عنوان الموضوع : موقف الحكومة الجزائرية من سياسة ساركوزي اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

كلنا متفقين كجزائريين على عدائية فرنسا بقيادة ساركوزي للجزائر ونعلم انها تقود حملة كبيرة حتى توقع الجزائر في مستنقع الناطو والتدخل الأجنبي اي احتلال الجزائر مرة ثانية والشعب الجزائري متفطن لهذا المشروع الخبيث التي تقوده فرنسا ومستعد ان يقاطع كل ماهو فرنسي حتى يعبر عن استيائه لسياسة ساركو العدائية وحتى يحمل موقف اتجاه فرنسا من كل ما يدبر من تحت رأسها لكن السؤال المطروح هو هل النظام الجزائري بإمكانه مقاطعة فرنسا او بصيغة اخرى هل بإمكان النظام الجزائري التخلي عن فرنسا اوحتى تهديدها بقطع العلاقات الجزائرية الفرنسية اذا استمرت فرنسا شن حربها الباردة على الجزائر وخاصة اذا علما السؤولين الجزائريين ان فرنسا لن ترحمهم اذا وصلت الأمور الى مرحلة ما لا قدر الله.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عيدكم مبارك و كل عام و انتم بخير

كل المسؤوليين الجزائريين يحملون جنسية فرنسية ثم جنسية جزائرية

فكيف يقطعون العلاقات بجنسيتهم الام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد
عيدكم مبارك و كل عام و انتم بخير

كل المسؤوليين الجزائريين يحملون جنسية فرنسية ثم جنسية جزائرية

فكيف يقطعون العلاقات بجنسيتهم الام

اذا فرنسا تريد اسقاط الشعب الجزائري لا النظام الجزائري

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

حزب فرنسا يحكم في الجزائر

اروني موقفا واحدا معاديا لفرنسا ...لحكومة فرنسا التي في الجزائر

عندهم جنسية فرنسية يتكلمون الفرنسية

ويعيشون في فرنسا

وابناءهم يدرسون في فرنسا

بل ويدافعون عن فرنسا ومصالح فرنسا

من عارض قانون تجريم الاستعمار اليس حزب فرنسا في الجزائر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

عيدكم مبارك و كل عام و انتم بخير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

صحيح هناك تيار أو ما يعرف بحزب فرنسا في الجزائر إلا أنه بدأ ببزوغ تيار جديد مناهض لهذا التيار ولعل إطلاق وإعادة بعث مدارس أشبال الأمة حاليا أشبال الثورة سابقا له دلالاته إذا عرف سبب غلق تلك المدارس في عهد الرئيس السابق بن جديد ومن دفعه إلى اتخاذ قرار الغلق .
هناك مسؤولون جزائريون في مناصب سامية يحملون جنسيات أجنبية وخصوصا الفرنسية منها وكلنا رأينا كيف ما لبث أن تما طرح هذا الموضوع في وسائل الإعلام حتى دفن الحوار والخبر .
الطبقة الفرونكفونية مسيطرة في بلدنا لنرى مدى ذلك علينا بالنظر الى من يمثلنا في المحافل الدولية وننتظر بأي لغة يتكلمون وستعرفون الإجابة
سلام