عنوان الموضوع : سؤال حيرني كثيرا!!!!!!!!!!! استفسار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
بمناسبة عيد الاضحى المبارك نقلكم صحا عيدكم وكل عام وانتم بخير
السؤال هو

من خلال تواصلي على الشبكة العنكبوتية لاحظت أن الجميع يقول أنهم اشتروا الأضحية لذا أريد أن أسأل لمن نمنح اللحم إذا كان الجميع (( ذابح ومعيّد ))


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

و صح عيدك اخي مش كل الناس يا أخي تذبح يوجد الفقراء و نحن طبعا لسنا في عهد عمر بن عبد العزيز أين كان في زمان لا يوجد أي فقير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اذهب الي امام المسجد اكيد لديهم جرد بالمحتاجين ويمكنك ان تعرف لمن تقدم صدقتك
بالتاكيد لم يذبح كل الناس لكن الناس لتجنب الحرج تقول هذا كما ان المحتاجين لهم كرامة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وعليكم السلام
عيدكم مبارك سعيد
التفتوا إلى جيرانكم أو أقربائكم
ربّما فيهم فقير وما شعرتم بوجوده
أمّا من تتواصل معهم عبر الشّبكة العنكبوتية
فأكيد يستطيعون شراء الأضحيّة ماداموا يستطيعون
النّفقة على الأنترنت ،،
أعانكم الله وتقبّل منّا ومنكم صالح الأعمال




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يجب توزيع الاضحية ثلث للفقراء وثلث للهدية وثلث يبقى لك

بالنسبة لثلث الفقرااء فمن تعرف أنهم عاائلة كبيرة ودخلهم قليل أو ظروفهم صعبة
ابعث لهم وليس شرط أن تخبرهم أنه الجزء المخصص للفقراء حتى لا تحرجهم بدلك
المهم ان شاء الله يبلغ النيات

عيد مباارك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل عشر سنوات فما فوق كانت نسبة مهمة من الفقراء لا تتمكن من الحصول على أضحية العيد ، أما الآن ولله الحمد فإن الكم الهائل من أضاحي المحسنين المخصصة للفقراء تكفي لسد حاجاتهم وزيادة ، وهو الأمر الذي أدى بالميسورين إلى عدم إيجاد الفقير غير المضحّى للتصدّق عليه بثلث الأضحية كما ورد في الحديث ..
في حالة عدم تمكن المرء من التصدّق بثلث الأضحية يستحسن إقامة مأدبة في البيت ودعوة الأقارب والجيران والأصدقاء خصوصا الفقراء منهم ..
مجرد رأي .. قابل للخطإ