عنوان الموضوع : Ensej سوءال جدي ؟!! تمت الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
هل القروض أو التعامل مع الوكالة الوطنية لتشغيل الشباب حرام ام حلال ؟
من فضلكم تكون الاجابة :
بالمصدر ان كان حلال او حرام و لا تكون اجابة عشوائية
لقد رأيت جل الفتاوى بالتحريم -لاسيما فتوى الشيخ فركوس -
و لكن جلها كانت في 2016 اي قبل نزع الفائدة على مستى الوكالة و بقائها في البنك بإعتباره مؤسسة مالية في تعاماته,
لأن الوكالة تمنحك القرض الذي توده مثلا 90 مليون و الوكالة تأخذ من البنك قرض ب 100 مليون
ال 10 مليون هي فائدة البنك بتعامله مع الوكالة ,
أما الشخص المستفيد فيأخذ من الوكالة 90 مليون و يرجع 90 مليون,
أين هي الربا هنا ,,,,
لذلك طلبت من السدة و السيدات الذين يتفضلون بالرد ان يكون مقنع و في هذا له كيفيات
شكرا لكم
و طبتم و طاب ممشاكم
و ما تفعلو من خير تجدوه ّّّّّ*******
MER@VIP
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أخي أنصحك ب الإستماع ل شيخ شمس الدين حيت إجتهد في هده القضية وعتبرها حلال على حسب قوله دراهم الدولة و الفائدة التي تكلمة عنها ترجع إلى الدولة اي من لحية بخرلو و الله أعلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
إذ المعلوم أنّ القرض لا يفقد صفة رِبويّته إذا قام غير المقترض بتسديده،
سواء كان المتكفل بالتسديد شخصا طبيعيا كأحد أقاربه أو شخصا معنويا اعتباريا كإحدى الهيئات الإدارية أو المؤسسات الحكومية،
لأن الفائدة الربوية اشتُرِطَتْ عند عقد القرض،
فهي تندرج ضمن قاعدة «كُلُّ قَرْضٍ جَرَّ مَنْفَعَةً فَهُوَ رِبًا» بغضّ النظر عن مسدّده.
https://www.ferkous.com/site/rep/Bi91.php
ولا يُفكّ عن الشباب العاطل ما أُغلق عليه من آفاق العمل بإسعافه بقروض ربويّة تتكفل الدولة بتسديد فوائدها، إذ المعلوم أنّ القرض لا يفقد صفة رِبويّته إذا قام غير المقترض بتسديده، سواء كان المتكفل بالتسديد شخصا طبيعيا كأحد أقاربه أو شخصا معنويا اعتباريا كإحدى الهيئات الإدارية أو المؤسسات الحكومية، لأن الفائدة الربوية اشتُرِطَتْ عند عقد القرض، فهي تندرج ضمن قاعدة «كُلُّ قَرْضٍ جَرَّ مَنْفَعَةً فَهُوَ رِبًا» بغضّ النظر عن مسدّده.
هذا، وعلى المسلم أن يحذر الربا في معاملاته ويتجنَّبَ اختلاطَه بأمواله ويعملَ على دفعِه أو رفعِه متى عَلِمَ به في حدود الطاقة والإمكان، ذلك لأنَّ أَكْل الربا والتعاملَ به وتعاطيَه من الموبِقات العظام، يضعُ صاحبَه في موقفِ محاربة الله ورسوله، الأمرُ الذي يوجِب من الله عقوبتَه في الدنيا بإتلاف المال ومحقِ البركة وعقوبةً في الآخرة هي أشدُّ وأبقى، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ [البقرة: 278-279]، فما ظهر الزنا والربا في قومٍ إلاَّ استفحلت فيهم الأمراض المستعصية وظهر فيهم الفقر وظلمُ السلطان، والله المستعان.
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لكن مازال الموضوع فيه نوع من الابهام
شكرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكر ا أخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
تجنبوا الشبهاتــ،