلي تشهـــــده المــــراديـــــة

عبد العالي.خ

شهدت المرداية، أول أمس، ليلة استثنائية تقاسم متاعبها قوات مكافحة الشغب والأساتذة المتعاقدون، الذين رفضوا مغادرة المكان، إصرارا منهم على مواصلة الاعتصام، الذي دشنوه، خلال الفترة الصباحية، من نفس اليوم، إلا بقرار إدماج 20 ألف أستاذ متعاقد من قبل الرئيس بوتفليقة.
وفي حين نجح ثلاثمائة أستاذ متعاقد في تكسير الموانع المفروضة، منذ سنوات، بخصوص التجمهر ليلا، بمحاذاة مبنى في حجم رئاسة الجمهورية، يكون هذا الأخير قد شهد لقاءات استثنائية، على علاقة بالاعتصام، بين كبار المستشارين والمسؤولين في الرئاسة والحكومة.
الساعة الثامنة ليلا، نصادف حوالي ثلاثمائة أستاذ متعاقدين لازالوا معتصمين، بمكان توقف الحافلات، الذي يطل مباشرة على مبنى رئاسة الجمهورية، وهم مطوقون بمئات من عناصر مكافحة الشغب، في وقت اجتهد فيه ذوو الزي المدني من الشرطة والأمن الرئاسي، في إقناعهم بعدم مواصلة التجمهر ليلا قبالة مقر الرئاسة، اعتبارا من أن ذلك يتعارض مع قوانين الجمهورية.. احد هؤلاء قال للممثلين عن المعتصمين، بعد أن عبروا له ولغيره عن عدم اقتناعهم بحجة التجمهر غير الشرعي، بما مفاده أن هناك المستشارين برئاسة الجمهورية وغيرهم من المسؤولين في الحكومة من أخطروه للتو بان قرارا مرتقبا سيكون لفائدتهم في اليوم الموالي، وانه عليهم مغادرة المرادية حالا، ليردوا عليه برفض الحجة مرة ثانية.
وبعد مساعي وساطة أخرى فاشلة تكفلت بها الشرطة بالزي المدني والأمن الرئاسي، تدخلت قوات مكافحة الشغب، لتجبر المعتصمين على التراجع لأمتار، بعيدا عن المكان، الذي يطل مباشرة على مبنى الرئاسة، غير أن العملية طبعتها مواجهات تعرض خلالها 7 معتصمين لإصابات وحالات إغماء، نقلوا على إثرها إلى المستشفى.. حوالي الساعة العاشرة تأتي حافلات النقل الحضري، ويطلب الأمن الرئاسي من المحتجين مغادرة المكان على متنها باتجاه محطة الخروبة، غير أنهم يرفضون مرة أخرى، وينتابهم الشك من أنهم إن غادروا المكان سوف لن يتمكنوا من العودة إليه ثانية. وبعد أن يلجأ عناصر مكافحة الشغب لإرغام البعض على امتطاء أولى الحافلات بالقوة، يقفز هؤلاء منها عبر النوافذ، ويجبر غيرهم السائق على توقيف الحافلة، ويتكرر نفس المشهد مع كل محاولة لإجبار المتعصمين على مغادرة المكان.
حوالي الساعة العاشرة والنصف ليلا يتفاوض الأمن الرئاسي مع ممثلي الأساتذة المتعاقدين، في محاولة لإقناعهم مرة أخرى بمغادرة المكان، غير أنهم يصرون: لن نبرح المكان حتى ولو تقتلونا ، ليضطر أخيرا هؤلاء إلى التراجع بأمتار أخرى، إلى غاية المكان المقابل لثانوية الشيخ بوعمامة، التي لا تبعد عن مقر الرئاسة سوى بعشرات الأمتار.
يستقر الوضع بعدها، ويقضي اتفاق بين ممثلي الأساتذة المتعاقدين والأمن بتحمل كل طرف مسؤوليته في تجنب وقوع مناوشات وانزلاقات، ثم يفترش المعتصمون الأرض، ويقضون ليلتهم في العراء، أمام الثانوية، ونصادف بينهم ممثلين عن حركة الشباب المستقل من اجل التغيير ، بصدد توزيع أغطية وقارورات مياه . حوالي الساعة منتصف الليل يسمع المعتصمون من احد عناصر الأمن الرئاسي أن مسشارين في الرئاسة أخطروه بان اجتماعا ضم كلا من الوزير الأول احمد اويحيى والممثل الشخصي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ووزير التربية أبو بكر بن بوزيد، وخص قرارا مرتقبا من اجل إدماج الأساتذة المتعاقدين ، ثم يأتي غيره ليخطرهم ان الرئيس بوتفليقة بنفسه أصدر قرارا في هذا الاتجاه .
وهو ما سيكتشفه المعتصمون، في اليوم الثاني من اعتصامهم، أمس، امام رئاسة الجمهورية، على انه انباء متضاربة وبعيدة عن الحقيقة . فخلافا لما وعدهم به الوسطاء (الامن الرئاسي)، من أن ممثليهم سيجتمعون بالأمين العام لرئاسة الجمهورية لابلاغهم بتلك القرارات، يتم توجيه هؤلاء الممثلين إلى مقر وزارة التربية، وينفي أمامهم الأمين العام للوزارة تلقيه تلك القرارات، قاطعا لهم الشك باليقين من أن تسوية وضيعتيهم مرتبطة دائما بمسابقات قطاع التربية. وهي التسوية التي لا يقتنع بها الأساتذة المتعاقدون، منذ سنتين، وعليه يقرر هؤلاء مواصلة اعتصامهم، ليل نهار، إلى غاية إدماج 20 ألف أستاذ متعاقد على مستوى الوطن


كان اليوم حضور الأساتذة مميزا و لأول مرة يصل عددهم إلى
780 أستاذ متعاقد في إعتصامهم أمام رئاسة الجمهورية، و لقد كانوا في مستوى
الحدث و التنظيم و لم تكون هناك أي إنزلاقات مع رجال الشرطة، و هناك أساتذة
أخرون أبلغونا بحضورهم غدا، لذلك المطلوب من كل الأساتذة الذين لم يلتحقوا
، أن يلتحقوا ببقية زملائهم، كما أن هناك مسؤولين من الرئاسة طلبوا من
المكتب الوطني الدخول في مفاوضات معهم ، و لكن هذا الأخير رفض أي مفاوضات
لأن مطلبنا معلوم من قبل و كانت هناك وعود و لم تتحقق

اخبار اليوم الثاني من احتجاج الاساتذة المتعاقدين عبر الصحف الاحد 21 مارس2011


جريدة جزائر نيوز






يتبع.......................


ELWATAN
...
https://www.elwatan.com/actualite/un-...es-22-03-2011-
117137_109.php



Sit-in des enseignants contractuels devant la présidence

Un assaut nocturne de la police fait huit blessés


le 22.03.11 | 01h00 3 réactions
zoom





Près de 200 enseignants ont été matraqués par la police lorsqu’ils voulaient fermer la route en face de la Présidence.



Les forces de sécurité ont réprimé brutalement, durant la nuit d’avant-hier, le sit-in des enseignants contractuels devant la présidence de la République, à El Mouradia. Tard le soir, les policiers ont tenté de déloger violemment les contestataires qui voulaient camper sur place, jour et nuit, jusqu’à satisfaction de leur demande d’intégration au corps de l’éducation nationale.
«Loin des yeux de la presse et des témoins potentiels, vers 23h30, les forces antiémeute nous ont tabassés avec une atrocité scandaleuse par rapport à notre statut social et notre revendication», a témoigné Myriem Maârouf, présidente du Conseil national des enseignants contractuels (CNEC). Cet assaut de la police a fait plusieurs blessés, dont sept dans un état grave. «Nos camarades blessés ont été transférés vers le CHU Mustapha Pacha pour recevoir les soins nécessaires», a précisé Mme Maârouf.

Le soutien du MJIC

Hier encore, près de 200 enseignants ont été matraqués par la police lorsqu’ils voulaient fermer la route en face de la Présidence. «C’est le deuxième recours à la force de la part de la police en l’espace de 24 heures. Un huitième camarade, venu de Oued Souf, a été grièvement blessé à coups de matraque», a souligné notre source. Et d’ajouter : «Une délégation de cinq personnes a été reçue par le secrétaire général du ministère de l’Education nationale, Aboubakr Khaldi. Notre interlocuteur a tout simplement refusé de reconnaître notre droit à l’intégration.» C’est suite à l’échec de cette réunion avec leur tutelle que les protestataires ont voulu, en vain, paralyser la circulation à proximité de la première institution du pays. «Malgré la répression, nous avons passé la nuit dehors. Nous sommes déterminés à poursuivre notre mouvement de contestation jusqu’au bout. Nous n’allons pas, non plus, céder à la pression et aux menaces de la tutelle», clame un jeune enseignant de Chlef. «Je suis venue de mon petit village jusqu’au palais d’El Mouradia pour exprimer, aux côtés de mes camarades, notre ras-le-bol par rapport à la politique de recrutement du département de Benbouzid. Je suis dans mon poste depuis pratiquement 7 ans et on me refuse toujours la titularisation», s’indigne une enseignante.

Blessée, restée au sol et refusant les premiers soins, cette trentenaire crie à la seule policière présente sur place : «Vous ne nous faites pas peur. Nous sommes solides et solidaires. Et nous le resterons.» Les représentants de quelque 20 000 enseignants contractuels, recensés à travers tout le territoire national, réclament leur titularisation et un statut socioprofessionnel décent. «Nous exerçons notre noble profession depuis plusieurs années. Nous exigeons un poste de travail permanent et un salaire digne», a expliqué la présidente du CNEC. Il est à noter que le Mouvement des jeunes indépendants pour le changement (MJIC) a dénoncé «l’agression nocturne des enseignants contractuels par la police». Le MJIC affirme son soutien aux enseignants contractuels et à leurs revendications, qu’il qualifie de «légitimes».



Samir Ghezlaoui





el watan


Alger : Les enseignants contractuels se rassemblent à nouveau devant la Présidence



En dépit de la répression policière, les enseignants contractuels se sont rassemblés mardi matin pour le troisième jour consécutif devant le siège de la Présidence de la République à El Mouradia, sur les hauteurs d'Alger. Près de 200 enseignants ont répondu à l'appel de ce troisième rassemblement. Cette action de protestation n'a pas manqué de susciter le courroux des policiers anti-émeutes.


Ces derniers sont intervenus pour disperser par la force des enseignants contractuels venus manifester pacifiquement pour interpeller l'attention du Président de la République, Abdelaziz Bouteflika, sur leur détresse. "On est revenu devant le siége de la Présidence de la République à Alger pour défendre nos droits et réclamer une intervention d'Abdelaziz Bouteflika. Plus de 20.000 enseignants contractuels subissent la marginalisation et la précarité. Cela ne peut plus durer !", relève Meriem Maarouf, présidente du Conseil National des enseignants contractuels, contactée mardi par elwatan.com.
"Nous n'avons nullement cherché à fermer la route. Nous cherchons uniquement à se rassembler pacifiquement. Et même ce droit, on nous l'interdit !", tance encore notre interlocutrice qui nous apprend que des dizaines de policiers ont violemment bousculé et frappé mardi matin, vers 9 H 30, plusieurs enseignants contractuels regroupés sur l’avenue de Pékin, située à proximité du palais présidentiel.
"Une enseingante originaire de Mostaganem a été blessée. Elle est restée plus d'une demi-heure à terre sans secours avant que l'ambulance n'arrive sur les lieux pour la transférer à l'hôpital", confie Meriel Marrouf laquelle assure que cette nouvelle intervention musclée des services de sécurité ne viendra pas à bout de la volonté des enseignants contractuels.
"Nous attendons encore de nombreux camarades qui affluent de toutes les wilayas pour manifester avec nous et cette nuit, nous la passerons dans la rue devant la Présidence", lance notre interlocutrice comme pour défier les autorités.

Abderrahmane Semmar
جريدة صوت الاحرار

في اليوم الثاني لاحتجاجاتهم أمام رئاسة الجمهورية

الجزائر: الشرطة تحاول مجددا تفريق الأساتذة المتعاقدون بالقوة


جريدة الخبر

22-03-2011 الجزائر: رشيدة دبوب


https://www.elkhabar.com/ar/watan/248165.html

اخبار اليوم الثالث من احتجاج الاساتذة المتعاقدين عبر الصحف الاثنين 22 مارس2011


اشتباكات مع قوات الأمن في اعتصام الأساتذة المتعاقدين
أستاذان حاولا الانتحار أمام رئاسة الجمهورية




23-03-2011 الجزائر: رشيدة دبوب


نقابات التربية: ''المتعاقدون عملوا في سنوات الجمر وإدماجهم رد للجميل''
حركة النهضة تدعو إلى إقالة الوزير وفتح تحقيق حول تصريحات الأمين العام
شهد اليوم الثـالث من اعتصام الأساتذة المتعاقدين أمام رئاسة الجمهورية، أمس، تطورا خطيرا في الوضع، بعد إقدام أستاذين على الانتحار حرقا بالبنزين، ما أثـار ضجة وتضامنا واسعين بين زملائهم، حيث وصل الأساتذة إلى مبنى الرئاسة في الصباح الباكر بعد ليلة قضاها البعض في نفس الشارع إثرالوعد الذي قطعوه على أنفسهم بالبقاء به إلى أن تتم الاستجابة لمطلبهم في الإدماج.
المعتصمون تفنّنوا في اليوم الثـالث في شعارات التنديد، رغم أن عددا كبيرا منهم بحّت أصواتهم من كثـرة الصراخ، حيث لم تخل هذه الشعارات من ''يا للعار يا للعار.. وزارة بلا قرار''، ''لا رجوع لا خضوع.. الإدماج حق مشروع''، ''بركات، بركات.. الإدماج أو الممات''، ''يارئيس يارئيس.. الأستاذ راهو تعيس''. لتبدأ بعدها محاولة قطع الطريق مثـلما حدث أول أمس، إلا أن قوات الأمن التي انتشرت بشكل مكثـف أمس حالت دون ذلك، حيث شكلت قوات مكافحة الشغب جدارا حال دون خروج الأساتذة إلى الطريق. وقد أسفرت محاولاتهم عن حدوث اشتباكات بين الطرفين، أغمي خلالها على أستاذة بسبب هبوط في نسبة السكر نقلت بعدها إلى المستشفى. واستمر الاعتصام المحصور بالطوق الأمني إلى الواحدة زوالا، حيث أقدم أستاذ من ولاية أدرار على محاولة انتحار بحرق نفسه بالبنزين، ما أدى إلى ضجة واسعة بالمنطقة، شدّت انتباه سكان المرادية والمارين بها، في الوقت الذي تدخلت فيه قوات الأمن لمنع المحاولة وتجريده من البنزين والولاعة. وهنا، تجدر الإشارة إلى أن المعني كان في نفسية سيئة، بعد أن فقد أربعة من زملائه خلال حادث مرور يوم الجمعة الماضي لدى تنقلهم إلى العاصمة للمشاركة في الاعتصام، كما كان قد نقل أول أمس إلى المستشفى بعد دخوله في غيبوبة نتيجة اشتباكات مع قوات الأمن لدى قطعهم الطريق في اليوم الثـاني من الاعتصام. وما لبث أن عاد الهدوء إلى المكان حتى حاول أستاذ آخر من ولاية مستغانم الانتحار بنفس الطريقة، لكن الشرطة كانت في الموعد وحالت دون تنفيذه للعملية.
الاعتصام خلّف ردود أفعال متباينة، حيث أبدت نقابات التربية تضامنها الواسع مع المعتصمين، وطالبت بالتعجيل في حل قضيتهم لتفادي أي انزلاق. فإلى جانب نقابة مجلس ثـانويات الجزائر (الكلا) التي رافقت المعتصمين في احتجاجهم، طالب المكلف بالإعلام على مستوى المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثـانوي والتقني ''كناباست''، بوديبة مسعود، في تصريح لـ''الخبر''، بإيجاد حل جذري للقضية، بإدماج المتعاقدين الذين استلموا مهامهم في فترة كان الجميع يتهرّب فيها من التدريس في المناطق النائية بسبب الإرهاب، مطالبا بإصدار قرارسياسي استعجالي لدمجهم. وهوما ذهب إليه رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية، صادق دزيري، الذي قال: ''ينبغي التعجيل في حل هذا المشكل الذي تفاقم على مر السنوات''. من جهته، طالب ممثـل حركة النهضة، محمد حديبي، بإقالة وزير التربية، لتماطله في حل المشكل خلال السنوات الماضية ما أدى إلى انفجاره اليوم، في الوقت الذي طالب بفتح تحقيق حول تصريحات الأمين العام للوزارة الذي ذكر أنه أصبح يصدر قرارات وتصريحات وكأنه وزير، وهذا مؤشر خطير يضيف حديبي، مطالبا بالإدماج الفوري للمتعاقدين وتعويضهم ماديا على سنوات التعاقد

djazairnews.info

خلال اعتصامهم لليوم الثالث على التوالي ..أستاذان يحاولان الإنتحار حرقا أمام الرئاسة الثلاثاء, 22 مارس 2011 18:41
أقدم، أمس، أستاذان، كانا معتصمين أمام مقر رئاسة الجمهورية بالعاصمة، رفقة المئات من زملائهم في اليوم الثالث على التوالي، على محاولة الانتحار بصب البنزين على جسديهما في غفلة من زملائهم، لولا تفطن أحد الأساتذة، ويتعلق الأمر، حسب رئيسة المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين مريم معروف لـ ''الجزائر نيوز'' بأستاذ من ولاية مستغانم، والآخر من ولاية أدرار، هذا الأخير الذي تعرّض، أول أمس، إلى الضرب من طرف قوات الأمن، أثناء محاولة تفريقهم، وهو زميل الأساتذة الأربعة الذين توفوا في طريقهم إلى العاصمة من أجل المشاركة في الاعتصام، وأكدت مريم أن أغلبية الأساتذة المتعاقدين يئسوا من الوضع الراهن، ومعظمهم يهددون إلى بالإنتحار جماعة، بين الفينة والأخرى، إذا لم يتم إدماجهم في مناصبهم الشاغرة، وذلك بقرار رئاسي· من جانب آخر، جددت مريم إصرار المتعاقدين على المبيت في الشارع بالقرب من مقر الرئاسة لأيام وليال طوال إلى غاية تحقيق مطلبهم· وخلال اليوم الثالث من الاعتصام المفتوح، لم يتلق المتعاقدون أي تجاوب من طرف رئاسة الجمهورية، ولا حتى وزارة التربية الوطنية، بل لم يحرك أي مسؤول ساكنا من أجل هذه الفئة، بعد أن أعلمتهم وزارة التربية، أول أمس، رفض مطلب الإدماج بصفة نهائية وبقرار لا رجعة فيه، وبقي المعتصمون، أمس، في حالات كرّ وفرّ مع قوات مكافحة الشغب والشرطة، في كل محاولة منهم تصعيد الاعتصام، والوصول إلى مقر الرئاسة، إلا أنه في كل مرة تقابل محاولتهم بالقمع والضرب من طرف قوات الأمن· وللإشارة، فإنه خلال ليلة أول أمس، تم نقل المتعاقدين في حدود التاسعة مساء من مكان اعتصامهم إلى مقر دار النقابات بالدار البيضاء بالعاصمة، ليرجعوا صباح أمس إلى نفس مكان الاعتصام مصممين على مواصلته إلى غاية إدماجهم في مناصبهم الشاغرة·
https://www.djazairnews.info/etudiant...-17-42-02.html