عنوان الموضوع : ***عطلة لاعادة الزواج*** ادارة
مقدم من طرف منتديات العندليب
ارجوا الافادة هل للموظف الحق في العطلة 3 ايام بمناسبة الزواج الثاني وشكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نعم ، ان كان زواج موثق وقانوني ولا غرابة في ذلك وحتى الثالث والرابع ولما لا فالشرع والقانون يبيح ذلك
=========
>>>> الرد الثاني :
مبروك مبروك مبروك وجمع الله بينكما بخير وبركة وارجو ان لا تكون عاملة حتى لا تضيع حياتك الزوجية ولو كنت مكانك لما عملت شهههر كاملا وهل يتزوج المرأ كل يوم
=========
>>>> الرد الثالث :
الفين مبروك انت احييت السنة يا اخي يجب ان تاخذ 6 ايام كاملة
=========
>>>> الرد الرابع :
مبرووووووووووووووووووووك المهم ان تعدل بينهما والا فواحدة هذا هو الشرع
=========
>>>> الرد الخامس :
أنا لو كنت مديرا معك ، لأعطيتك اسبوعا كاملا.
=========
الله يوفقك في العدل بينهما مبرووووك
مبرووووووووووووووووووووك
الفين مبروك انت احييت السنة يا اخي يجب ان تاخذ 7 ايام كاملة
الله يوفقك في العدل بينهما مبروك
لا تنسى ان تاخد ايضا سلفة الخدمات الاجتماعية ومبروك عليك الزوجة الثالثة والرابعة
ألف مبروووووووووووووووووووووووك
مبروك ياحبيبي انها نعمت وخير متاع
مبرووووووووووووووووووووك
مبروك اخي............................................... يحز في قلبي كل هذه الردود من الرجال و كانهم كلهم يتمنون الزواج باخرى و اخرى و اخرى لكن السؤال هل تعدلون و السؤال الثاني اليس منكم واحد يحمل القليل من الوفاء و المودة و الرحمة لزوجته كي لا يبدلها باخرى و السؤال الثالث هل و انت بهذا العمر ترى ان يتزوج اباك بامرة اخرى و يكسر قلب اامك شئ عادي بعيدا عن الحلال و الحرام و ااكد لكم ان ما من احد يستطيع تغير نظرة ابنه له و هو يتزوج اخرى دون امه فقد كسر قلبه الصغير و عرف ان اباه ميزان عقله بميزان نزواته و ااكد لكم ان الحلال لستم قادرين على فهمه و ان الزواجججججججججج باخرى ربط بالعدل فهل انت العادل و هي من صفات الخالق الكريم اذا كان الرسول الكريم لم يرضى ان يكسر قلب ابنته فاطمة و طلب من علي ان لا يتزوج على فاطمة كي لا يفطر قلبها الا تجد في زوجتك ما يجعلك تفكر انها كانت نصفك الثاني شاركتك الافراح و الاقراح الا تذكر لها
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ إِنَّ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُوا فِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ فلاآذَنُ ثُمَّ لاآذَنُ ثُمَّ لا آذَنُ إِلا أَنْ يُرِيدَ ابْنُ أَبِي طَالِبٍ أَنْ يُطَلِّقَ ابْنَتِي وَيَنْكِحَ ابْنَتَهُمْ فَإِنَّمَا هيَ بَضْعَةٌ مِنِّي يُرِيبُنِي مَا أَرَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا هَكَذَا قَالَ