عنوان الموضوع : سياسة الحكومة الجزائرية اتجاه الثورةالليبية سياسة فاشلة خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
موقف النظام الجزائري من الثورة الليبية كان خطا فادحا بكل المقاييس
وسياسة فاشلة
كان ينبغي على الحكومة الجزائرية ان تقف مع الشعب الليبي ضد الطاغية القذافي وهذا هو المطلوب .. لكن ان لم تقف معه كان ينبغي ان تكون على الحياد حقيقة لا كما زعمت
ان لم تدعم الثوار من باب المبادئ الاسلامية والانسانية
فكان الاولى والاجدر والاذكى ان تقف محايدة ..
فان السياسة مصالح
والسياسة تقتضي ان لا تخسر احد الاطراف
وان تترك فرصة للرجوع
ومكانا للصلح
ولكن الحكومة الجزائرية فضلت دعم الطاغية معمر القذافي
حتى وان كان في مسالة نقل المرتزقة شك
فان النظام الجزائري دعم القذافي سياسيا
وهذا غير خاف على احد
وهاجم النظام الجزائري الثوار هجوما شديدا
وكان هذا خطا كبيرا
فحتى اصدقاء القذافي المخلصين وقفو على الحياد
وتركو مكانا لانفسهم يقفون فيه
فكيف نخاطر نحن بخسارة جار شقيق ولنا مصالح كبيرة معه
كان ينبغي على الحكومة ان لاتخسر الثوار ان لم تقف معهم
فلا تكسب عداوتهم فلسنا بحاجة الى عداوة مع شعب مسلم عربي و جار اخر
واذا كان النظام الجزائري يتحجج بحجة القاعدة والاسلاميين
_التي اكل الدهر عليها وشرب ولم تعد تنطلي على احد _
فهل عدم الاعتراف بالمجلس الانتقالي سيساعد الجزائر
على تامين الحدود مع ليبيا ام انه سيضر بالحدود
اذا اردت تامين الحدود فالافضل ان تنسق مع الجانب الاخر
لا ان تعاديه
ثم تهريب السلاح ومشكاكله كانت على اوجها في وقت القذافي
ومعروف ان القذافي كان داعما لكل الفتن في المنطقة
ثم الحكومة الجزائرية معترفة معترفة بالمجلس الانتقالي طال الزمان
او قصر في ظل اعتراف
الدول العظمى وجمهور الدول العربية والاسلامية
فلماذا تجلب على نفسها هذه البهدلة
ثم الم يقولو ان الشان الليبي شان داخلي
فلماذا غضبو لسقوط القذافي ...
ولم يعترفو بمن اختاره غالبية الشعب الليبي ممثلا لهم
ام انه وراء الاكمة ما وراءها
شعب ثار على حاكمه واسقطه فما دخلنا نحن
ان هذا الموقف من النظام الجزائري لا يمثل لا من قريب ولا من بعيد
راي غالبية الشعب الجزائري وخاصة الطبقة المثقفة
بل هو راي مجموعة من الوزراء والجنرالات الباحثة عن مصالحها الخاصة
كما هو الحال من موقف النظام السلبي من الثورات العربية عموما ..
واما الشنشنة التافهة التي يحاول البعض الترويج لها
من احتلال ليبيا او تقسيمها ..
اولا لن يكون هناك احتلال والحمد لله
ولا تقسيم واللشعب الليبي لن يرضى بهذا ابدا
ولن يرضى بعلاقة مع الصهاينة ...
وهي افكار يحاول بعض القذافيين الترويج لها
ولا اساس لها من الصحة حتى يرد عليها
وكذلك تلك النكتة التي تخوف ان الجزائر مستهدفة
لتقسيمها ووو وكان الجزائر لها مواقف معادية
للغرب ...
النظام الجزائري مطيع للغرب لاكبر درجة ..وليس معاديا له
واخيرا اقول
انه مهما حاول البعض الافساد والوقيعة بين الشعوب
فان الشعوب تحب بعضها
والخلاف بين المجلس الانتقالي والحكومة الجزائرية
خلاف بين انظمة فلا ينبغي ان نزج بالشعبين في عدواة
نحن وهم في غنى عنها
ولن تخدمنا ولن تخدهم ولن تخدم المنطقة ..
محمد بن العربي التلمساني الجزائري
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اكثر شي يعجبني في سياسة بوتفليقة هو السياسة الخارجية
الشعب الجزائري يكره القدافي
وفرح لثورة ليبيا
وبعدها غوقة وجماعتو بداو يتاهمو الجزائر في كل خرجة
ومعروف انو البينة على من ادعى
وما جابو حتى دليل
الجزائريين بداو يتقلقو من كثرة الكلام نتاع مثال هداك الحركي
وبعض الثوار كرهو الجزائر
كل هدا خلاهم يتعداو على سفارة الجزائر في طرابلس
وعلى بعض العائلات الجزائرية
كيفاش حاب الجزائريين يقولو عليهم ثوار ا
والشابة كي قالو الحركى ما حابسنش يقدمو الادلة احتراما للدولة الجزائرية
التهم كي قالوها كل يوم في 6 اشهر
ما احتارموش الدولة الجزائرية
والادلة ما حبوش يطلعوها احتراما للدولة الجزائرية
باخي ادا عندهم دليل يقدموه
وادا ما عندهومش الله لا يربحهم والله لا يردهم
ليبيا كان فيها قدافي واحد ولا فيها مجموعة قدادفة
والواحد ما راه لا مع قوغة وجماعته لا مع القدافي
حنا مع الشعب
واللي ما عجبهش حالنا يخطييييييييينا
وها هي ليبيا الجديدة
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الشروق ::::::::: الجزائر لم تدعم العقيد "ظالما أو مظلوما".. والثوار تعاملوا معها بمنطق "من ليس معي فهو ضدي"
.."من ليس معي فهو ضدّي"، هكذا يتعامل "المجلس الانتقالي" الليبي مع الجزائر التي تصرّ منذ البداية على عدم السباحة في "مستنقع" مازال ملوثا وغامضا، نتيجة عدّة مؤشرات وتركيبات، تبقى واضحة ويعرفها أكثر من يعرف ليبيا، ويرى مراقبون أن إصرار المجلس الانتقالي على شنّ حملات متقطعة على الموقف الجزائري، مردّه إلى عدّة حسابات خفية تدرك الجزائر جيّدا أبعادها وخلفياتها.
منذ البداية أكدت الجزائر أنها ضد "التدخل الأجنبي" في ليبيا وغيرها من الدول الحرة والمستقلة، وهذا يعني أنها لا يُمكنها أن تنهي عن منكر وتأتي بمثله، من خلال تدخلها في الشأن الداخلي الليبي، سواء بالوقوف مع القذافي أو مع "الثوار"، ولذلك رفضت أيّ تدخل بما فيه التدخل العسكري للناتو، وبالمقابل إلتزمت بإحترامها لإختيار الشعب الليبي.
لكن هذا الموقف الواضح والصريح، وحتى إن كان يستلزم ربما بعض التفسيرات والبراعة في التسويق، إلاّ أنه ظل الشوكة التي أدخلها المجلس الإنتقالي، أو على الأقل "أطراف" فيه، إلى حلقه، فتحوّلت الجزائر إلى "عدوّ" رقم واحد بعد القذافي، وبدأت بعدها الحملات المغرضة والدعايات الكاذبة، أياما قليلة قط بعد اندلاع الأزمة الدموية في أرض عمر المختار.
لقد ركب "المجلس الإنتقالي" رأسه، وأصر على أن الجزائر "متورطة" في دعم القذافي، في الأول قالوا بالمرتزقة، ثم زعموا أن الجزائر تسانده بعربات عسكرية، ثم ادعوا زورا وبهتانا أن الجزائر تطيل عمره بالترخيص لعبور باخرة أسلحة عبر ميناء جيجل، ثم أخيرا وقد لا يكون آخرا، إطلاق مزاعم تدعي أن قافلة من السيارات المصفحة تنقل عائلة وحاشية القذافي عبرت الحدود الجزائرية.
لم يكن "المجلس الانتقالي" منذ البداية - حسب استنتاجات متابعين - متعاملا مع الجزائر بحسن نية، لكنه بادر إلى "ربح العيب" وكان ساذجا لأنه لم يشتري ودّ الجزائر وتضامنها معه، وإنما حوّلها إلى "عدو" إفتراضي يسيئ إليه بالإتهامات المجانية والباطلة، وفي كلّ مرّة كان يزعم وجود أدلة وبراهين تدين "تواطؤ" الجزائر مع نظام القذافي، إلاّ أن "قيادة" المجلس الإنتقالي لم تقدّم إلى اليوم أي مستند يُبرر كل ذلك التحامل والتطاول.
عندما "اشتكى" المجلس الانتقالي، الجزائر إلى الجامعة العربية، تمّ رفض شكواه لأنها لم تكن مؤسسة، ولأن هذا المجلس لم يكن عضوا في الجامعة، ومع ذلك ظل "قياديوه" يكيلون للجزائر التهم، موازاة مع تفنيدات لم تتوقف لمصالح وزارة الخارجية، التي ينبغي القول بأنها إستحدثت منصب الناطق الرسمي باسمها، في سابقة تكاد تكون هي الأولى من نوعها، للدفاع عن الجزائر والتسويق لمواقفها.
من الضروري التأكيد حسب ما تشير إليه أوساط مراقبة، أن الجزائر سيّدة وحرة في مواقفها، خاصة عندما يتعلق الأمر بالسياسة والملفات الخارجية، التي تبقى أيضا من صلاحيات رئيس الجمهورية، وليس من الحتمي أن تتطابق الجزائر في مواقفها بشأن ما يسمى بـ"الثورات الشعبية" مع مواقف بلدان تهوّل الأوضاع في دول أخرى وتهوّن من مشاكلها وأزماتها (..)، كما ليس من الحتمي أن يكون الموقف الجزائري مدروسا إلاّ إذا ساند "الثوار"، أو لا يكون محسوبا إلا إذا دعّم نظام القذافي!
من حقّ الجزائر، المعروفة بأنها تعمل أكثر مما تتكلم، أن تختار موقفها بكل حرية وسيادة، شأنها في ذلك شأن كل الدول الأخرى، سواء كانت عربية أو غربية، لكن يجب التنبيه حسب ما يسجله مراقبون، أن الثرثرة و"الهدرة" الواردة على لسان بعض "الإخوان" تعطي الإنطباع ان هؤلاء يدعمون "الثورات" و"التغيير" لدى غيرهم، لكنهم يخفون مشاكلهم وإحتجاجات مواطنيهم ويدفنونها من خلال فضائيات لا ترى إلاّ ماهو خارج حدود البلد الذي تبث من أراضيه!.
حتى وإن كان الموقف الجزائري، ينقصه ربما التسويق الذكي، إلاّ أنه لم يكن برأي ملاحظين مزاجيا أو عشوائيا، وإنما هو نابع من "حسابات ومصالح" من حق الجزائر أن تضعها تحت المجهر، حالها حال البلدان التي لم تحشر الجزائر أنفها لتحديد مواقفهم سواء مع المجلس الإنتقالي أو مع غيره!.
لقد قالها السفير الأمريكي بالفم المليان، أنه لا يوجد أيّ تقرير يثبت مزاعم المجلس الإنتقالي بشأن الجزائر، وأكد بعدها أن الولايات المتحدة الامريكية، تتفهم جيّدا حذر الجزائر وقلقها من الوضع في ليبيا، لكن المجلس الإنتقالي يعتقد أن "عدم اعتراف" الجزائر به، هو مؤشر على أنها مع كتائب القذافي، وهو التخمين والتأويل الذي لا محلّ له من إعراب الأعراف الديبلوماسية وتقاليد العلاقات الدولية.
لم تعلن الجزائر منذ اندلاع "الاقتتال" في ليبيا، أنها مع القذافي ظالما أو مظلوما، ولم تبادر بالإساءة إلى "المجلس الإنتقالي" الذي كان سبّاقا إلى مهاجمتها بدون مبرّر، وقد وصلت به الإرتجالية إلى حدّ إطلاق مزاعم تقول أن كتائب أو مرتزقة موالية للقذافي هربت إلى الحدود الجزائرية، هربا من ضربات الناتو، وهو ما فهمه مراقبون حينها، أنه تحريض للطائرات الأجنبية على مطاردة هاربين افتراضيين فوق الأراضي الجزائرية السيّدة!
ومع تمسك الجزائر منذ البداية، بإرادة الشعب الليبي في إختيار قيادته، إلاّ أنها كانت منذ البداية أيضا صريحة وواضحة، عندما تحفظت على قرار الجامعة العربية التي "ساندت" أو طالبت بتدخل الناتو من خلال "حقّ الفيتو" الذي لوّح به مجلس الأمن الدولي عند بداية الأزمة
من حق الجزائر أن تتعامل مع القضية الليبية بكثير من الحذر والحيطة، فالألف كيلومتر الذي يربط الحدود الجزائرية الليبية عبر الصحراء الكبرى، يجعل كلّ جزائري "يقيس قبل ما يغيس"، سواء تعلق الأمر بالتعامل مع نظام القذافي الذي خطط لتأسيس "الدولة الكبرى للتوارق" وتورط في ضرب أمن واستقرار الجزائر، أو التعاطي مع المجلس الانتقالي الذي مازالت قراراته المستقبلية غامضة وتأثيراته على المنطقة-ولا نقول ليبيا- مبهمة وترسم علامات إستفهام وتعجب، في ظل تركيبته المعقدة والمليشيات المنتشرة والأسلحة المهربة لفائدة "القاعدة"، وكلها أوزار تتحملها أخطاء القذافي وخطايا المجلس الإنتقالي الذي فيه عناصر خرجت من الضلع الأعوج للنظام البائد!
ليس من الديبلوماسية ولا من الفطنة والحنكة، أن يتحامل المجلس الإنتقالي على الجزائر، بحجة أنها "رفضت الاعتراف به"، فهذه الجزائر هي نفسها التي كذبت دعم القذافي بالمرتزقة، ونفت لجوء ابنته عائشة إلى أراضيها، وهي نفسها الدولة التي قررت في وقت سابق تجميد "أرصدة وممتلكات" العقيد وعائلته تطبيقا لمواثيق مجلس الأمن، وهي ذاتها الجزائر التي إشتكت كثيرا من "هبال" القذافي عندما كان "على ديدانو"!.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لا حول ولا قوة إلا بالله ....ثم ثم نممت بيا ...........
---- وهكذا موالف تدير في نقاشاتك -
ما بقاش نقاش معاك
---
تربح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le professeur a
لا حول ولا قوة إلا بالله ....ثم ثم نممت بيا ...........
---- وهكذا موالف تدير في نقاشاتك -
ما بقاش نقاش معاك
---
تربح
لا لا خويا مانيش نقصدك بكلمة الحركى خونا الله يهديك
انت جزائري فوق الراس وماشي من خصايلي نقول هاد لكلام على ولاد بلادي
نقد بالحركة غوقة وجماعته
انت قلتلي ما حبوش يبينو الادلة احتراما للدول الجزائرية
قلت الحركة قالك ما حبوش
ان شاء الله تكون فهمتني خويا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
فين رحت استاد راك طلعلتي الحمى
وصح قصدت بالحركة غوقة وجماعته الله يهديك