عنوان الموضوع : أسد علي وفي الحروب نعامة. خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
يواصل عبد الفرس في دمشق بالتنسيق مع أحفاد المجوس في طهران وحزب الشيطان الرجيم في لبنان مجازره ضد الشعب السوري الشقيق وهذه المرة باستعمال البوارج الحربية والأسلحة الثقيلة والمدافع ولم يبقى سوى استعمال الطائرات وسلاح الجو.
هذا المجرم لم يحرك ساكنا ولم يطلق ولا طلقة من سلاح خفيف ضد الصهاينة في الجولان المحتل منذ 1967 كما لم يرف له جفن عندما حلقت المقاتلات الصهيونية فوق قصره الرئاسي ذات يوم أو عندما قصفت منشأة عسكرية في دير الزور نهارا جهارا فعلا يحق عليه قول الشاعر :
أسد علي وفي الحروب نعامة فتخاء تفر من صفير الصافرواليوم يستعمل السلاح لقمع شعبه الأعزل المطالب بالحرية والكرامة لكننا نقول لهذا الديكتاتور الآيل للزوال لك في صورة سفاح النيل حسني الهالك عبرة ومكانك قريبا سيكون ذلك القفص الحديدي الذي كان راقدا فيه اليوم رفقة أولاده القتلة ولعل ذلك اليوم يكون قريبا بحول الله
يا بشار يا جبان أرسل جيشك للجولان
حزب البعث العربي الاشتراكي عصابة اجرامية واحدة ذات رسالة دموية خالدة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
[IMG]https://syrianrevolution.org/wp-*******/uploads/2011/08/259124_161254353940883_141127542620231_344591_1646 990_o.jpg[/IMG]
ـ ألو.. هل ولدنا، المطيع، على الخط ؟
° نعم، يا مولانا، أنا خـــادمكم بنفسه.
ـ شما خوبي، بابا ؟
° ها؟؟
ـ يعني، هل أنت بخير يا ولدي؟
° آه، أجل. نحن بخير ما دام وليّنا، الفقيه، يشملنا بأنوار ذهبه.. أعني، أنواره الذهبية.
ـ بارك الله بك، فأنت مُريدٌ مخلص ووفيّ.
° نحن بالخدمة، يا مولانا.
ـ وكيف حال مريدنا الآخر، نصرولا؟
° شعبولا؟؟
ـ نصرالله..
° آه، بخير.. بخير.
ـ إنه خطيبٌ، مفوّه. وأرجو أن تكون خطاباته الأخيرة، الموجّهة للشعب السوريّ، قد لاقت صدىً طيباً؟
° بالتأكيد. حتى أنّ المتظاهرين التمسوا منا أن نطبع المزيدَ من صوَره، لكي يحرقوها.
ـ وهل هيَ بخور؟؟
° حتى علمكم، الإيراني، صارَ مسكاً وكافور.
ـ عزيم ( عظيم ). ونحن، من جانبنا، أصدرنا فتوى تحرّم التظاهر من أجل الحرية في سورية بما أنه يسبّب عدم استقرار نظامها الممانع المقاوم ويخدم الصهاينة والغرب. ولقد اتصل بي ولدنا المطيع، السيّد المالكي، وأعلن أنّ حكومته ملتزمة بتطبيق هذه الفتوى.
° بارك الله فيكم، يا مولانا، وأدامكم فوق رؤوسنا في سورية والعراق ولبنان.
ـ وهل صارت الأمور لديكم، هادئة؟
° هادئة جداً، حتى أنّ معظم سكان المدن لا يعرفون النوم بسبب القصف المدفعي.
ـ هاااا؟؟
° إنها مدافع الإفطار، يا مولانا.
ـ تقبّل الله صيامكم، يا ولدي. وهل هيَ نفس المدافع، التي تدمّر منائر المساجد؟؟
° بل هيَ مدافع دبابات ومدرعات المجموعات المسلحة، السلفية.
ـ ولكن، إذا كانت الأوضاع لديكم عادت إلى طبيعتها، فلماذا طلبتم منا دفعة جديدة من الهراوات الكهربائية وغيرها من تقنيات القمع، الإيرانية الصنع؟
° لأنّ عدد المطلوبين ارتفع من 64 ألفاً إلى 640 ألفاً.
ـ الله أكبـــر. وهل لديكم سجون ومعتقلات لكلّ هؤلاء المعتقلين، ومن سبقهم؟؟
° مستورة، والحمد لله. المدارس والملاعب، في الوقت الحاضر، تتسع لهؤلاء وأولئك.
ـ ما رأيك أن نتكفل ببناء مدينة كاملة، لكي تتسع للمزيد من المعتقلين؟
° فكرة رائعة، يا مولانا. وابن خالي، خادمكم، سيتولى فوراً الاستثمار في هذا المشروع و..
ـ ولكن، على أســـاس أنه تابَ عن الاستثمار وأصبحَ فاعل خير؟؟
° إنه ابن فاعلة.. أعني، ابن فاعل خير معروف.
ـ أنعم وأكرم.
° وبالمناسبة، فإنّ خبرَ بناء الميناء العسكري الإيراني، في اللاذقية، قد نشر في الصحافة الغربية المعادية مما تسبّب بالإحراج لنا.
ـ قصدكَ، القاعدة العسكرية الإيرانية. ولمَ الإحراج، يا ولدي، وأنتم نظام مقاوم ممانع، ومن واجب المسلمين دعمكم ومناصرتكم؟
° الأتراك والخليجيون، كما تعلم، منزعجون. مع أنني أجبتُ ممثليهم: ” كان لدينا جبهة واحدة، في الجولان. والآن، لدينا 14 جبهة على عدد المحافظات السورية “.
ـ جواب بليغ، يا ولدي. أنت، فعلاً، من سلالة إمام البلاغة، عليه السلام.
° وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
سلاح البحرية يدخل الحرب ضد الشعب السوري الأعزل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
سورية: استمرار الهجوم على اللاذقية و"نزوح جماعي"
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
يا ويلوا من غضب الرحمان يقتل شعبوا من أجل كرسي لا يدوم
طبعا كل هذا السلاح لا يوجه الى اسرائيل لانه يحميها بل يوجه الىشعب يفترض أن يحميه من غدر اليهود لا من غدر الزمان
سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :