عنوان الموضوع : هل يحق لاستاذ صنف 11 ت إ ، رفض تأطير ندوة تربوية ادارة مدرسية
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ، هل يحق لاستاذ تعليم إبتدائي صنف 11 رفض تأطير ندوة تربوية بحجة أنها من مهام الأستاذ الرئيسي صنف12 أو المكون صنف 13
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لا تأطير الندوة التربوية من مهام كل المعلمين وألأساتذة
=========
>>>> الرد الثاني :
أخي تأطير ندوة تربوية يعني تزويد الزملاء بما أعطاك الله من زاد وعلم تنفع به غيرك ,, فبغض النظر عن الرتبة التي أنت فيها فأنت رتبتك الحقيقية هي ما تملك من كفاءات تربوية وعلمية ,,فلا تبخل بها على غيرك ,,,أعرف أن سؤالك يوحي أن هناك من هم في رتبة هي أعلى من مستواهم ,,فلا يهمك أخي هذا و لاتحزن عليه فأنت تعرف أنها أمور قانونية وضعية قد تخطئ و قد تصيب ,,, وأعلم أن هناك أساتذة مكونين من المفروض هم المعنيين بالتكوين في نظر البعض , لكن في الحقيقة أن بعضهم يحتاج إلى تكوين ,,كما نحتاجه جميعا وهذا ,, وأخيرا فإن المعني بالتأطير التربوي أو بالندوات التربوية في نظري هو كل من يملك القدرة على ذلك ,,ولك كل الشكر أخي ,,,,سلام
=========
>>>> الرد الثالث :
=========
>>>> الرد الرابع :
لا يهم السلم المهم الخبرة والقدرة على الأداء الناجح
=========
>>>> الرد الخامس :
أنا سأقوم بتأطير ندوة رغم أني جديدة و هناك من هم اعلى من من حيث الأقدمية أو اأنه أستاذ رئيسي و مكون الذي في الصنف 14 و الكل تحجج بالمرض و عدم القدرة فما فائدتهم إذن إن لم يكونو قادرين و عليه قررت ان أقوم بها و الله ولي التوفيق و أرجو أن تكون ناجحة و أحقق الكفاءة المستهدفة
=========
أيها الإخوة الكرام ارجعوا إلى الجريدة الرسمية الخاصة بوزارة التربية الوطنية المحددة لمهام الأستاذ المكون و غيره فستجدون مبتغاكم و أرجو من الإخوة الكرام عند الإجابة عن تساؤل الزملاء أن تكون بحكمة وذلك برجوع إلى النصوص و المناشير القانونية و لا نتحذث بوجهة النظر لأن الأمور خطيرة ليست كما تبدو لكم.احمل الجريدة الرسمية من هنا و تحديدا الصفحة 17.و السلام.
https://www.joradp.dz/ftp/jo-arabe/2012/a2012034.pdf
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة barhoma
أيها الإخوة الكرام ارجعوا إلى الجريدة الرسمية الخاصة بوزارة التربية الوطنية المحددة لمهام الأستاذ المكون و غيره فستجدون مبتغاكم و أرجو من الإخوة الكرام عند الإجابة عن تساؤل الزملاء أن تكون بحكمة وذلك برجوع إلى النصوص و المناشير القانونية و لا نتحذث بوجهة النظر لأن الأمور خطيرة ليست كما تبدو لكم.احمل الجريدة الرسمية من هنا و تحديدا الصفحة 17.و السلام.
https://www.joradp.dz/ftp/jo-arabe/2012/a2012034.pdf
لكنهم يتكلمون فقط عن مهام الأستاذ المكون في المتوسط
يا سيدي من حقك أن ترفض بل ومن الواجب الموجوب . وأما القيل والقال : نفيد ونستفيد ولايهم الرتبة وووووووو كلها في اعتقادي من الاسباب المباشرة وغير المباشرة لإهانة المعلم ؟؟؟؟
لقد وضح القانون من يقوم بهذه المهمة فلماذا تقاعس؟ ولماذا أذهب أنا بتجربتي وأقدميتي للزوال ؟؟؟؟؟؟
كنتم تصفقون للقائلين : ليس للمعلم مستوى فها هي شهادات اللسانس متوفرة بالزيادة ارفعوا بها المستوى وحققوا بها النجاحات . ضف الى ذلك : لماذا أعمل في مهمة ليست من صلاحياتي ؟؟؟؟ كنت آمل أن يفعلوا بنا مثلما فعلوا بالحرس البلدي : حاربوا بهم ثم أقعدوهم قصراَ.؟؟
اعلم يا سيدي أن من مهام الاستاذ الرئيسي والمكون هي البحث التربوي وإيجاد الحلول ورفع المستوى وتكوين المعلمين وتأطيرهم والقيام بحصص الدعم اللازمة ومسايرة أقسام الامتحان في كل ما يحتاجون اليه وكذا المفتش والمدير ؟ فقد رأيت الكثير من هؤلاء يشرفون على مجموعة تربوية لموضوع ما فيعمل الفريق بكل ما أوتي من جهد فيبحثون ويحضرون ويشترون ويكتبون ويطبعون ووو
ثم بعد كل هذا يظهر البطل المغوار المفتش او المدير : وضعنا كذا وكذا واعترضت طريقنا كذا وكذا وهو لم يطلع حتى على البحث ؟
قد يكون كلامي قاسيا لكن لم أقل سوى الحقيقة وعن تجارب سابقة ومتكررة ولست ناقما لاعلى المفتش ولا على المدير فقد أكون واحا منهم يوما لانها مجرد مسابقة أو تأهيل وهي في الاخير مسؤولية بمعنى تكليف وليس تشريف فلا المفتش ولا المدير رفع من قدر زملائه أمام الغرباء فكلاهما يسعى جاهدا بأن لايكون من أسرة التعليم لكي يمنع من البلاقات ؟
لاحظ فقط كيف يتم استقبال المعلم من طرفهم وكيف يستقبلون مواكنا بسيطا ؟ وللكلام بقية ان لم تصعد الروح لخالقها.والسلام على من اتقى وخاف مقام ربه فاستوى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة barhoma
أيها الإخوة الكرام ارجعوا إلى الجريدة الرسمية الخاصة بوزارة التربية الوطنية المحددة لمهام الأستاذ المكون و غيره فستجدون مبتغاكم و أرجو من الإخوة الكرام عند الإجابة عن تساؤل الزملاء أن تكون بحكمة وذلك برجوع إلى النصوص و المناشير القانونية و لا نتحذث بوجهة النظر لأن الأمور خطيرة ليست كما تبدو لكم.احمل الجريدة الرسمية من هنا و تحديدا الصفحة 17.و السلام.
https://www.joradp.dz/ftp/jo-arabe/2012/a2012034.pdf
السلام عليكم ..
أثبتت الأيام أن كل من يرفض تأطير ندوة تربوية والتي "قد" تكون مرة في السنة الواحدة على "الأكثر" فذلك لأحد السببين التاليين ولا ثالث لهما:
* لا يملك القدرة على الوقوف أمام أقرانه حيث تخونه الشجاعة الأدبية، وإن حدث وأُلزِم بذلك فيجد صعوبة جمة في الجمع بين الكلمات وقد يعجز على النسج بينها لينطلق لسانه ولكن هيهات أن يتمكن.
أو
* لأنه من زمرة "فاقد الشيء لا يعطيه" فلا رصيد له فيما أفنى سنون عمره فيه ممارسا، مما يخول الحديث له فيما يتعلق بتخصصه أو ما يتعلق بمتعلميه، فإن وقف ولو كان ثرثارا في واقعه وألقى بدلوه فلن يسمع منه غيره سوى صدمات الدلو بقاع عمق فكره الجاف والخاوي، مدللة على فراغ رهيب.
إنها الحقيقة التي نعايشها على امتداد كل الندوات التربوية المبرمجة، وليس بمجانب للشرف أن يكلف المفتش أحد الزملاء على امتطاء صهوة قدراته التربوية والبيداغوجية المشهود له بعلو الشأن فيها، ليفيد أقرانه ومن هؤلاء كثر، وذلك بالتأكيد أبدا ليس بالمنقصة بل هي استزادة للنفس وللغير.
ثم لنفهم ما جاء به القانون 12/240 المعدل والمتمم للقانون 08/315 الذي يحدد مهام الأستاذ المكون باعتبار هذا الصنف مستحدث، ولا يعني أبدا إلغاء ما يمكن أن يكلف به غيره ممن هم أقل منه تصنيفا، فالأولى بمن يدعي الفهم أن يرفض تنشيط الندوة قبل استحداث هذه الصنف (المكون) لأنه لا يوجد أي مرسوم قديم كان قد جعل من مهام المعلم أو الأستاذ تنشيط الندوات واليوم يلغيها عنا، ورغم ذلك كنا نؤطر الندوات ومازلنا بشكل طبيعي، علما أن المفتش الجاد لا يكلف إلا من يراه أهلا للمهمة.
لذلك فكل رافض تأطير الندوات متحججا بالقانون، فالحقيقة أنه واحد من الاثنين أعلاه وكثيرا ما يكون جامعا لهما وتلك الطامة الكبرى، ولو تعلق بأستار الكعبة وحلف بأغلظ الأيمان أنه غير ذلك.
السلام عليكم ..
أثبتت الأيام أن كل من يرفض تأطير ندوة تربوية والتي "قد" تكون مرة في السنة الواحدة على "الأكثر" فذلك لأحد السببين التاليين ولا ثالث لهما:
* لا يملك القدرة على الوقوف أمام أقرانه حيث تخونه الشجاعة الأدبية، وإن حدث وأُلزِم بذلك فيجد صعوبة جمة في الجمع بين الكلمات وقد يعجز على النسج بينها لينطلق لسانه ولكن هيهات أن يتمكن.
أو
* لأنه من زمرة "فاقد الشيء لا يعطيه" فلا رصيد له فيما أفنى سنون عمره فيه ممارسا، مما يخول الحديث له فيما يتعلق بتخصصه أو ما يتعلق بمتعلميه، فإن وقف ولو كان ثرثارا في واقعه وألقى بدلوه فلن يسمع منه غيره سوى صدمات الدلو بقاع عمق فكره الجاف والخاوي، مدللة على فراغ رهيب.
إنها الحقيقة التي نعايشها على امتداد كل الندوات التربوية المبرمجة، وليس بمجانب للشرف أن يكلف المفتش أحد الزملاء على امتطاء صهوة قدراته التربوية والبيداغوجية المشهود له بعلو الشأن فيها، ليفيد أقرانه ومن هؤلاء كثر، وذلك بالتأكيد أبدا ليس بالمنقصة بل هي استزادة للنفس وللغير.
ثم لنفهم ما جاء به القانون 12/240 المعدل والمتمم للقانون 08/315 الذي يحدد مهام الأستاذ المكون باعتباره هذا الصنف مستحدث، ولا يعني أبدا إلغاء ما يمكن أن يكلف به غيره ممن هم أقل منه تصنيفا، فالأولى بمن يدعي الفهم أن يرفض تنشيط الندوة قبل استحداث هذه الصنف (المكون) لأنه لا يوجد أي مرسوم قديم كان قد جعل من مهام المعلم أو الأستاذ تنشيط الندوات واليوم يلغيها عنا، ورغم ذلك كنا نؤطر الندوات ومازلنا بشكل طبيعي، علما أن المفتش الجاد لا يكلف إلا من يراه أهلا للمهمة.
لذلك فكل رافض تأطير الندوات متحججا بالقانون، فالحقيقة أنه واحد من الاثنين أعلاه وكثيرا ما يكون جامعا لهما وتلك الطامة الكبرى، ولو تعلق بأستار الكعبة وحلف بأغلظ الأيمان أنه غير ذلك.
اليك أخي شولاك :
يا أخي لماذا لم يطرح هذا السؤال قيل التصنيف ؟
ألم تر بأم عينيك أن أعضاء الفريق التربوي ينجزون البحث أو موضوع الندوة ويطبعونه على حسابهم الخاص ؟دون مساعدة أحد وتصور هذا الفريق في قرية من القرى النائية ؟
ألم تر أن في المدرسة إن وجد حاسوب لايستعمله إلا المدير ؟
كنت أود من هذه المناقشة أن يكون بين أسرتنا نقاش يعود بالنفع على أبنائنا وكذلك لأنني رأيت مثل هذه الظواهر إلا لتستفحل أكثر فنبحث في هذه المواطن ونقرب وجهات النظر ولم أتكلم من فراغ او كلام فارغ أريد به فتنة *لعن الله واقدها * ملاحظة أخرى : في رأيك لو لم يحس هذا الذي طرح الموضوع نوعا من الاستبداد أو الاضطهاد أو..... هل كان ليطرح السؤال ؟
وأعرف أن هناك كثيرا من المعلمين لايعمل ولايهمه لانجاح التلميذ ولا خسارته وأن هناك من له عمل عمل آخر أخذ جهده وتفكيره وطاقته فكان الحاضر الغائب ؟ ولم نتكلم عنه لانه لم يكن موضوع النقاش .
أريد تصحيح الاخطاء وتقريب البعد الحاصل بين أبناء المدرسة فلا أدافع عن المخطئ ولا أحارب المحسن بل لنصبح مثل بقية القطاعات **كولاق** كل واحد يقدم خدمة أو مساعدة لغريب لايعرفه لا لشئ الا لأنه في نفس العمل معه ؟؟؟؟؟؟؟
والله من وراء القصد والسلام
مواقف كثيرة
المشكل واضح
كن او لا تكن
بما ان فيها تشجيع فالموقف واضح خو ض المعركة بكل ثقة و تاطير كل الندوات و اثبات الجدية و القدرة على
الوقوف امام اقرانك
ويوجد في النهر مالا يوجد البحر
ليس كل استاذ مكون قادر على خوض معركة التاطير
هيهات هيهات
السلام عليكم من حقك رفض تاطير ندوات سواء داخلية او عامة المنشور واضح وسريح يكلف الاستاذ المكون والمصنف في رتبة14 بتكوين وتاطير وان لم يوجد الحمد الله كل مدرسة فيها مدير ومصنف في الرتبة14 وهذا يعني هو مكلف بتاطير وشكرا
ليس السبب الخوف من تأطير الندوة ،بل السبب هو أن الندوة من مهام الرئيسي و المكون حسب القانون فلماذا تم تهميش صنف 11بالرغم من الأقدمية
السلام عليكم ..
كم أثبت الزملاء رغم كونهم في التصنيفات الدنيا قدراتٍ راقيةً ورائعةً على الحضور الدائم والموسوم بالفائدة، ففي مدرستنا إحدى المعلمات نكن لها كل التقدير بل نشعر بحضور أمومتها الفياضة وقد حرمنا من بركة حضورها بعدما تقاعدت بداية هذه السنة الدارسية، فكانت دوما حاضرة بإبداعاتها الممتعة في فنون التدريس خصوصا في نشاط الرياضيات، والحقيقة عجزت على مجاراتها لأني فهمت أن الأمر يتعلق بهبة ربانية خصها بها في طريقة اكتشافها لسبل التعلم المفيدة.
وقد شهدت عليها أنها:
- تأتي دوما قبل الوقت بنصف ساعة إلى المؤسسة؛ يلتحق بها أبناؤها فتغلق على نفسها معهم صباحا، لنكتشف أنها تحاورهم ويحاورونها في انشغالاتهم وآمالهم، كما تطلب ممن نسي أداء واجبه أن يحضره قبل بداية الوقت الرسمي، وقد أعربت أنهم يفضلون الحديث عن الانشغال مما يضطرهم للعمل بالبيت حتى لا يحرموا المشاركة في حديث الصباح مع معلتمهم.
- يحترمها المفتش بشدة ونستشف ذلك من خلال اللقاءات التكوينية حين تلقي برأيها، فلا يعارضه ولا يعقب عليه بل يشكرها كثيرا، خصوصا وأنه يولي المعلمين ذوي الكفاءات كل التقدير.
سألتها مرة: لم أنت يا سيدتي دوما بهذا النشاط المنقطع النظير؟ فردت علي: يا بني لم لا أكون كذلك؟ وأنا أعيش مرتاحة في حياتي، فابني "صيدلي" وزوجي متقاعد وأنا لا أنشغل أبدا بالبيت فـ "كنتي" مهتمة بي وببيتها، فلدي كل الوقت للتحضير والمطالعة، فلم لا أسخر حياتي لأبنائي في المدرسة؟ فكلي لهم.
القضية ليست قضية شهادات رغم أهميتها خصوصا من حصلها باجتهاد، فلا يعني أبدا أن من هم دون تحصيل ذلك هم في منأى عن المستويات العالية، بل نجد فيهم من يجاوز أصحاب الشهادات بدرجات عالية من العلم والجدية، فاللهم بارك لكل مخلص وفي.