عنوان الموضوع : نبذة قصيرة عن حياة فرحات عباس
مقدم من طرف منتديات العندليب

فرحات عباس مكي من مواليد 24اوت 1899 بالطاهير جيجل من مؤسسي المؤتمر الاسلامي 7جوان 1936
و احباب البيان والحرية 14 مارس 1954
انظم للثورة الجزائرية ولقيادة جبهة التحرير بالقاهرة يوم 22 فيفري 1956 داعما الكفاح المسلح وكان اول رئيس للحكومة المؤقتة للجماهيرية الجزائرية 1958 g.p.r.a.
توفي يوم 24/12/1985 ودفن بمقبرة العالية وتحمل جامعة سطيف ومطار جيجل اسمه تخليدا كشخصية تاريخية معلمية
ورمزا من رموز التاريخ النضالي الجزائري الحديث ومع الاسف لم يترك ابنا او بنتا بعد وفاته
رحمه الله وجعل الجنة مثواه



..إعادة توجيه


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لقد توفي فرحات عباس وبقي اسمه خالدا مكتوبا من حروف من ذهب في تاريخ الجزائر
رحمه الله ورحم كل من ساهم في استقلال الجزائر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا أدري لما تمت تنحية فرحات عباس عن الحكومة فلو بقي هو على رأسها بعد الإستقلاال لما آلت إليه الأوضاع كما هي الآن فمن تولو الحكم بعد الإستقلال لا يساوون 1/3 من تعليمه ولا من ثقافته

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

هل هو نفسه الرجل الذي قال عام 1926 في جريدة الوفاق الفرنسي -لن اموت من أجل وطن يسمى الجــــزائر .......................-

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el hore
هل هو نفسه الرجل الذي قال عام 1926 في جريدة الوفاق الفرنسي -لن اموت من أجل وطن يسمى الجــــزائر .......................-

نعم صحيح ولكن قوة الفكرة، ورجاحة العقل، والاستماتة في الدفاع، ومغالبة الخصوم، جعلت ابن باديس ينتصر في استمالة فرحات عباس، والعدول عن رأيه الأول «وما كان من صاحب ذلك التصريح العجيب الغريب المشار إليه آنفا السيد فرحات عباس، إلا أن عدل عن رأيه وكان له من الشجاعة ما دفعه إلى الصدع بوجه الحق، فزار في هذا الشأن ابن باديس في مكتبه بإدارة (الشهاب)، واعترف بالحق بين يديه، ثم ترجم هذا التغيير الذي انتهى إليه في موقفه في مقال نشره بجريدة (الدفاع) للعمودي وعربته الشهاب. وصار هو وبعض من جماعته يسيرون في الخط الوطني الصحيح».