عنوان الموضوع : الله بجابب سورية الصمود . خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

لن تجرؤ أمريكا المنهكة عسكريا وإقتصاديا وأوروبا العجوز المنهكة إقتصاديا الدخول في حرب ليس ضد سورية بل ضدجبهة عريضة من

الرافضين للهيمنة الأمريكية على المنطقة والعالم بأكمله ،جبهة تتكون من الصين وروسيا القويتان إقتصايا و عسكريا ناهيك عن إيران ودول البريكس

جنوب إفريقيا والبرازيل وفنزويلا والهند ،وملايين ملايين الشعوب العربية وفي العالم الرافضة الركوع لأمريكا والصهيونية العالمية وما يحدث

الأن هي آخر ما تبقى لأمريكا وحلفائها القيم به فهي كالذئب الجريح خسارة في العراق وهزيمة في أفغانستاان وسقوط الدولار وإنهيار منظومة

الأورو وضعف الكيان الصهيوني ..... يبدو أن التاريخ يتحرك هذه المرة في غيرصالح أمريكا بل في صالح روسيا والصين ......وما هذا السباق

المحموم من دول البترو دولار من تقديم الأموال والإعلام خدمة لإنقاذ أمريكا إلا دليل آخر ، لكنه دور بائس ولاقيمة له .

القدر الله بجانب سورية الصمود .



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عراب السياسة الامريكية يقول ... إفتخر يا شعب سورية الصمود بشهادة هذا العدو المتصهين ... شعب سورية الصمود قادر على إخماد نار التآمر


كيسنجر: أذهلتني محبة السوريين للرئيس بشار الأسد.. وما يحدث الآن هو إحراق سورية من الداخل






جهينة نيوز:


قال وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر في مقابلة مع صحيفة "نيويوركر" الأميركية: الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني في الماضي واليوم سورية بشار الأسد أدهشتني، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبه ويقف معه.
وأضاف كيسنجر: لقد اعتقدنا أن الرئيس حافظ الأسد قد نفى جميع الأغبياء خارج بلاده ولكن لحسن حظنا مايزال هناك 3 ملايين منهم، هل تعتقدون أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر لعيون العرب؟ (يضحك ساخراً) بعدها ويقول: كل ذلك لأجل عيني إيران وسورية، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي كلّها. ويتابع كيسنجر: إن (ثورة سورية) أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدة شهور هنا.
ولدى سؤاله لماذا سورية بالتحديد؟.. قال: سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في 73 لولا أنور السادات، ثم يتابع قائلاً: وسورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بد من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها وهنا لب الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسورية وهذا سر من أسرار روسيا وسورية بالتالي، مضيفاً: (فإخواننا العرب) لو رشوا روسيا بكل نفطهم لن يستطيعوا فعل شيء!!.
وبسؤاله بعد تفهم وضع روسيا، ماذا عن الصين والهند؟.. قال كيسنجر: أكيد أنك سمعت بهولاكو وكيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق، هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو، لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين فما بالك بسورية، ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول متنافسة متناحرة فيما بينها ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سورية يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرفات مندوبيها وإصرارهم على الترحيب بالجعفري أكثر من مره رغم أنه مندوب سورية الدائم، وعدم مجرد تذكّر وجود قطر أو نبيل العربي في الجلسة.
وبسؤاله لماذا لم تحتلوا سورية؟.. يجيب كيسنجر (متهكماً): بسبب غباء نكسون، ثم يضيف مستطرداً: أما الحل الآخر الوحيد هو إحراق سورية من الداخل وهو ما يحدث الآن، لقد قرأت (والكلام لكيسنجر) عن سورية كثيراً، سورية فقيرة الموارد الأحفورية وفقيرة المياه، لكن ما يثير استغرابي كيف استطاع السوريون بناء هذه البنية التحتية العملاقة بالمقارنة مع مواردهم، انظر إليهم الطبابة مجانية والتعليم شبه مجاني، مخزونهم من القمح يكفي 5 سنوات، ولكن أكثر ما أثار دهشتي هو محبة غالبية الشعب السوري للرئيس بشار الأسد، ووقوفهم معه وتلاحم جيشهم، وما لدينا من معطيات عمن انشق أو هرب منه لا يزيد عن 1500جندي من أصل 500 ألف، أنا لا أعرف كيف لهذا الشعب أن يكون موحداً وهو مكوّن من 40عرقاً وطائفة؟!.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

و ان شاء الله لن يكون هناك موطئ قدم للشيعة النصيرية الانجاس في سوريا و سيطردهم الجيش السوري الحر

و سيطردهم الشعب السوري الحر

فلا ايران و روسيا و لا الصين و عناصر جزب الشيطان سينفعون بثار الجحش

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

زمزوم جهز موضوع نحيب ونواح..قد اقترب وقت ذبح بشار و سحله..بإذن الله نهاايته ستكون ابشع من تلك التي كانت للمقبور القذاافي..
أحسن النعي والبكاء يا زمزوم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السيناريو السوري

"لن نتخلى عن هدفنا"، هذا ما قاله آلان جوبيه وزير خارجية ساركوزي، عبر تصريح لافت أمس في معرض تناوله للحدث السوري. إذ يبدو أن هناك قراراً أممياً لا رجعة عنه في صراع كسر الإرادات على الساحة السورية، رغم الصمود الأسطوري السوري الرسمي والشعبي الكبير حتى اللحظة.
فمعسكر الأطلسي مع الجامعة العربية مصممان على المضي حتى النهاية وحافة الهاوية في سوريا. وقد تزامن هذا التصريح مع عدة مبادرات، مكثفة، وحثيثة، وجاهدة، أو لنقل أصداء وتنويعات لهذا التصريح، خرجت، في وقت واحد تقريباً، من أنقرة، وواشنطن، والدوحة(!)، والقاهرة، والمبنى الأممي في نيويورك حيث يقبع الدبلوماسي الكوري الجنوبي الكهل بان- كي – مون، المنخرط جداً في الحدث السوري وبإذاقة السوريين عسل وحلاوة الديمقراطية على الطريقة الليبية والعراقية. ومن هنا، وكما في سيناريو ليبيا، يشكل قطع شرايين النظام، وضرب مرتكزاته الأساسية، وبنيته ووفق سياسة النفس الطويل، أحد أهم الآليات في السيناريو، وهذا ما هو جار على الأرض اليوم، تمهيداً لإحداث الفوضى ومن لانهياره "المنشود" لاحقاً. وهذا ما سيتضح في السطور القادمة. وتتبلور اليوم، بعد فشل استصدار قرار دولي يتي التدخل العسكري في سوريا، ملامح الاستراتيجيا الجديدة والخطوة التالية من مشروع ضرب سوريا وتفتيتها.
فإذا أمكن الحديث عن سيناريو ليبي اعتمد بالدرجة الأولى على ضرب ليبيا من الخارج عبر الذراع العسكري الأطلسي، وتقويض بنيتها التحتية عبر استهداف المقار الإستراتيجية وشرايين الطاقة والاقتصاد، فإنه يمكن القول، جزماً، أن هناك سيناريو سورياً بـُدء بتطبيقه وتنفيذه على الأرض يظهر ويتجسد على الأرض واقعاً يوماً بعد يوم. السيناريو الليبي نـُفذ من الجو عبر سلاح الطيران الأطلسي، والسيناريو السوري يتم تنفيذه من الأرض عبر المسلحين والمقاتلين الخلايجة والعرب الذي يأتي بعضهم إلى مطار بيروت ومن ثم يضيعون، ولا أحد يعلم عنهم شيئاً، ولا يخرجون من لبنان، ولن نعرج على "الكوريدور" الإنساني التركي. إن استحالة ضرب سوريا من الخارج، لوجستياً وأممياً، استدعى تعديل الخطة.
فحين يقول الأطلسيون لا نية لنا بالتدخل العسكري في سوريا، فهم صادقون جداً في ذلك وهذا لن يحصل فعلاً، وهي من المرات النادرة التي يصدق فيها هؤلاء. ولكن ما يجري اليوم هو اضرب البنية التحتية والمقار والمراكز الأمنية والاستراتيجية، أطلسياً ولكن بطريقة غير مباشرة، وواحداً بعد الآخر وفي غير مكان، ونسف المرتكزات الاقتصادية، والخدمية، يترافق ذلك مع إدخال المقاتلين "الجهاديين، المدربين جيداً على الفوضى والقتل الوحشي العبثي والمجاني ومعهم خبراء عسكريون وفنـّيو اتصالات أجانب وأطلسيون وعرب للقيادة والتحكم والاتصال والتوجيه، واختيار الأهداف الإشراف على التنفيذ وتقييم الأوضاع. وربما كانت هذه واحدة من المعلومات الهامة الموثقة والتحذيرات التي قدّمت للجانب السوري خلال الزيارة الهامة التي قام بها سيرجي لافروف يرافقه ميخائيل فرادكوف رئيس جهار الاستخبارات الخارجية الروسية.
وهذا ما أكدته أمس الخارجية الروسية، أمس، عبر نشر تقرير عن تواجد قوات كوماندوس خاصة قطرية وبريطانية في حمص في مخابئ المسلحين تعمل معهم وتقدم لهم الخبرات المهنية العسكرية. وجاء هذا التصعيد الجديد والانتقال إلى خطوة جديدة من السيناريو بعد الفيتو المزدوج الجديد وبعد إعلان مرحلة الحسم العسكري والنجاحات الأمنية والعسكرية التي قام بها الجيش وقوات الأمن في القضاء على قسم كبير من المقاتلين المسلحين واعتقال المئات منهم من جنسيات عربية وأجنبية وآسيوية وإعادة السيطرة على قسم كبير من المناطق التي استباحها المسلحون. ويصب ضرب الفروع الأمنية في دمشق قبل أكثر من شهر، واليوم في حلب، وربما غداً في اللاذقية ودرعا...إلخ، التي تشكل العصب الأمني الأقوى للنظام، في هذا السيناريو الذي لم يكن واضحاً في أية مرحلة كما هو عليه اليوم، وهو خطة بديلة لـخطة "التظاهر السلمي" التي لم تثمر خلال عام تقريباً من عمر الأحداث.
كما لم يكن من قبيل المصادفة، أبداً، المحاولات المتكررة والفاشلة خلال الأيام القليلة الماضية للهجوم على مصفاة حمص كونها تشكل عصب الطاقة في سوريا، وأكبر مصفاة لتكرير النفط، وتوريد الغاز في سوريا. ونفس الأمر ينطبق على ضرب محطات الكهرباء، والسكك الحديدية التي تنقل الوقود والغاز لمحطات توليد الكهرباء، كما بالنسبة لاستهداف أنابيب نقل الغاز، والبترول وحرق وتدمير المنشآت العامة والمباني الحكومية. ولن نتكلم عن المحاولات الحثيثة والجادة للعب بصرف الليرة السورية أمام الدولار، كأحد آليات ضرب الاقتصاد الوطني والعبث بلقمة عيش المواطنين وإشاعة حالات من الهلع والفوضى في صفوفهم(2).
ويبقى السؤال هل سينجح هذا السيناريو وهذه المراحل، أم ستفلح سوريا في تقويضه وتفكيكه والتغلب عليه كما فعلت حتى الآن، وتعاملت مع المراحل السابقة؟ هذا ما ستكشفه الأيام القليلة القادمة والحاسمة والتي ستشكل، على ما نرى والله "أعلم"، نقطة التحول الهامة في الحدث السوري؟ في الختام، كم تستفز المرء عبارة "الجهابذة" وبعض ممن يسمون بالمحللين، إذ يقولون لا تدخل عسكرياً في سوريا، فما كل هذا الذي يحصل إذن؟
هوامش
(1) مجلس غليون الإسطنبولي، بكامل طاقمه، ونجومه، في الدوحة اليوم، للتنسيق في ذات السياق والاتجاه.
(2)– تم العثور على كميات هائلة من الخبز مرمية في المجارير العامة، كانت قد اشتريت، وتم رميها، بغية إحداث نقص في هذه المادة الغذائية الرئيسة.


من قلم : نضال نعيسة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

نعم إن الله بجانب سوريا
لأن الذي بجانب بشار الجحش هو دول الإلحاد روسيا والصين
لذلك سينتصر الشعب السوري على قطعان الشيعة الأنجاس بشار وإيران وحزب اللات
عاشت سوريا ويسقط بشار الجحش
نصر الله الجيش السوري الحرّ