عنوان الموضوع : عاونوني مجاب
مقدم من طرف منتديات العندليب

وا ش هو تفسير من يحلم انه يمارس الزنا / الجنس بصفة عامة مع وحدة يعرفها و ما تربطوش بيها حتى علاقة شرعية مع العلم انو نفس لمنام ديما يتعاود


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سؤال غريب من سؤالك يُفهم انك رجل
و معلومات عضويتك تقول انك انثى
على كل حال ساجيب بما اعرف لعلي افيدك
إن كنت فعلا تستفسرين من اجل النجاة
إن كانت لك مشاريع او صفقات تجارية فهي
جد مشبوهة بل فيها الكثير من الحرام و سوء المنقلب
و الله اعلم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

Non je suis une femme Ouii je pose cette question pas pour moi mais pour une autre personne

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لشخص أخر ؟؟
هل تتحاورون في أشياء مثل هده ؟
ربي يهديكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اسالي اهل العلم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أولا أختي هذا ماهوش المنام أصلا لي يتفسر
ثانيا هاد الشخص الله يهديه من كثرة ما قلبه تعلق بهاذ الفتاة الله يهديها أيضا في الحرام
أصبح يراها في المنام
و الأحلام هي وسيلة تلجأ إليها النفس لأشباع رغباتها ودوافعها المكبوتة خاصة التي يكون أشباعها صعبا في الواقع ففى الأحلام يري الفرد دوافعة قد تحققت في صوره حدث.

إسمحي لي أختي أن أسرد لك هذه القصة للعبرة
وهذا نصُّ القصَّة:
ذهب أحدُهم إلى أحد الشيوخ الصالحين، وسأله: كيف أرى الرَّسول - صلى الله عليه وسلم في المنام؟
فقال له الشيخ: بسيطة، تستطيع أن ترى الرَّسول لو اتبعتَ التَّالي، كما أقول لك بالضَّبط.
فقال له: وكيف ذلك؟
قال الشيخ: اذهبِ اليوم إلى بيتِك، وتغدَّ وجبةَ سمكٍ وأكثِرْ من المِلْح، ولا تشرَب الماء أبدًا، وعندَ العَشاء كذلِك وجبة سمَك وأكثِر المِلح فيها، وإيَّاك ثُمَّ إيَّاك أن تشربَ الماء، فإذا شرِبْت الماء لم تَرَ شيئًا، بعده تنام.
فقال له الرَّجُل: فقط هكذا؟
قال له: نعم فقط هكذا، ولكن يجب أن تقاوِم رغبتَك في شرْبِ الماء، وبعدها تنام.
فذهب الرجل إلى بيته، وتغدَّى سمكًا، وتعشَّى سمكًا، وأكثرَ من المِلْح، وبدأ يشعُر بالعطَش، فتذكَّر كلامَ الشَّيخ، وقاوم شعورَه بالعطش، وقام إلى الفِراش وهو يشعُر بالعَطَش الشَّديد، ويُحدِّث نفسه بالشُّرب، ولكنَّه يَخشى أن لا يرى النَّبيَّ عليْه الصلاة والسلام وأمضى اللَّيل كلَّه يتقلَّب في الفِراش يُقاوِم شعورَه بالعَطش، حتَّى غلَبه النَّوم، وعند الصَّباح استيقظَ وذهب إلى الشَّيخ.
فبدأه الشيخ بالسؤال: هل رأيتَ الرَّسول صلَّى الله عليْه وسلَّم في منامِك؟
فقال الرجل: لا، لم أَرَه.
فقال الشيخ: وماذا رأيت؟
قال الرجل: لقد رأيتُ نفسي أشرب الماء، وأسبح في أنهار من الماء، ورأيت السماء تُمطر ماءً، والأرض تنبع ماءً، ورأيتُني أسبح وأشرب من الماء في كلِّ مكانٍ، والماء يتدفَّق من كلِّ مكانٍ حوْلي، وبتُّ طولَ اللَّيل وأنا أحلم بالماء، ولم أر الرَّسولَ صلَّى الله عليْه وسلَّم كما أخبرتني.
فقال له الشَّيخ: لو بتَّ ليلتَك تفكِّر في رسولِ الله، كما كنتَ تفكِّر في الماءِ، وتعلِّق قلبَك برسول الله، كما تعلَّق قلبُك البارحةَ بالماءِ - لكُنْتَ رأيتَ رسول الله صلى الله عليه وسلَّم.
يا بُنَيَّ، إذا أردتَ أن تَرى رسولَ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم فيجب أن يشغل الرَّسول عليه الصلاة والسَّلام كلَّ تفكيرِك وقلبك ونفسك، حتى لا تفكِّر، ولا ترى شيئًا سوى رسولِ الله، عندها يكرمك الله برؤية رسوله صلى الله عليه وسلَّم.

في الأخير الله يهدينا أجمعين و يتوب علينا
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنااتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه