عنوان الموضوع : أرجو الرد عاجل (مع الاجابة)
مقدم من طرف منتديات العندليب

في حديث صحيح لا تشترط الطهارة عند دخول المقبرة
هل يجوز للمرأة الحائض زيارتها



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

منقول


فتوى للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز .. الله يرحمه .. المصدر في المرجع
____

ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه لعن زائرات القبور من حديث ابن عباس ومن حديث أبي هريرة، ومن حديث حسان بن ثابت الأنصاري رضي

الله عنهم جميعا. وأخذ العلماء من ذلك أن الزيارة للنساء محرمة. لأن اللعن لا يكون إلا على محرم، بل يدل على أنه من الكبائر. لأن العلماء ذكروا أن

المعصية التي يكون فيها اللعن أو فيها وعيد تعتبر من الكبائر. فالصواب أن الزيارة من النساء للقبور محرمة لا مكروهة فقط. والسبب في ذلك والله أعلم

أنهن في الغالب قليلات الصبر، فقد يحصل منهن من النياحة ونحوها ما ينافي الصبر الواجب وهن فتنة، فزيارتهن للقبور واتباعهن للجنائز قد يَفْتَتِنُ بهن

الرجال وقد يَفْتَتِنَّ بالرجال، والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بسد الذرائع المفضية إلى الفساد والفتن، وذلك من رحمة الله بعباده، وقد صح عن رسول

الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)) متفق على صحته. فوجب بذلك سد الذرائع المفضية إلى الفتنة

المذكورة.. ومن ذلك ما جاءت به الشريعة المطهرة من تحريم تبرج النساء وخضوعهن بالقول للرجال وخلوة المرأة بالرجل غير المحرم وسفرها بلا محرم

وكل ذلك من باب سد الذرائع المفضية إلى الفتنة بهن، وقول بعض الفقهاء: إنه استثني من ذلك قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبر صاحبيه رضي الله

عنهما - قول بلا دليل، والصواب أن المنع يعم الجميع، يعم جميع القبور حتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم وحتى قبر صاحبيه رضي الله عنهما. وهذا

هو المعتمد من حيث الدليل. والله ولي التوفيق.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

منقول 2

أما ذهابها إلى المقبرة فلا، لا يشرع لها الذهاب إلى المقبرة ؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لعن زائرات القبور، سواء كانت حائضاً أو طاهراً، ليس للنساء زيارة القبور. لكن لو مرت بالمقبرة لحاجة في الطريق فلا فرق بين كونها حائضا أو غير حائض، مرورها بالمقبرة لحاجة الطريق، ذاهبة إلى جهة، أو راجعة من جهة ما يضر ذلك. أما أن تزورها لقصد الزيارة فلا يجوز، سواء كانت طاهرة أو حائضا أو نفساء، فليس للنساء زيارة القبور مطلقاً.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

منقول 2

أما ذهابها إلى المقبرة فلا، لا يشرع لها الذهاب إلى المقبرة ؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - لعن زائرات القبور، سواء كانت حائضاً أو طاهراً، ليس للنساء زيارة القبور. لكن لو مرت بالمقبرة لحاجة في الطريق فلا فرق بين كونها حائضا أو غير حائض، مرورها بالمقبرة لحاجة الطريق، ذاهبة إلى جهة، أو راجعة من جهة ما يضر ذلك. أما أن تزورها لقصد الزيارة فلا يجوز، سواء كانت طاهرة أو حائضا أو نفساء، فليس للنساء زيارة القبور مطلقاً.

https://www.youtube.com/watch?v=Q5-W-joyJ9w

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

منقول 3 من مركز الفتوى اسلام ويب


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا علم لنا بما سميته المتولي، ولكنه تقدم لنا حكم النذر لأصحاب القبور، ويمكنك أن تراجع فيه الفتوى رقم: 59768، كما يمكنك أن تراجع في حكم بناء المقامات على القبور فتوانا رقم: 9943.

وأما عن زيارة النساء للقبور، فقد اختلف أهل العلم في حكمها، فجوزها الجمهور ومنعها آخرون، وسبب الخلاف فيها ما ثبت من لعنة الزوارات في حديث أبي هريرة رضي الله عنه: لعن الله زوارات القبور. رواه أحمد والترمذي وابن ماجه وصححه الألباني. وعموم قوله صلى الله عليه وسلم: كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، فإنها تذكركم الآخرة. رواه أحمد وصححه الأرناؤوط. ولك أن تراجع في أدلة كل فريق الفتوى رقم: 34470.

ولا فرق عند من يقول بإباحة زيارة القبور بين أن تكون المرأة حائضاً أو نفساء، وبين أن تكون في طهر، ولكن أهل العلم إذا كانوا قد اختلفوا في حكم زيارة النساء للقبور، فإنهم إنما يختلفون فيها في الحالة التي تكون فيها المرأة ساترة لبدنها غير متبرجة، وأما إذا كان النساء سافرات أو شبه عاريات فإنه لا يحل لهن الخروج من بيوتهن أصلاً، ولا أن يكن على تلك الهيئات بحيث يراهن من لا يحللن له، فأحرى أن يذهبن لزيارة الأضرحة والمقامات، والتي كان الواجب على السلطة هو أن تهدمها؛ لا أن تسمح بإقامتها لأي شخص كانت كما تقدم.

والله أعلم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا على المعلومة المفيدة لم أكن أعلم ذلك بارك لله فيك