عنوان الموضوع : تقرير رحلتي إلى إسطنبول 29 أوت 2015 السياحة
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

الرحلة كانت لشخصين -أنا وزوجتي- وكانت مبرمجة مع وكالة سياحية جزائرية بالتنسيق مع شركة Adonis.com في تركيا

حجز الطيران تم مع الخطوط الجوية الجزائرية Air algerie والفندق كان Ramada Encore Bayrampasa ودلك من 29 أوت إلى غاية 6 سبتمبر 2015

سأحاول وضع معظم التفاصيل التي تضمنتها الرحلة مع إرفاق بعض الصور وسأخصص لكل يوم رداً على حدى كي أزيدكم حماساً

على بركة الله نبدأ ..


اليوم الأول الجمعة 29 أوت 2015

وقت الإقلاع من مطار العاصمة الجزائر كان مبرمجاً على الساعة 21:30 بالتوقيت المحلي وأقلعت متأخرة بساعة أي في حدود الساعة 22:30 وهده صورة لمطار الجزائر



الرحلة دامت حوالي 3 ساعات والوصول إلى مطار أتاتورك بإسطنبول كان في حدود الساعة 3:30 صباحاً بتوقيت إسطنبول وهده صورة من المطار وقت الوصول



كنا جروب يتكون من 13 شخص ووجدنا في الانتظار ممثل عن شركة Adonis جمعنا وأخدنا إلى الفندق الدي يبعد حوالي 14 كم عن المطار وكانت الساعة تشير إلى الـ 5:30 وهده صورة للغرفة المزدوجة التي تم حجزها من أجلنا









دعونا نقف معاً عند هدا الفندق لنتعرف مع بعض على سلبياته وإيجابياته ككل فندق

أول شيء الفندق مصنف عالمياً 4 نجوم ويستحقها صراحة والعام المقبل سيرتقي إلى 5 نجوم ودلك بعد افتتاح المسبح على آخر طابق فيه وهو الـ 13

نأتي إلى إيجابياته: النظافة والتجهيز، تغطية الإنترنيت لا غبار عليها رائعة جداً، عمال الفندق متفاعلون إلى حد ما ودائماً تجد شخصاً ما يتكلم الإنجليزية، فطور الصباح على نظام البوفيه متنوع جداً لكنه متكرر يومياً تقريباً

بالنسبة للسلبيات فأقول الموقع ثم الموقع ثم الموقع البعيد نوعاً ما عن المعالم السياحية والأماكن الإستراتيجية بحكم وجود الفندق في منطقة بيرام باشا وهدا قد يكلف السائح ضعف تكاليف التنقل في الحالة العادية ناهيك عن أن الفندق يقع في منطقة صناعية أظنها للنسيج والأقمشة أو شيء من هدا -شخصياً غرفتي كانت في الطابق الثالث والمنظر المقابل لي ورشة لا يصلك منها سوى صوت الماكينات ..


اليوم التالي يُتبع في رد لاحق إن شاء الله ..


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اليوم الثاني السبت 30 أوت 2014

كما أسلفت الدكر الوصول إلى الفندق كان في حدود الساعة 5:30 فارتحنا قليلاً ثم نزلنا إلى المطعم لتناول فطور الصباح ومن ثم خرجنا لاستنشاق هواء إسطنبول لأننا لم نكن نريد تضييع ولا لحظة

خرجنا من الفندق وهدفنا الأول شراء كرت إسطنبول للتنقل فبحثنا وبحثنا وإدا ببوتيك صغير أمام محطة الميترو Sagmalcilar الأقرب إلى فندقنا يبيعها علماً أنني لم أخمن أنني سأجد مبتغاي عنده

دفعت 7 ليرات حق الكرت+20 ليرة من أجل شحنه -كان معدل مصروف التنقل وحده 20 ليرة يومياً- بعدها بدأت رحلة الإستكشاف فركبنا الميترو نحو محطة أكسراي وهناك قمت بصرف العملة فكان 2.81 ليرة مقابل 1 يورو ثم ركبنا الترام المتجه نحو كبتاش ومنه ركبنا الـ funikuler متجهين نحو تقسيم وهده صورة لساحة تقسيم



أخدنا هناك بعض الصور التدكارية وبعدها بحثنا عن مدخل شارع الإستقلال وإنطلقنا في رحلة المشي هوايتي المفضلة. لكننا كنا مستهدفين من طرق العرب هناك تعال لدينا جلابيب ولدينا كدا وكدا -إصرار وإلحاح لا مثيل لهما- تصوروا عرض علينا أحد الباعة العرب سلعة بـ 850 ليرة وبين إصرار منه ورفض منا أوصلها إلى 200 ليرة فدهبت وتركته .. كخلاصة شارع الإستقلال عادي جداً ولا شيء خاص سوى الحركة الكثيرة والإستهداف من طرف العرب. المهم قطعنا هدا الأخير مشياً على الأقدام ووصلنا إلى برج غلاطة ولم نصعده وهده صورة له



ثم واصلنا مشينا نحو كاراكوي ومنه إلى إمينونو فعملنا جولة بالسوق المصري وسوق محمود باشا الدي كان يعمل تخفيضات وقتها وتعتبر أولى من نوعها بشهادة أبناء البلد ثم زرنا الجامع الجديد أو جامع إمينونو أو ما يسمى بـ Yeni Cami وهده صورة له



بعده ارتحنا قليلاً على الكورنيش بإمينونو ثم اتجهنا نحو جامع السليمانية وهو فعلاً من أجمل الجوامع بإسطنبول وهده صورة له



بعد زيارة الجامع نزلنا لنرتاح قليلاً على كورنيش إمينونو ومنها إلى الفندق للنوم وكانت الساعة في حدود 19:00 وهدا بعد تمضية ليلة بيضاء ويوم متعب جداً


اليوم التالي يُتبع في رد لاحق إن شاء الله ..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اليوم الثالث الأحد 31 أوت 2014


هدا اليوم كان مبرمجاً مع الشركة السياحية وكان يتضمن زيارة للجامع الأزرق وقصر توبكابي ثم زيارة مول أوليفيوم آوتلوت الواقع بمنطقة زيتنبورنو

موعدنا مع المرشد السياحي التابع للشركة كان على الساعة 8:00 أمام الرسيبشن ولم يكتمل الجروب حتى الساعة 8:30 فانطلقنا في الحافلة باتجاه المدينة القديمة وبدأت حكايا التاريخ تتهاطل علينا بما أن المرشدين التابعين للشركة كانوا يتحدثون سوري

عموماً كانت معلومات مفيدة وجديدة علينا مثل السور الدي يحيط بالمدينة القديمة والدي يصل طوله إلى 23 كم ويصل حتى غابات بلغراد وغيرها من المعلومات التي نعرفها ونجهلها ..

المهم بعد حوالي 30 دقيقة وصلنا إلى منطقة السلطان أحمد وكانت أولى محطاتنا الجامع الأزرق أو جامع السلطان أحمد وهده صورة للجامع من الخارج -هندسة الجوامع في إسطنبول متشابهة غالياً وألمع معمار في العهد العثماني كان خواجه مِعمار سِنان آغا-



وهده صورة من الداخل -لاحظوا كيف يعج الجامع من الداخل بالسواح علماً أن غالبيتهم من الأجانب والأمر المؤسف أنهم يدخلون بلباس فاضح نوعاً ما رغم أن حرس المسجد يفرضون عليهم ارتداء سترة لكنها مع دلك لا تكفي وبرأيي هدا ينقص من حرمة بيوت الله-



الوجهة التالية كانت قصر توبكابي وفي طريقنا توقفنا قليلاً عند ساحة الخيول أو ما يُعرف بالهيبودروم ولم ندخل إلى آيا صوفيا التي لم تكن ضمن البرنامج رغم أنني كنت أود زيارتها لكن لا بأس طالما أخدنا لها صورة



هده صورة لقصر براهيم باشا والسلطانة خديجة أخت السلطان سليمان القانوني الدي كان مغلقاً وهو مقابل للهيبودروم



يبدو أن الهيبودروم لم ينل مني إلا هده الصورة للكناس الدي كان يزيل الزوائد من على الطريق. لسوء حظكم أنني لستُ من عشاق الصور لكن أظن أنني أخدت له صورة عندما عدت لمنطقة السلطان أحمد بمفردي في ليلة لاحقة



بعد دلك توجهنا إلى آخر محطة تاريخية وهي توبكابي وهده بعض الصور قبل الدخول إليه





وهده بعض الصور من الداخل علماً أن التصوير ممنوع لكن ليس بتلك الصرامة يعني ممكن تأخد صور بعدين تقول آسف xD

هدا موضع الحجر الأسود



هده معروفة وتشير إلى أثر قدم النبي محمد صلى الله عليه وسلم



بعد انتهاء الزيارة التقينا في حدود الساعة 13:00 وتوجهنا إلى مول أوليفيوم الدي يعتبر مول جيد للتسوق مثله مثل جميع مولات الآوتلوت وفي حدود الساعة 16:00 عدنا إلى الفندق وارتحنا قليلاً ثم قررنا وجهتنا التالية وكانت أورطاكوي فدهبنا بالميترو من محطة Sagmalcilar إلى أكسراي ومنها بالترام إلى كبتاش ومن كبتاش قررنا المشي حتى أورطاكوي من أجل التمتع بالكورنيش رغم أن معظم الطريق ليس كورنيش عدا يشيكتاش

صور لجامع المجيدية أو جامع أورطاكوي من الخارج



ومن الداخل



وهنا صور لجسر البسفور





عموماً استمتعنا بالمناظر هناك وبالألعاب النارية وأخدنا بعض الصور وتناولنا الكومبير وكانت خيبة أمل لأنه لا يستحق كل تلك الشعبية التي أُعطيت له عموماً أنا مررته لكن الزوجة لم تستوعبه حتى فراحت الـ 13 ليرة التي دفعناها هباءً منثوراً -صراحة 13 ليرة مبلغ مبالغ فيه كثيراً لأكلة تقليدية من دون لحم أو دجاج حتى- فجربنا الوافل Waffle فكانت أروع منها وأحلى رغم أن المبلغ أيضاً مبالغ فيه بـ 13 ليرة وهما الأكلتين المنتشرتين في أورطاكوي

بعدها قررنا العودة إلى الفندق فركبنا الباص أظنه 22re أو 22 المهم المتجه نحو كبتاش وركبنا الترام حتى أكسراي وهناك جلسنا قليلاً أمام محطة الميترو ومنها إلى محطتنا ساجمالجيلار لندهب للخلود إلى النوم
لاستقبال يوم جديد سيكون خافلاً طالما نحن باسطنبول


اليوم التالي يُتبع في رد لاحق إن شاء الله ..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بصحتك اخي رحلة جميلة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اليوم الرابع الإثنين 1 سبتمبر 2014

هدا اليوم خصصناه لملاهي فيالاند وكان حافلاً نوعاً ما فخرجنا من الفندق متجهين نحو محطة الباص Yaşil cami ثم ركبنا الباص رقم 88 والمفروض كنا سننزل في موقف Poyraz Durağı لكن السائق لم يتوقف عند تلك المحطة لأننا لم ننبه عليه عن طريق زر التنبيه فأمكل طريقه ومن حسن أنني أنتبهت أنه لا يتوقف إلا إدا نبه عليه أحد الركاب.

عموماً نزلت في الموقف الموالي وهو Gebzeli Caddesi والأمران سواء ومن هناك انطلقنا مشياً على الأقدام نحو مدخل المدينة وهو بعيد نوعاً ما عن الألعاب خاصة والطريق المؤدي إليها تصاعدي لدا تجدون أمام المدخل ما يُسمى بالسرفيس وهي باصات صغيرة مكتوب عليها شارة فيالاند تنقل المقبلين على المدينة من الأسفل إلى الأعلى من دون مقابل والعكس أيضاً من الأعلى إلى الأسفل فركبنا السرفيس وهده صورة لمشارف المدينة



بعد الوصول قطعنا تدكرتين بـ 65 ليرة للواحد وهي maximum يعني تستطيع دخول عدد غير محدود من الألعاب وهي صالحة حتى العاشرة ليلاً وشخصياً لعبت 12 لعبة xD

إليكم صورة مدخل المدينة



ظللننا نكتشف الألعاب الواحدة تلو الأخرى حتى وصلت الساعة 15:00 فقررنا الخروج متوجهين إلى موقف SEFA KUPRUSU; وركبنا الباص رقم 399C لننزل في موقف تلفريك بييرلوتي وهناك انتظرنا حوالي ساعة أو اكثر حتى وصل دورنا وركبنا هدا الأخير لينقلنا إلى أعلى التلة فتمشينا قليلاً وأخدنا بعض الصور وهده إحداها



بعد دلك ارتحنا قليلاً ولم نجد مكاناً نجلس فيه إلا بعد عناء طويل ولم يكن مقابلاً للمناظر الخلابة هناك عموماً طلبنا 2 شاي بـ 2.5 ليرة للواحد -مبلغ مرتفع نوعاً ما- ففي العبارات مثلاً الشاي يساوي 1 ليرة فقط. وبعد دلك عدنا بنفس الطريقة وهده صورة عند العودة عندما كنا على متن التلفريك



دهبنا إلى ميناء أيوب لنتحقق من برنامج العبارات المتجهة نحو إمينونو وهي نفسها المتجهة نحو إسكودار أو ما يسمى بخط Haliç وكانت على الساعة 19:45 فتجولنا قليلاً في منقطة السلطان أيوب بمحاداة الجامع ولم نعطها حقها يومها لأننا كنا مقيدين بموعد العبارة ولم نلتقط سوى هده الصورة



وصل الموعد وركبنا العبارة وكل هده التنقلات بأنواعها كان عن طريق كرت إسطنبول فوصلنا بعد حوالي 45د إلى إمينونو في رحلة بحرية رائعة جداً وكانت الأولى في حياتي اكتشفنا فيها سحر الخليج الدهبي وقت الغروب

وصلنا إلى إمينونو وجلسنا على الكورنيش قليلاً للتمتع بجمالها علماً أن هده الأخيرة تعج بالناس ليلاً بشكل لم أكن أتصوره وتناولنا السمك المشوي بـ 6 ليرة ويوجد بـ 5 ليرة -لو تلاحظون أن الأسعار صارت نار هده السنة- فمثلاً قنينة الماء الصغيرة أغلبهم يبيعها بـ1 ليرة وهناك بـ 0.75 ليرة

عموماً ظللنا حتى حوالي الساعة العاشرة ثم قررنا الدخول إلى الفندق بحكم بعده الجغرافي عن المناطق النشطة مثل إمينونو وأورطاكوي والسلطان أحمد


اليوم التالي يُتبع في رد لاحق إن شاء الله ..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اليوم الخامس الثلاثاء 2 سبتمبر 2014

هدا اليوم كان مبرمجاً أيضاً مع الوكالة وبدأناه برحلة البوسفور القصيرة -ساعة ونصف- بعدما توجهنا إلى ميناء كبتاش ركبنا العبارة الحاصة وكانت رائعة وهده بعض الصور ستشاهدون فيها بعض المعالم السياحية المهمة في إسطنبول كما أن الرحلة كانت 45د على الشق الأوروبي و45د على الشق الأسيوي ونقطة الإنعطاف كانت الجسر المعلق الثاني أو جسر محمد الفاتح











المهم بعد عودتنا إلى ميناء كبتاش ركبنا الحافلة السياحية وكانت وجهتنا التالية تل العرائس وطريقنا إليها كان براً بعبور جسر البوسفور المعلق وصلنا بحمد لله وأخدنا بعض الصور وشاهدنا الجهة الأوروبية عن طريق أحد التليسكوبات الموجودة هناك -خاصة أبراج ليفنت العالية- وإليكم هده الصورة التي التقطتها عدستنا



رأيي الشخصي في تل العرائس لم أجده بتلك الإثارة وربما للأسباب التالية: عدم وجود عرائس في دلك اليوم بما أنه لم يكن يوم أحد -سبب رائع لا؟-، لم يكن وقت غروب، كنا مقيدين بوقت زمني ولم نستغل المنطقة كما يجب وأرى في بييرلوتي مكاناً أكثر جمالاً وجادبية ويبقى هدا رأي شخصي لا غير

بعد اكتشافنا الموجز للمنطقة قررنا تناول الغداء وكان تقليديا فطلبنا 2 Guzleme لا أدري كيف تسمونها أنتم فمثلاً نحن في الجزائر نناديها محاجب لكن هده تباع محشوة بالجبن أو البطاطس فكانت خاصتنا 2 ببطاطس بـ 2.5 ليرة للواحدة مرفوقة بـ 2 عصير وكان الإجمالي 9 ليرة

أنهينا أكلنا في عحالة وتوجهنا نحو الحافلة والوحهة التالية كانت مول تجاري ضخم وجديد تستطيعون أن تكتشفوه وحدكم واسمه Zorlu center وهو نمودج للمولات العصرية حيث يقع في منطقة شيشلي ولم ندهب له بغرض التسوق لا والله بل من أجل التمتع فقط لأن المرشد ظل يحدر ويعيد حدار واحد يتهور ويحاول يشتري فستكون نهاية رحلته وقتها بأن يستنزف كامل مصروفه المتبقي -كنا مطيعين طبعاً-

أكملنا جولتنا في هدا المول الرائع بمعنى الكلمة وأحدنا صورنا التدكارية طبعاً وبعدها ركبنا حافلتنا وعلى طول إلى الفندق



ارتحنا في الفندق قليلاً ثم خرجنا منها للتسوق ومنها للعشاء وتمضية السهرة فركبنا الباص 32A من موقف İsmetpaşa Caddesi القريب من فندقنا ونزلنا في موقف لاليلي أين يوجد باعة كثر على أطراف الطريق وعملنا الشانج فتمشينا وتجولنا مروراً ببيازيد ووصلنا إلى السلطان أحمد وكان وقتها يُرفع آدان العشاء فكانت لحظات رائعة كيف لا وأنت في قلب الجوامع العثمانية عموماً أخدنا صورنا التدكارية هناك وتناولنا وجبة العشاء وهده صورة عندما كنا في الطريق -لا تجدها إلى في تركيا على ما أظن-



بعد إنهاء وجبة العشاء تمشينا حتى حديقة جولهانة وأظن أنها أجمل في النهار عموماً قطعناها كاملة وأخدنا صورنا وخرجنا من الجهة الأخرى بمحاداة سيركجي وتمشينا حتى إمينونو ثم ركبنا الباص 32 إلى الفندق مباشرة -هناك طريقتين إما عن طريق الترام حتى أكسراي ثم الميترو حتى ساجمالجيلار أو بالباص مباشرة وهي أفضل بكثير وأقل تكلفة طبعاً-

اليوم التالي يُتبع في رد لاحق إن شاء الله ..