عنوان الموضوع : عرض أوروبي لعرقلة المسعى الفلسطيني في الأمم المتحدة خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب




أعلن دبلوماسيون بالاتحاد الاوروبي اليوم الخميس ان الاتحاد يأمل في اقناع القادة الفلسطينيين بالتخلي عن خططهم للحصول على عضوية كاملة بالامم المتحدة هذا الشهر مقابل ترقية محدودة لوضعهم كمراقب بالامم المتحدة.
وقال دبلوماسيون ان اشتون تحاول التفاوض على عرض قد يشمل بيانا من المجموعة الرباعية لوسطاء السلام في الشرق الاوسط تحدد توجيهات استرشادية للمحادثات المستقبلية بين الاسرائيليين والفلسطينيين.
وفي بروكسل قال دبلوماسيون ان عرضها يشمل نصا لا يستبعد العضوية الكاملة بالامم المتحدة لدولة فلسطينية في المستقبل وانما يركز في الوقت الحالي على ترقية أقل مستوى لوضعهم مع ذكر المفاوضات.
وقال دبلوماسي كبير بالاتحاد "فكرتنا هي السعي لترقية وضع الفلسطينيين دون استبعاد العضوية الكاملة في المستقبل مع الاشارة الى المفاوضات.
ولم يتضح على الفور ما اذا كانت هذه ترقية الى مرتبة "دولة غير عضو" مثل الفاتيكان ام صيغة اخرى. وتتمتع السلطة الفلسطينية حاليا بوضع "مراقب" غير عضو بالامم المتحدة.
وكا محمود عباس قد قال يوم الاربعاء انه لا تراجع عن خطط المطالبة بعضوية كاملة في الامم المتحدة في غياب المحادثات مع اسرائيل والتي جمدت منذ عام بسبب الخلاف على النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة

وكان نائب وزير الخارجية الصهيوني داني أيالون قد هدد أنه في حالة إصرار الفلسطينيين على التوجه للأمم المتحدة فإنه سيتم إلغاء كافة الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين.

ورفض أيالون الإفصاح عن مزيد من الإجراءات التي قد يتخذها الكيان الصهيوني وقال: "في الوقت الحالي نحن نفضِّل ألا نعطي تفاصيل إضافية حول ما سيكون عليه ردنا".

وكان أفيجدور ليبرمان - وزير الخارجية الصهيوني - قد حذَّر الفلسطينيين في وقت سابق أمس الأربعاء مما أسماه بـ"العواقب الوخيمة" لتوجههم إلى الأمم المتحدة لطلب عضوية دولة فلسطين في المنظمة الدولية.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

[SIZE="7"][COLOR="Red"]مجموعة مهندسين الثورات العربية
لا ينفصهم إلا الدربوكة تاع قطر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري
[size="7"][color="red"]مجموعة مهندسين الثورات العربية
لا ينفصهم إلا الدربوكة تاع قطر

معك حق اخي الكريملا ينقصهم الا الدربوكة القطرية فهما وجهان لعملة واحدة كل يحب مصلحته الشخصية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asosa
معك حق اخي الكريملا ينقصهم الا الدربوكة القطرية فهما وجهان لعملة واحدة كل يحب مصلحته الشخصية


تحياتى اختى الكريمة أسوزة
قال أحد الفلاسف
قيد فى يد رجل شريف أحس من تاج على رأس رجل ذليل
بارك الله فيك اختى و جزاك الله خير الجزاء الجنة أن شاء الله .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشكلة ليست في الإتحاد الأوربي أو أمريكا أو إسرائيل . المشكلة كيف يجب أن يتصرف العرب.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel76
المشكلة ليست في الإتحاد الأوربي أو أمريكا أو إسرائيل . المشكلة كيف يجب أن يتصرف العرب.


أخى كمال حقا و معك حق كيف سيتصرف المسلمين الآن و فى هذا الوقت
أكّد الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر تأييده الشديد لمساعي الفلسطينيين لطلب عضويةٍ كاملةٍ في الأمم المتحدة، ورأى أن الفلسطينيين قد يندمون إذا تراجعوا عن مساعيهم في هذا الشأن.

وأشار في حوارٍ مع صحيفة "المصري اليوم" نشرته اليوم الأحد إلى حقيقة أن اتفاقية كامب ديفيد هي اتفاقيتان منفصلتان.

وقال: "مرّ ما يقرب من ثلاثة عقود منذ مفاوضات كامب ديفيد بين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق مناحم بيجن، والرئيس المصري السابق أنور السادات، في سبتمبر 1978 وقد وعدت إسرائيل خلال تلك المفاوضات بالانسحاب العسكري من المناطق التي احتلتها ومنح الحكم الذاتي للفلسطينيين، وبعد ستة أشهر اجتمع السادات وبيجن وتَمّ التفاوض حول اتفاقية السلام المصرية- الإسرائيلية".

وأضاف: "كل بنود الاتفاقية الثانية تَمّ احترامها من قبل الدولتين، لكن إسرائيل لم تنفذ وعدها بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية، لذا أنا أؤمن بأن اتجاه الفلسطينيين للأمم المتحدة سيأتي بنتائج إيجابية، لكن لن يكون الأمر إيجابيًا في مجلس الأمن".

وحول الآراء الداعية لمراجعة الاتفاقية لأنها أعطت مصر سيادة منقوصة في سيناء، أوضح كارتر: "لا أعتقد أن هناك حاجة لمراجعة الاتفاقية أو البنود المتعلقة بالمسائل الأمنية، فقد احترم الجانبان الاتفاقية ولم يحدث أي خرق لها، وأقدمت مصر طواعية على قرار تخفيض قوات الأمن المصرية في سيناء أثناء المفاوضات، وشهدنا في الأسابيع الماضية أنّ إسرائيل وافقت على زيادة عدد القوات المصرية في سيناء، وأعتقد أن الاتفاقية جيدة ولا يوجد بها شيء سيئ لكل من مصر وإسرائيل".

ووصف كارتر الاعتداء الإسرائيلي على قوات مصرية على الحدود بأنه "تهديد لاتفاقية السلام"، إلا أنه توقع أن القادة المصريين والإسرائيليين سيستمرون في الالتزام بالاتفاقية وأن تستمر العلاقات الدبلوماسية بين مصر وإسرائيل.

المصدر: الإسلام اليوم
إسرائيل تعترف بعجزها عن منع عضوية فلسطــــيـن في الأمم المتحدة

المختصر/ اعترفت اسرائيل، امس، بأنها لا تستطيع منع الفلسطينيين من طلب عضوية دولتهم في الأمم المتحدة، فيما دعت حركة فتح الفصائل الوطنية والإسلامية والجماهير في الأراضي الفلسطينية والخارج إلى الخروج بتظاهرات لدعم قرار الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، التوجه لطلب عضوية كاملة لدولة فلسطين، في وقت دعا فيه الاتحاد الأوروبي الى حل بناء بشأن الدولة الفلسطينية.

وتفصيلاً، اقر الوزير الإسرائيلي من دون حقيبة، يوسي بيليد، أمس، بأن اسرائيل لا تستطيع منع الفلسطينيين من طلب عضوية دولتهم في الأمم المتحدة متحدثاً عن احتمال تحريك عملية السلام.

وفي تصريح للإذاعة الإسرائيلية، قال الوزير الذي ينتمي الى حزب «ليكود» اليميني «مع الأسف ليس لإسرائيل وسائل تمنع الفلسطينيين من طلب انضمام دولتهم الى الأمم المتحدة ويستحيل منعهم». وأضاف «لكن هذه المبادرة ستصطدم بلا شك برفض مجلس الأمن الدولي، وسيبقى لنا هامش مناورة للتفاوض».

وتابع الوزير انه «لا يمكن لإسرائيل ان تقبل الشعور بالعجز، ولا بد من ان تشدد على ان حل الدولتين لشعبين يجب ان يتم التوصل اليه عبر مفاوضات مباشرة».

ورداً على سؤال حول احتمال تدهور الوضع الأمني في سياق المبادرة الفلسطينية، اعتبر بيليد ان «اسرائيل جزيرة ديمقراطية في محيط، ويجب ان تتحلى بالحكمة بفتح العيون والآذان».

وفي تصريح لصحيفة «اي.نت» على الإنترنت، حذر مساعد وزير الخارجية، داني يعالون، من حزب «اسرائيل بيتنا» (اليميني القومي) الفلسطينيين من مغبة مبادرتهم الأحادية. وقال ان الفلسطينيين «لا يغيرون قواعد اللعبة فقط بل اللعبة ذاتها، ان اسرائيل تعرف كيف ترد وستتمكن من الآن فصاعداً من ضمان مصالحها من دون التقيد بالقيود والتنازلات الواردة في الاتفاقات السابقة بما فيها اتفاقات اوسلو» المبرمة في 1993 حول الحكم الذاتي الفلسطيني.

من جانب اخر، افادت الإذاعة الإسرائيلية بأن وزير الحرب ايهود باراك سيغادر متوجهاً الى واشنطن لإجراء مباحثات مع المسؤولين الأميركيين حول الملف الفلسطيني والقضايا الإقليمية والأمنية.

وفي بيان تلقته وكالة «فرانس برس»، دعا القيادي البارز في حركة فتح في قطاع غزة، زكريا الأغا، القوى الوطنية والإسلامية كافة والجماهير في الوطن والشتات للمشاركة الفاعلة في كل الفعاليات الشعبية والمسيرات السلمية التي ستنطلق في 21 من الشهر الجاري (الأربعاء المقبل) دعماً للتوجه الفلسطيني لمجلس الأمن لطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وشدد الأغا وهو عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، على ضرورة الحفاظ على الطابع السلمي في كل الفعاليات والمسيرات حتى لا تُعطى الذرائع لحكومة الاحتلال الإسرائيلي التي تسعى لتأجيج المنطقة لإجهاض التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة.

واكد على ضرورة ان يكون هناك موقف فصائلي موحد يدعم «استحقاق ايلول» ويواجه حملة الضغوط والتهديدات الأميركية والإسرائيلية على القيادة الفلسطينية، محذراً من تداعيات اجهاض «استحقاق ايلول» على المنطقة من خلال ممارسة الولايات المتحدة الأميركية حق النقض (الفيتو).

لكن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اعلنت انها لن تشارك في اية تظاهرات او فعاليات لدعم توجه الرئيس عباس للحصول على عضوية كاملة لدولة فلسطين، الجمعة المقبلة.

وقال المتحدث باسم الحركة، سامي ابوزهري، ان «حماس» لن تشارك في اية فعاليات لدعم خطوة التوجه الى الأمم المتحدة، واضاف ابوزهري ان «حماس» ليست جزءا من هذه الخطوة المحاطة بالمخاطر ولن تكون جزءا منها.

واعتبر ان هذه الخطورة الانفرادية وادارة الظهر والاستفراد بصناعة القرار الفلسطيني، وتهميش القوى الكبرى مثل «حماس»، من شأنها ان تؤثر سلباً في العلاقات الفلسطينية الداخلية. وتابع ابوزهري لـ«فرانس برس» «ستكون اثار سلبية اذا لم تقم حركة فتح باستدراك وقف الاستفراد بالقرار الفلسطيني».

وأعلن عباس في خطاب ألقاه في رام الله بالضفة الغربية، الجمعة، انه سيتوجه هذا الأسبوع الى الأمم المتحدة عبر مجلس الأمن للحصول على عضوية كاملة لدولة فلسطينية. وشدد عباس على ان التحركات الشعبية الداعمة للتوجه الفلسطيني للأمم المتحدة يجب ان تكون سلمية، في رد غير مباشر على تقارير اسرائيلية عن امكانية نشوب اعمال عنف في الأراضي الفلسطينية.

وفي السياق، شاركت مئات النساء في مسيرة، امس، عند حاجز قلنديا الذي يفصل بين رام الله والقدس، تأييداً لتوجه القيادة الفلسطينية الى مجلس الأمن لطلب انضمام الدولة الفلسطينية الى الأمم المتحدة. وهتفت المشاركات في المسيرة التي دعا اليها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية «ابومازن لا تتردد احنا معاك» و«اسرائيل بره بره فلسطين دولة حرة».

من ناحيتها، اعلنت حركة الجهاد الإسلامي انها لن تشارك في اية فعاليات او مسيرات لدعم التوجه لمجلس الأمن والأمم المتحدة. واكد الناطق باسم حركة الجهاد داوود شهاب لـ«فرانس برس» ان هذا التوجه سلبي ولا نرى وجود اهمية او جدوى فيه، ولن ننشغل بالحديث الدائر حول دولة على حدود 1967 لأن ما يعنينا هو فلسطين، كل فلسطين، بحدودها التاريخية.

وفي بيان، شددت الجبهة الشعبية على رفضها تأكيد الرئيس ابومازن على خيار المفاوضات المباشرة مع دولة الاحتلال، ان هذا الحديث يعمق الانقسام السياسي ولا يؤدي الى تحقيق حالة من الاجماع الوطني.

لكن الجبهة اكدت على استعادة الوحدة الوطنية ضرورةً لمواجهة استحقاق المواجهة الشاملة مع دولة الاحتلال.

وقام عدد من اصحاب المحال التجارية بتجهيز عشرات الأعلام الفلسطينية وأعلام الأمم المتحدة، وكذلك صور للرئيس عباس. ولم تصدر الحكومة الفلسطينية المقالة برئاس «حماس» اي موقف رسمي بشأن هذه التظاهرات.

من جانبه قال عضو الوفد الفلسطيني الى الأمم المتحدة، نبيل شعث، ان فشل اللجنة الرباعية الدولية في التوصل الى صيغة لإعادة مفاوضات السلام، شجع الفلسطينيين على التوجه نحو مجلس الأمن. وقال شعث في مؤتمر صحافي «كانت هناك مباحثات حول صيغة بيان من اللجنة الرباعية، وكان الأميركان هم الذين يقودون هذه المباحثات، واوكلت مهمة اقناع الأطراف لمبعوث اللجنة الرباعية، توني بلير، بأن يخرج بيان من الرباعية يدعو الى العودة إلى المفاوضات».

واضاف شعث «هذا الفشل في اصدار هذا البيان شجع الفلسطينيين على الذهاب الى مجلس الامن». وتابع «لا اعتقد ان هناك فرصة للجنة الرباعية لتغيير الموقف»، في الوقت الذي تجتمع فيه اللجنة الرباعية في نيويورك على هامش افتتاح الدورة 66 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

من جهتها، اعلنت المتحدثة باسم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون، ان الاتحاد اخذ علماً برغبة الفلسطينيين في الانضمام الى الأمم المتحدة، لكنه يعتقد ان التوصل الى حل بنّاء يؤدي الى استئناف محادثات السلام، هو الحل الوحيد.

وقالت المتحدثة مايا كوسيانيتش «مازلنا نعتقد ان حلاً بنّاءً قادراً على جمع اكبر دعم ممكن، ويؤدي الى استئناف المفاوضات، هو الأفضل والسبيل الوحيد للتوصل الى السلام وحل الدولتين الذي ينشده الشعب الفلسطيني».

المصدر: أخبار العالم