عنوان الموضوع : من ينصر حماس من العرب بعد أن تخلت عن سورية الصمود .
مقدم من طرف منتديات العندليب
حماس انساقت وراء جواسيس الدوحة في تآمرهم وادعاءاتهم المتصهينة..!
14/04/2016
أكد الكاتب إسلام الرواشدة في مقال له أن الدور القطري التآمري ضد مصر وشعبها لم يتوقف، فالدوحة ما زالت تعيث فساداً في ساحة مصر ولا تريد استقراراً لهذه الساحة، وتبحث عن وسائل إشعال الفتن، وتقوم قطر بتمويل جماعات للتخريب لإشغال شعب مصر وجيش مصر، فهي ترى في مصر المستقرة، وعودة دورها الذي حاولت قوى عديدة شطبه، ترى فيه الدوحة انحساراً لتآمرها وخيانتها وفسادها، وهذا ما تريده إسرائيل الحليف القوي لقطر التي تدعم الإرهاب في سورية وتواصل تآمرها مع إسرائيل على وحدة الساحة الفلسطينية.
وقال الرواشدة: الذي يقلق قطر، هو دور مصر وعظمة مصر، فعندما تتعافى مصر يعود حكام قطر إلى أوكارهم، وهذا ما يفسّر مواصلة قطر التخريب في ساحة مصر، فقبل أيام هاجمت قيادة حماس مسؤولين في مصر واتهمتهم بأنهم وراء عدم وصول سفينة محمّلة بالنفط إلى قطاع غزة، مما اضطر قطر إلى بيعها قبل أن تبحر صوب غزة. وحركة حماس انساقت وراء الادّعاءات القطرية التي زعمت بأن المسؤولين المصريين لم يمنحوا الباخرة الإذن، ونتمنى أن تكون حماس أو بعض قياداتها قد ردّدوا هذه المزاعم عن حسن نية، لا أن يكون اتهامها جاء بالتنسيق مع حكام قطر.
وأضاف: فقطر امتنعت عن إرسال نفطها خشية أن تغضب إسرائيل، وهي لا تريد إغضاب إسرائيل حليفتها في المنطقة، لذلك، لا نريد لحركة حماس أن تقع في المطب، وكل ما تريده الدوحة هو التشويش على مصر بكل الوسائل، وأن تحوّل قطاع غزة عبئاً على مصر بترتيب مع إسرائيل في إطار مخطط مدروس بعناية، فقطر التي تسعى إلى أن تتولى بطولة تصفية القضية الفلسطينية لا يجوز لها أن تدّعي الحرص على الفلسطينيين.. ومع اقتراب موعد انتخابات الرئاسة في مصر صعّدت وسائل إعلام قطر من حقدها وتشويشها على مصر، وإثارة الفتن بين أبنائها في تدخل سافر في شؤونها الداخلية ومسرحية باخرة النفط هي جزء من هذا الدور الخبيث التآمري الذي تضطلع به الدوحة.
وقال الرواشدة: لقد وقفت مصر دوماً إلى جانب شعب فلسطين، وسعت وما زالت لإنهاء الانقسام في ساحته، على عكس رغبات قطر، التي تعمل على استعداء هذا الشعب ضد مصر وشعبها. مضيفاً: كنا، نتمنى على قيادات حماس أن توقف انسياقها وراء جواسيس العصر في الدوحة وألا تروج لادّعاءاتهم، فما تقوم به قطر يجري التنسيق بشأنه مع إسرائيل التي تخشى استعادة مصر عافيتها، حتى يظل شعب مصر وجيش مصر خارج دائرة الصراع، وأن تبقى مصر منشغلة عن دعم الفلسطينيين، فهل أصبح حكام قطر لدى حركة حماس أمناء على هذه الأمة وعلى شعب فلسطين، إذا كان جواب الحركة بالإيجاب، فإنها ستفقد الكثير من مؤيديها وشعبيتها، وهذا ما لا نتمناه لها، فلقد خسرت الكثير، ولا نريد لها أن تخسر المزيد!!.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
للأسف الشديد وقعت حماس المقاومة ضحية الكذب والتدليس والغش القطري السعودي التركي
أيام كانت غزة تقصف وتحرق من الصهاينة الغاصبين عام 2009 وكان حينها عربان الخليج يتفرجون ويتآمرون عليها ووصل بهم الأمر إلى حد تحريض الصهاينة على مواصلة العدوان
لم تكن سوى سوريا وايران الحاضنتان لهذه الحركة والداعمة لها ماليا وعسكريا بحيث تحملت هاته الدولتان عبئ دعمهما للمقاومة ورغم ذلك لم يتخليا عن الدعم
نرجو أن تعي حركة حماس حجم النفاق اللذي يمارسه عربان الخليج فهؤلاء لا أمان فيهم اطلاقا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بشهادة كتاب أتراك.. تركيا دولة إرهابية بقيادة أردوغان
15/04/2012
أكد كتاب وصحفيون أتراك أن حكومة حزب العدالة والتنمية حولت تركيا إلى دولة إرهابية ومتحدث باسم الولايات المتحدة والصهيونية عبر دعمها وإيوائها الإرهابيين المسلحين الذين يشنون هجمات ضد الدولة السورية في سياق المخطط الغربي لتنفيذ مشروع الشرق الاوسط الكبير وإخضاع سورية لإرادة القوى الاستعمارية والامبريالية.
ودفعت التقارير الاستخباراتية والإعلامية الغربية التي تكشف قيام تركيا بتشكيل معسكرات لتدريب مرتزقة وإرهابيين في سياق المخطط الغربي ضد سورية بالكاتبة التركية زاهدة اوتشار إلى القول.. إن تركيا تحولت الى دولة ارهابية تدعم الارهاب نتيجة ايوائها المسلحين الذين يشنون هجمات ضد سورية في الاراضي التركية خدمة للمصالح الأمريكية مؤكدة أنه على من يتحمس ليأخذ دور القناص في النزاعات الاثنية والطائفية التي ستستمر سنوات طويلة في المنطقة ان يدرك انه سيغرق في الدماء التي ستسيل في الشرق الأوسط.
وبعد أيام من وصف رئيس حزب العمل التركي دوغو برنتشك لأردوغان بأنه لا يحمل صفات رجال الدولة وأنه يخدع نفسه والشعب التركي سخرت الكاتبة اوتشار من السياسة الخارجية التركية الحالية بالقول.. إن أردوغان يلعب لعبة الروليت ويحمل بندقيتين الاولى موجهة لسورية والثانية لتركيا في حين رأى الكاتب التركي كوراي تشاليشكان في مقال نشرته صحيفة راديكال التركية أنه على الحكومة الحالية أن تدرك أن تغيير الانظمة في العلاقات الدولية لا يشبه تغيير النظام التعليمي وأن المبادئ المطبقة في السياسة الداخلية لا تنطبق على السياسة الخارجية.
وأعرب تشاليشكان عن استغرابه من استخدام الإعلام التركي التابع لحكومة أردوغان لفبركة وتزوير حقيقة الأحداث الجارية في سورية لتحقيق أهداف سياسية مؤكدا أن الاوضاع في سورية ليست كما يعكسها الاعلام التركي والعالمي الذي يدعي أن سورية تشهد حربا اهلية وفوضى عارمة في حين تؤكد جميع المعطيات أن الهدوء قائم في أغلب المدن السورية.
الكاتبة التركية أوتشار انضمت هي الأخرى إلى مئات الأصوات التركية الداعية حكومة حزب العدالة والتنمية إلى إعادة النظر في سياساتها الخارجية التي حولت تركيا إلى مجرد أداة تنفذ الأوامر الأمريكية والصهيونية محذرة أردوغان من أنه سيلقى نفس مصير صدام حسين الذي ارسل جيشه الى الكويت تنفيذا لأوامر الولايات المتحدة في حال دفع الجنود الاتراك الى الحرب ضد سورية مؤكدة أن الحكومة التركية اصبحت شبه ديكتاتورية نتيجة اتخاذ أردوغان القرارات بنفسه دون ان يأخذ رأي البرلمان التركي بعين الاعتبار.
وأكد الكاتب تشاليشكان أن الحكومة التركية واعلامها المنحاز يضخمان موضوع التدخل التركي العسكري في سورية بشكل كبير ولاسيما أن تركيا لن تستطيع التدخل العسكري في سورية وحتى اقامة منطقة عازلة على الحدود السورية التركية موضحا أنه لو كان الهدف حماية اللاجئين كما تدعي الحكومة التركية لكانت أقامت هذه المخيمات بعيدا عن الحدود.
ورأى الكاتب أن ادعاءات حكومة أردوغان بأن سورية انتهكت الحدود التركية ليس لها أي مصداقية مشيرا إلى اتهام سورية بانتهاك الحدود التركية وخاصة في الموعد المحدد للتهدئة ووقف العنف بحسب خطة كوفي انان امر غير منطقي وهذا اخر ما ترغب الحكومة السورية فعله لان انتهاكا كهذا سيقدم ذريعة للتدخل العسكري في سورية.
الكاتب التركي حكمت تشتينقايا تساءل في مقال نشرته صحيفة جمهوريات عن اسباب حماسة حكومة العدالة والتنمية لاتخاذ موقف معادي ضد القيادة السورية التي تقوم بتعزيز الديمقراطية على اسس العلمانية من أجل بناء سورية المعاصرة بينما تستمر القوى الاستعمارية والامبريالية بتنفيذ مشروع الشرق الاوسط الكبير.
واعتبر تشتينقايا ما تقوم به حكومة حزب العدالة والتنمية يأتي في سياق مأسسة الاسلام السياسي في منطقة الشرق الاوسط والعمل على فتح طريق الاسلام السياسي بما يتناسب مع اهداف الولايات المتحدة الامريكية بعيدا عن تحقيق الديمقراطية والحريات وهو ما يظهر بوضوح في تجاهل وقوف جماعة الاخوان المسلمين التي تدعمها الولايات المتحدة وراء المجموعات الارهابية المسلحة في سورية من أجل تنفيذ مشروع الشرق الاوسط الكبير المرتبط بالنيل من سورية وإيران اللتين تشكلان عائقا امام تنفيذه وإخضاع سورية لإرادة القوى الاستعمارية والامبريالية.
وفي الوقت الذي رأى فيه تشاليشكان ان التدخل العسكري أو إقامة منطقة عازلة سيجران السياسة التركية الداخلية والخارجية نحو الهاوية وأن طبول الحرب التي تقرعها الحكومة التركية والاعلام التركي مبالغ بها دعا الكاتب التركي جان دوندار في مقال نشرته صحيفة ملليت الحكومة التركية إلى التوقف عن الجري وراء اللوبي الصهيوني وأن توقف التضليل الذي يمارسه الإعلام التابع لها تجاه الاحداث في سورية معربا في الوقت نفسه عن قناعته بأن الولايات المتحدة واللوبي الصهيوني لن يتمكنا من دفع تركيا الى حرب ضد دول الجوار لأن الرأي العام التركي سيمنع ذلك.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السعودية وايران وجهان لعملة واحدةدولتان دينيتان تقمعان حرية الانسان وتكرهان الناس على التدين مما خلق مجتمع الكبت ومجتمع النفاق ومجتمع تكثر فيه الردة
. ويعيش الشعب السعودي والشعب الايراني تحت حكم إجباري مفروض غير منتخب ولا شورى بل ويعتبر نفسه له الأحقية الدينية بذلك
لا فرق بين حكم الآيات (آية الله) في ايران وحكم الآلات (آل سعود وآل الشيخ) لا فرق بين أعضاء لجنة الفتوى و أعضاء الحوزة في إصدار التعويذات والتخاريف لتنويم الناس وتخديرهم . وإضفاء الشرعية على الحاكم والدعاء له بطول العمر ومنع الرعية من الخروج عنه
لا فرق بين العمامة البيضاء والعمامة السوداء . لا فرق بين لحيتهم ولحيتهم ولا فرق بين عباءتهم وعباءتهم ولا فرق بين المتعة والمسيار ولا فرق بين من يقدسون الأشخاص هنا ومن يقدس الأشخاص هناك
لا فرق بين الحرس الثوري وهيئة الأمر بالمعروف في التدخل في خصوصيات الناس وفرض التدين الكاذب على الشعب البسيط وترك القيادة تنعم بالرخاء
كلاهما دولتان منافقتان : إيران ترى كل الثورات حق وتعمى ان ترى الثورة السورية
السعودية تدعم الثورات في ليبيا وسوريا وتعمى ان ترى الثورة البحرينية
ايران تطالب بحق الشيعة في البحرين و القطيف وتعمى أن ترى حقوق أهل الأحواز
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أردوغان يمنع سفر المتضامنيين إلى فلسطين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
15/04/2012
قال عدد من نشطاء السلام والمتضامنين من الشعب الفلسطيني، من المشاركين في "قافلة التضامن الجوية" إن إسرائيل تعيش حالة من الهستيريا. جاء هذا الكلام على لسان متضامنة يهودية وإسرائيلية اسمها "ليهي روطشيلد"، وهي إحدى مئات المشاركين في هذه القافلة الجوية التضامنية التي تحاول إسرائيل عرقلتها بأي ثمن.
يذكر أن السلطات الإسرائيلية صرحت أنها قامت حتى الساعة الثانية عشرة من ظهيرة اليوم بتوقيف 12 متضامنا، وصل ثلاثة منهم على متن طائرة "إل عال" الإسرائيلية القادمة من باريس، بينما وصل سبعة فرنسيين آخرين وبرتغالي جاؤوا على متن طائرة تابعة للـ"ملكية الأردنية" ، بينما كان المسافر الأخير مواطنا كنديا وصل على متن طائرة تابعة لشركة "أميريكان إيرلاينز"، حيث سيتم ترحيلهم خلال الساعات القريبة.
وقد أعربت "روطشيلد" عن استهجانها لقيام إسرائيل باعتقال أشخاص لم يرتكبوا أي جريمة سوى أنهم قالوا إنهم جاؤوا لزيارة فلسطين. وأكدت أنها حزينة جدا لتعاون شركات الطيران الأوروبية مع الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان، مؤكدة أنها ترى بهذه الشركات شريكة كاملة بالجريمة الإسرائيلية.
كذلك كتب عدد من منظمي القافلة على صفحات موقع "تويتر" أن السلطات التركية منعت عددا من المتضامنين من الشعب الفلسطيني من الصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى تل أبيب. بالمقابل، نجح أكثر من 20 متضامنا بالصعود على طائرة قادمة من جينيف – سويسرا، بينما نجحت الشرطة المحلية هناك بمنع عدد آخر من المتضامنين من الالتحاق بالرحلة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :