عنوان الموضوع : وحشية رجال الاسد.... خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
فلاش -الامن والجيش يضربون ويذلون رجل مسن حمص باب عمرو
الجيش السوري يذيق المدنيين "طعم الحرية" ويلتقط صورة فوق أجسادهم
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=6YNPhDoGy5o
ضباط سوريون يعذبون شابا مسلما سوريا لإجباره على الاعتراف
https://www.youtube.com/watch?v=lQ2mdaRNI2s
على خلفية الأحداث الاجرامية في سوريا :
"يتوجب علينا نحن مناصرة اخواننا بالدعاء والوقوف معهم والمشاركة فيما نستطيع من وسائل الاعلام والخطب
الله أكبَر , سوريَا الجَريحَة تنزِف .. تحتاجُ دعاءَكم ،، رحم الله شهداءكِ يا سوريّا ..
شعبٌ فيهِ رجولَة .. يُردّ عليهِ بالمَجازِرْ !!!
انّ الشعب السوري لن يترك مطالبته بالحرية والعدالة والسلام والأمانإنّ هذا السلاح , ان هذا الرصاص لم يشتر لكبت الخلق وسجن العباد حياكم الله يا اهل سورية عامة .. وهم ينادون : سلمية سلمية
يا بشار لا يريدون سوى اخراج اباءهم من السجون يا بشار لا يريدون سوى اخراج ابنائهم من السجون
لو كان فيك مروّة وفيمن حولك نخوةلما ابقيتم طفلا في السجون ولا ابقيتم امرأة في الزنازين
ليست الا الجبروتيه !
اننا ننشادك بان تتخذ احد موقفين اما ان تبدأ بالاصلاح الجدي وحذار أن تظن ان الشعب العربي السوري انه يخادع
امرأة مسجونة تحتاج الى دراسة !اطفال مسجونون يحتاج بئس الدولة التي تخشى من اطفال اعمارهم لا تتجاوز الرابعة !
إن احوالَ أخواننا هناكَ لتوجبُ علينا جميعًا نصرتهم بقدر المستطاع , توجب على جميع حكام المسلمين الذين يتولون امور المسلمين في جميع البلدان والذين لطالما اجتمعوا مع ذلك الطاغية في مؤتمرات ومجالس , توجب عليهم مناصحته وبذل النصيحة له وتحذيره مما يفعل ..
ورفع الامر الى الجهات الدولية التي تحقن دماء اخواننا هناك . ولا يزال الى اليوم يقع ما يقع في تلك السجون وما رايت احدا خرج من سجن سواء من مصر , تونس , ليبيا , او من سجون سوريا , الا وجدت الذي وقع في سجون سوريا من التعذيب والتنكيل والاضطهاد والاستعباد ومحاولة الاهانة اعظم والله من ما يفعله اولئك سواء في مصر او في غيرها . حتى انك لتعجب مما يخترعون من اساليب يعذبون بها الناس تعذيبا .
اي ظلم يفعله ذلك الظالم , ذلك الطاغية وزمرته ..
اي استعبادٍ للعباد مما لم يفعله غيره ..
يحكم فيها الشام ذلك الطاغية , مع الطاغية الذي سبقه , وهو ابوه !
يحكمون شعبا ابيا بالحديد والنار, بنظام الرعب وظلمة المخابرات
ويختمونها اليوم , بل هذه الايام , بمجزرة سواء على اخوانا في درعا او في القامشري .. او في غيرها من البلاد ..
توجب علينا نحن مناصرة اخواننا بالدعاء والوقوف معهم والمشاركة فيما نستطيع من وسائل الاعلام والخطب وغيرها
إصبروا أيّها الإخوان ْ , فإنّ النصرَ قريب !
*
الشيخ محمد العريفي..يدعو علي بشار الأسد وأعوانه
https://www.youtube.com/watch?v=g4yfwPeLFiE
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله اعلى و اكبر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ربنا ينصر الشعب السورى ويحميهم يارب العالمين
وينتقم من بشار وكل الى بيساعدوه
اللهم ءامين يارب العالمين
والله الفتره دى فتره غريبه على العرب ككل
اليمن سوريا ليبيا
كان الله فى عونهم يارب العالمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
امين يا رب العالمين وان شاء الله يرينا يوما اسودا في هؤلاء الطواغيت الذين
اهلكوا الحرث والنسل وهم يدعون انهم حماة المقاومة والعروبة سحقا لهم من منافقين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أن أهالي جبل الزاوية وقرى إدلب بدؤوا بإخلاء منازلهم ومغادرة المحافظة فاتحين المجال أمام الجيش العربي السوري لدخول كل المناطق ومواجهة المسلحين.
وقال عدد من السكان الذين غادروا بيوتهم إن الجيش بدأ ينتشر في بعض القرى (نتحفظ على نشر المواقع) واضعاً حواجز ترابية وقام بتفكيك العديد من العبوات التي كانت موضوعة على الطرق بهدف تفخيخه.
وحتى كتابة هذه السطور لم تكن أي وحدات من الجيش قد دخلت إلى مدينة جسر الشغور في حين تم تداول معلومات عن فرار عدد من المسلحين باتجاه المدن الكبرى مثل اللاذقية وحلب لكن لم تتمكن «الوطن» من تأكيدها.
وقال الأهالي: إن هناك تكتماً تاماً داخل قرى إدلب عن تحركات الجيش ومواقعه في حين أكد عدد من الذين اتصلت بهم «الوطن» أن الجيش يحشد قوات كبيرة ويستعد لمواجهة قد تستمر أياماً وخاصة أن المسلحين أخذوا
مواقع إستراتيجية وقاموا بتفخيخ الكثير من الأبنية والطرق والمرافق العامة ويستخدمون المغارات للاختباء وعددهم كبير جداً يتراوح حسب المصادر بين 800 و2000 مقاتل دون أن يتمكن أحد من تحديد رقم وخاصة أن الكثير من شبان وفتيان القرى المعروفة بتطرفها الديني انضموا للمسلحين ما يجعل من الصعب تحديد عددهم وعتادهم الذي يختلف ما بين مسدس ورشاشات ثقيلة وقاذفات صواريخ.
وأكد الأهالي أنهم شاهدوا بأعينهم كيف قام المسلحون بدفن العديد من عناصر الأمن في مقابر جماعية الأمر الذي يفسر عدم تسليم الأهالي للجثامين.
وطالب كل من اتصلت بهم «الوطن» الجيش بالضرب بقوة وعدم الرحمة أو منح مهل للمقاتلين لتسليم أنفسهم لأن من يقوم بمثل هذه الجرائم البشعة التي لا يمكن لأي إنسان أن يقوم بها تحت أي تسمية تدل على وحشية ونوعية هؤلاء ومن ينضم إليهم، وحشية لا تواجه إلا بضربة قوية وقاسية، وفقاً لكلامهم ومشاهداتهم.
ونتيجة للأحداث المؤسفة التي تشهدها مدينة جسر الشغور ومناطقها وتدخل المجموعات المسلحة بسير الامتحانات في مظاهر مسلحة ومخيفة شملت المراكز الامتحانية بالمنطقة، ومع نزوح معظم سكان مدينة جسر الشغور وبعض قراها هرباً من الفوضى التي تعيشها تلك المدينة، واستجابة لمطالب رسمية وشعبية أشارت إليها «الوطن» أمس، وافق وزير التربية صالح الراشد على تأجيل الامتحانات العامة لشهادات التعليم الأساسي والإعدادية الشرعية والثانوية بجميع فروعها العامة والمهنية والشرعية في منطقة جسر الشغور، على أن يتم لاحقاً وضع برنامج زمني لاستمرار هذه الامتحانات في ظروف ملائمة ومريحة بتعليمات تصدرها الوزارة بهذا الشأن.
وقال مراسل «الوطن» في حمص: إن هناك انتشاراً للجيش في عدد من الأحياء بعد معلومات عن استعداد بعض المجموعات المسلحة للقيام بعمليات قتل بحق مدنيين وعسكريين، وقال: إن الجيش وضع حواجز ويقوم بتفتيش السيارات بحثاً عن السلاح دون أن يكون هناك أي إزعاج للسكان الذين رحبوا بانتشار الجيش في الأحياء ويتعاونون معهم.
وقد أدانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان ما ارتكبته عصابات الإجرام في مدينة جسر الشغور من قتل وتمثيل في الجثث وتقطيعها، وحرقها دون أي رادع من ضمير، وإحراق المباني الحكومية والمحاصيل الزراعية والغابات، واصفةً تلك الأعمال بـ«الخرق الفاضح لحقوق الإنسان».
كما انتقدت الشبكة صمت المنظمات الحقوقية التي تعمل في الداخل، وكل أطياف المعارضة التي شاركتها هذا الصمت، معتبرةً أن المعارضة في الخارج «فاقدة للشرعية» و«مشتراة» متهمةً إياها بـ«بيع ضميرها الإنساني».
وأدان منسق الشبكة أحمد خازم في تصريح له تلقت «الوطن» نسخة منه الأعمال الإجرامية التي تقوم بها عصابات القتل والإجرام في مدينة جسر الشغور التي تعد «خرقاً فاضحاً لحقوق الإنسان»، وشملت تلك الأعمال «القتل والتمثيل في الجثث وتقطيعها، وحرقها دون أي رادع من ضمير، وإحراق المباني الحكومية، وإحراق للمحاصيل الزراعية وللغابات» بحسب البيان.
وفي حماة أفاد مراسل «الوطن» أن لجنة عليا التقت الأهالي وبدأت حواراً معهم وهناك إجراءات قد تتخذ لتفادي ما حصل يوم الجمعة الماضي دون أن يكون هناك مزيد من المعلومات في الوقت الحالي.
واستمرت في دمشق ومختلف المدن السورية مسيرات التأييد وسط دعوات من وزارة الداخلية السورية بضرورة توخي الحذر وعدم الخروج إلا بتظاهرات مرخصة إلا أن المؤيدين مصممون على عدم السكوت عما يحصل في كل المناطق السورية ولدعم الجيش العربي السوري في تحركاته وملاحقة العناصر المسلحة، واعتصم أمس المئات أمام السفارة القطرية وفي مختلف أحياء دمشق، وشهدت منطقة المزة مسيرة خيول وميلوية أغلقت الأوتستراد لفترة من الوقت قبل أن تعيد الشرطة فتحه أمام حركة المركبات.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
وسط مراسم رسمية شيع بالأمس جثمانين ثمانية شهداء اغتالتهم التنظيمات المسلحة الإجرامية في محافظتي إدلب وحمص أثناء تأديتهم لواجبهم في حفظ الأمن وحماية الممتلكات العامة والخاصة من أيدي الإجرام والتخريب.
وحملت جثامين الشهداء الطاهرة على الأكتاف ملفوفة بعلم الوطن وعزفت موسيقا الجيش لحني الشهيد والوداع، من المشفى العسكري باللاذقية ومشفى تشرين العسكري بدمشق والمشفى العسكري بحمص، إلى مدنهم وقراهم.
والشهداء هم:
المساعد أول وضاح محمد علي - اللاذقية.
المساعد أول نظير حيدر حسين - اللاذقية.
المساعد أول رفعت لطفي الحكيم - السويداء.
المساعد أول خلدون شرف - السويداء.
المساعد أول محمد نديم ديب - طرطوس.
المساعد أول حسن عبد الكريم علي - طرطوس.
المساعد أول سامي أحمد سليم - حمص.
المساعد أول عمار ناجح معروف - حمص.
وقال محمد علي علي والد الشهيد وضاح إن استشهاد ولدي دفاعاً عن كرامة وعزة الوطن زادنا عزة وكرامة وفخراً وتصميماً على متابعة الذود عن الوطن، وأشار سليمان علي عم الشهيد إلى أن العيون تدمع فخراً واعتزازاً وكرامة ولا تدمع قهراً أبداً وسنمضي على طريق الشهادة لصون عزة الوطن وكرامته.
بدوره عبر المهندس محمد حيدر حسين شقيق الشهيد نظير عن فخره باستشهاد أخيه الذي كان يحلم بأن يستشهد على ارض الجولان السوري المحتل، في حين قال أنور يوسف علي ابن عم الشهيد نظير إننا مؤمنون بالدفاع عن الوطن والتصدي لكل ما يهدد وحدته واستقراره داعياً إلى تطويق هذه التنظيمات المسلحة التي تمتهن القتل والترهيب والترويع والتمثيل بالجثث وتنتهك جميع الحرمات الإنسانية.
من جانبه قال سمير الحكيم شقيق الشهيد رفعت الحكيم: إن الشهيد البطل قدم روحه في سبيل عزة الوطن وكرامته ووحدته الوطنية فكان مثالاً للتضحية والعطاء لافتاً إلى أن الشهيد تربى على الأخلاق الحميدة والصفات الحسنة ونهل من معين الوطنية فكان وفياً للوطن لتبقى رأيته عزيزة كريمة شامخة.
بدوره عبر الصحفى وائل الحكيم شقيق الشهيد رفعت عن فخره واعتزازه بشهادة أخيه فداء للوطن داعياً إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة البشعة التي طالت حماة الديار والأمن والاستقرار والوقوف بوجه الهجمة المعادية التي تتعرض لها سورية وإفشال ما يتم تدبيره من مؤامرات تستهدف النيل من صمود الوطن.
من جهته رأى عبد سليم شرف شقيق الشهيد خلدون شرف أن ما تتعرض له سورية يتطلب بذل المزيد من التضحيات والشهداء مشيراً إلى أن شقيقه قدم روحه فداء للوطن وأبنائه وحفاظاً على روح التعايش والإخاء التي تشهدها سورية.
أما حسام شرف شقيق الشهيد خلدون فقد وصف الشهيد بأنه كان وفياً لمبادئه والقيم التي تربى عليها واستشهاده اليوم صرخة في وجه المتآمرين على سلامة الوطن وأمنه واستقراره.
وعبر الشيخ يوسف كيوان من أقارب الشهيد خلدون عن استنكاره للمجازر اليومية التي ترتكبها تنظيمات مسلحة تفتقد لكل القيم والمبادئ.
وأكد ناجح معروف والد الشهيد عمار معروف اعتزازه وفخره بولده الذي روى بدمه الطاهر مع رفاقه الشهداء تراب الوطن الغالي وبذل روحه فداء لعزة وكرامة سورية.
وتمنى عدد من أقارب الشهيدين سامي سليم ومحمد ديب أن تثمر دماء الشهداء في حماية أمن الوطن وإيقاف الأعمال الإجرامية بحق أبنائه.
وقال نديم ديب والد الشهيد ديب إنه يعتز ويفتخر بولده الذي قدم روحه دفاعاً عن أرض الوطن مؤكداً أن الأيادي المجرمة التي غدرت به وبرفاقه لن تستطيع الاستمرار في التخريب وستنال عقابها الذي تستحقه قريباً لافتاً إلى أنه رزق بمولودة في نفس اليوم الذي استشهد فيه ابنه وسماها سورية.
وعبرت ليلى حسن والدة الشهيد عن فخرها واعتزازها بشهادة ابنها مؤكدة أن الوطن يستحق تقديم المزيد من التضحيات في سبيل أمن وأمان سورية وكرامتها.
وقال إخوة الشهيد ديب: إن دم الشهداء يشكل الضمان لأمن الأوطان مشيرين إلى أهمية الوحدة الوطنية في القضاء على المؤامرة التي تستهدف بلدنا الحبيب داعين إلى محاسبة المجموعات الإرهابية المتطرفة التي تعبث بأمن الوطن والمواطن.
من جهته أكد عبد الكريم علي والد الشهيد حسن أن الوطن أغلى ما نملك ولذلك تتحول مواكب التشييع لأعراس وطنية نؤكد من خلالها على التلاحم الوطني الذي تنعم به سورية.
وندد والد الشهيد بالمؤامرات التي ينفذها أعداء الوطن والتي تستهدف النيل من صموده عبر استهداف أفراد جيشه الباسل الذي يشكل مصدر فخر لكل السوريين.
وقالت والدة الشهيد: إن ابنها قدم دمه فداء للوطن وجسد مع رفاقه الشهداء معنى التضحية والوفاء لسورية مضيفة: إنها على استعداد لتقديم المزيد من التضحيات فداء للوطن وأمنه واستقراره داعية اللـه أن يحمي هذا الوطن ويمنح أبناءه الطمأنينة والعزة والاستقرار الدائم.ودعا إخوة وأخوات الشهيد أبناء الشعب السوري لتعزيز وحدة هذا الوطن والمساهمة في بنائه وتحصينه ضد المؤامرات التي تدبر له متسائلين لماذا يحدث كل هذا الإجرام في بلد جمعت أبناءه المحبة والألفة ولمصلحة من يسفك دم الشهداء الطاهر.