عنوان الموضوع : الثورتان التونسية والمصرية... محاولة للفهم الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

الثورتان التونسية والمصرية... محاولة للفهم






ثورات شعبية شبابية عفوية أطاحت بالنظام في تونس وهزت النظام المصري، إنها ظاهرة جديدة تحتاج إلى تفسير وتحليل ودراسات معمقة. لما ذا تتسارع أحداث هذه الثورات السلمية؟ وكيف ساهم الإعلام الإلكتروني الجديد بما يمتلكه من قدرة على التواصل الاجتماعي في إشعال نار الثورة التونسية ومن بعدها الثورة المصرية، وهل تأثير هذا الإعلام هو ما جعل الحكومة المصرية تسعى إلى قطع الإنترنيت والرسائل النصية؟ ما هو منطق الثورات عموما والثورة التونسية خصوصا؟ ما دلالات ما يحدث وتداعياته على الدول العربية؟ طرح مركز الجزيرة للدراسات هذه الأسئلة على الكاتبين المحبوب عبد السلام وهاني نسيرة فكانت إجابتيهما كالتالي:

رؤية حول الثورة والتغيير


يرى المحبوب عبد السلام أن الثورة مهما كانت ناجحة ناجزة فإن الشعب الثائر سيُختبر وشيكاً بعدها: كيف يصنع بالحرية التي نالها بثمنٍ غالٍ. فقد توالت في الدول العربية والإسلامية أنماط من تجارب التعدُّدية الحزبية التي أعقبت الثورات، لم تلبث أن تشققت بالخلافات والفراغ...



ثورة تونس: تحديات الاحتكار و فزاعة الإسلاميين

يرى هاني نسيرة أن الثورة قد لا تنجح في تحقيق وعودها الثورية: إنه التحدي الذي يواجهها ويستدعي تحديد تحدياتها وهذا ما يمثل العلامة الأبرز على جدارة النخبة التونسية الفاعلة الآن بهذا الشعب الذي سبقها واستطاع أن يجبر مضطهديه على الفرار...




المصدر: مركز الجزيرة للدراسات


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا على المعلومات...................

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا جزيرة
لا خنزيرة
لا قاعدة
لا امريكائيل
لا ايران

لا حكام

جابهـــــــــالهم

ربـــــــــــــــي

ربـــــــــي لي بيهم الحكام الظالمين الفاسدين

تتهمون الجهات بتنوعها و كأن الحكام ظلمو

يستحقون و ما حصدو سوى ما صنعت ايدهم

هكذا جازاهم ربي بما كانو يصنعون

مبروك للشعوب المتحررة و لعقوبة لي مزالو

و الله فوق كل ظالم

و لو كان السبب البوعزيزي المنتحر

الله اكبر على المجرمين

و الموت حق
و الخسائر تكون تكون و قادر يدير ربي سبة طوفان او اعصار او زلزال ياكل كثر من هكذا
هته المرة صار كما كان يصير في الحكام الطاغين فقط اختلفت الاسباب و الوسائل
ز مان كاين لي غرق فالبحر و كاين لي دار عليه طوفان
الان حرقهم الفايس بوك و هجم عليهم الشباب الشجاع

تحيــــــــــا الحريــــــــــــة

من بدأ يشوش على الشعبين التونسي و المصري و يدعي انهما سيفشلان في اكمال الاصلاح

نقول لهم للكعبة رب يحميها

كيما خلصهم من المجرمين يقودهم لسبل النهوض من جديد

المهم فرحو عند زوال هم من على اكتافهم و راهم يعبرو بكل حرية
ليس مثل بعض الشعوب ممن يمتلكهم شيوخ و لا ينقصهم سوى السجود لهم و كأنهم هم اصحاب النعم التي يدر بها رب العباد

هم يشجعون الحرية و يخيفون الشعوب التي مازالت مستعبدة من اشخاص مخجلين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :