عنوان الموضوع : كثرت الاحزاب و العملية الانتخابية 2016 للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

44 حزب سياسيا جديد الله يبارك اختلطت علينا الامور و البرامج و الوجوه و تشوهت الشوارع بصور المرشحين و الكل يغني ليلاه و الكل يدعي انه يملك الحل و البديل لكن الحقيقة اننا غفلنا عن شئ هام و هو انه لا يمكن لاي حزب ان يحقق اي مشروع بمفرده و بدون عمل جماعي و الواقع اتبث ان تفرق المرشحين اضاع عليهم الفوز و لو بمقعد افضل من لاشئ و كل متصدر قائمة ينتمي الى قبيلة معينة او عرش يمكنه ان يكمل المرشح الاخر

لان العمل السياسي الحديث و العصري يدهب الى فكر التحالفات و التكتلات و ليس الانشقاقات

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى "وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ"
و قال ايضا "وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"

انطلاقا من هدين الايتين و بعد قراءة نتائج الانتخابات التشريعية 10 ماي 2016 فهمنا ان التكتل السياسي و الاتحاد و التحالف و الدخول بقوائم مشتركة اصبح حل لا مفر منه لتشكيل قوة سياسية و التمكين لمشروع سياسي قوى على الساحة .

فهناك عدة قوائم تحصلت على نسب لا باس بها في مواقعها و لم اجتمعت هده القوائم و عملت في المواقع التي لها شعبية فيها لتحصلت على الاقل على مقعدين في كل ولاية و لكنها لم تتحصل على اي شئ .

لدى كان على الاحزاب 44 المعتمدة و المتواجدة في الساحة ان تتحد على الاقل في ثلاثة او اربعة تكتلات حسب المرجعية الفكرية و البرنامج حتى تتمكن من تطبيق مشروعها و الدخول بقوائم مشتركة و موحدة في المحليات المقبلة و تشريعيات 2017.

مجرد راي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امحمد2008
السلام عليكم

44 حزب سياسيا جديد الله يبارك اختلطت علينا الامور و البرامج و الوجوه و تشوهت الشوارع بصور المرشحين و الكل يغني ليلاه و الكل يدعي انه يملك الحل و البديل لكن الحقيقة اننا غفلنا عن شئ هام و هو انه لا يمكن لاي حزب ان يحقق اي مشروع بمفرده و بدون عمل جماعي و الواقع اتبث ان تفرق المرشحين اضاع عليهم الفوز و لو بمقعد افضل من لاشئ و كل متصدر قائمة ينتمي الى قبيلة معينة او عرش يمكنه ان يكمل المرشح الاخر

لان العمل السياسي الحديث و العصري يدهب الى فكر التحالفات و التكتلات و ليس الانشقاقات

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى "وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ"
و قال ايضا "وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ"

انطلاقا من هدين الايتين و بعد قراءة نتائج الانتخابات التشريعية 10 ماي 2012 فهمنا ان التكتل السياسي و الاتحاد و التحالف و الدخول بقوائم مشتركة اصبح حل لا مفر منه لتشكيل قوة سياسية و التمكين لمشروع سياسي قوى على الساحة .

فهناك عدة قوائم تحصلت على نسب لا باس بها في مواقعها و لم اجتمعت هده القوائم و عملت في المواقع التي لها شعبية فيها لتحصلت على الاقل على مقعدين في كل ولاية و لكنها لم تتحصل على اي شئ .

لدى كان على الاحزاب 44 المعتمدة و المتواجدة في الساحة ان تتحد على الاقل في ثلاثة او اربعة تكتلات حسب المرجعية الفكرية و البرنامج حتى تتمكن من تطبيق مشروعها و الدخول بقوائم مشتركة و موحدة في المحليات المقبلة و تشريعيات 2017.

مجرد راي

و لكن أخي

الكل يريد أن يكون رئيس حزب
من يتنازل لمن؟

و ما هي في اعتقادك المرجعيات الفكرية للأحزاب الـ 44؟ و هل يفهمون هذه العبارة؟

بل للكل مرجعية فكرية واحدة ألا و هي عدم خدمة الشعب.

عندما تكون لدينا أحزاب قد نناقش مثل هذا الطرح

تحياتي



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ولله مشكل كبير في هاذي الاحزاب حتى لا يصل صوت الشعب بقوة الى كل مسؤل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :