عنوان الموضوع : ضد الاحزاب السياسية للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب

لتكن المضاهرات هده ضد الاحزاب السياسية (الارسيدي و ..........) التي لديها مصالح شخصية


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ربي يستررررررررررر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

كل من هو قريب من السياسة سواء احزاب او جمعيات تهدف من اجل مصالحها الشخصية فقط .انا ضد كل هؤلاء اريد كشاب ان اعطى حقوقي احق في العمل .انا حاليا بطال لا زواج لا مستقبل ارجوا من الله ان يستجيب دعائي ان يذهب بكل ظالم الى الجحيم ان يحشرهم مع المجوس و عبدة النار

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هناك حركة سمت نفسها حركة الشباب الحر لكن اتضح أنها تملك خلفية للحزب المنحل وتحاول العودة باستغلال مشاكل الشباب وهدا خير دليل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

حزب أم درمان حزب كل الشباب الجزائري ضد كل الأحزاب في الجزائر
https://www.********.com/home.php?sk=...096114855&ap=1

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أمر خطير جدا ضد الأحزاب معناه ضد الديمقراطية و التعددية السياسية ، بعدما فتحت عين واحدة ، تريدون إغلاقها ،
- ما تتحدثون فيه الآن سياسة، أم إنكم ضد أنفسكم .
- لا ديمقراطية بدون تعددية ، و لا حزب بدون برنامج سياسي ، و مشروع مجتمع ، ولكل حزب أهدافه ، والحكم هو الشعب . لكن الأسف في بلادنا لا يوجد احترام الرأي ، وكل واحد يقول الفول تاعي لي يطيب فقط ، دون إقناع و دون إدراك العواقب ، و التهور مبدأنا و العقلانية عدوتنا ، لماذا لا تقولون ضد أحزاب الإتلاف الحكومي التي أدت بالجزائر إلى الفساد و التعفن السياسي و الإقتصادي و الثقافي ، و الذين يفلسون الجزائر بقراراتهم و يبيعون أصواتهم مقابل سيارات ، و تشيبة ، و نتائجهم البطالة ، المحسوبية ، الرشوة ، البيروقرطية .
أتعلمون أن كيف مر قانون تثبيت الأمازيغية لغة وطنية ؟ رفع اليد مقابل .........................و ....................و ...............
فصوت نواب الإتلاف بأيديهم و أرجلهم و في الغرفتين الأولى والثانية .
تحي الجزائر حرة ديمقراطية و يسقط النظام البوليسي و المنظوين تحت غطائه أحزابا وحكومة و رئيسا و المتعصبين البعثيين و الأصوليين .