عنوان الموضوع : الخمسة المتطلعين لقيادة الشرق الأوسط الجديد اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
رصدت مجلة فورين بوليسى خمس شخصيات عربية تتمتع بنفوذ قوى فى فى بلدانهم، يتطلعون إلى قيادة الشرق الأوسط الجديد.
يتطلع الداعية الإسلامى يوسف القرضاوى ليكون أحد قادة الشرق الأوسط الجديد، فذلك الداعية الذى طالما دعم جماعة الإخوان المسلمين من الدوحة، وأسس أكثر المواقع الإلكترونية الدينية تأثيراً سريعاً ما عاد من منفاه بعد سقوط نظام مبارك ليخطب المصريين أقباط ومسلمين بميدان التحرير.
وتقول المجلة، إنه على الرغم من تقدم القرضاوى فى العمر، إلا أنه لعب دوراً هاماً فى تشجيع الاحتجاجات العربية، مدينا أنظمة الحكم المخلوعة فى مصر وتونس، كما أصدر فتوى تبيح دم القذافى، رغم صمته تجاه حكام الخليج، وتلفت أن القرضاوى، الذى يتجاوز عمره الـ 84 عاما، ممنوع من دخول الولايات المتحدة.
ويفرض الأمير نايف بن عبد العزير نفسه على توقعات الحكم فى السعودية، ويعمل الأمير، 77 عاما، كوزير للداخلية منذ 1975 ويشرف على كل جهود المملكة العربية السعودية فى مكافحة الإرهاب.
وفى ظل تقدم الملك عبد الله فى العمر 87 عاماً، وتدهور حالته الصحية، بالإضافة إلى ما يشير إليه البعض حول إصابة أخيه الأمير سلطان، 86 عاما، بالزهايمر، فإن العديد من المراقبين يشيرون إلى نايف، المعروف بأنه شديد المحافظة، باعتباره الملك القادم.
ويرفض نايف فكرة الانتخابات، كما له آراء ووجهات نظر متشددة تجاه إسرائيل، فيتهم الصهاينة بتدبير تفجيرات 11 سبتمبر 2016، ويقوم بمنح مرتبات لأسر الانتحاريين الفلسطينيين.
ويعد رجل الدين الشيعى البحرينى الشيخ عيسى قاسم لاعبا رئيسيا فيما يوصف بالحرب الباردة الطائفية المتنامية فى الشرق الأوسط، وهو يتبع المرشد الأعلى بإيران آية الله على خامنئى، لذا تخشى الأقلية السنية فى البحرين من توسع نفوذه فى البلاد.
مصطفى محمد عبد الجليل، هو أحد أبرز المسئولين المنشقين عن نظام القذافى، ويتمتع جليل الذى يرأس المجلس الوطنى الانتقالى بعد أن تنحى عن منصبه فى 20 فبراير كوزير العدل، باحترام واسع من قبل الجماعات الحقوقية.
يذكر أن منظمة هيومن رايتس ووتش أشادت به فى أغسطس 2016 لدوره فى تأمين العدالة لمجموعة من السجناء المحتجزين تعسفيا، بينما وصفت إدارة الخدمات الألمانية المحامى السابق بأنه محافظ ومتدين وليس إسلاميا راديكاليا.
واستطاع على محسن الأحمر، أحد رجال نظام الرئيس اليمنى على عبد الله صالح، أن ينافس بقوة فى ذلك السباق نحو قيادة الشرق الأوسط الجديد، فحينما أعلن فجأة دعمه لحركة الاحتجاج فى اليمن، أشار المحللون إلى أن الإطاحة بصالح مجرد مسألة وقت.
لكن الأحمر ليس الفارس الأبيض، فذلك القائد العسكرى عمل كمزارع صالح الوحشية ضد المحتجين الشيعة، بل استخدم فى بعض الأحيان الجهاديين المتطرفين كقوة ضدهم، كما أنه يتهم بالضلوع فى أنشطة إجرامية متنوعة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
les réponsesssssssssssss
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
les réponsessssssssssssssss
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
في الحقيقة ستثبت الأيام انهم يجرون وراء المصالح فقط
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
مجرد تخمين ..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المصالح على حساب الشعوب