عنوان الموضوع : أبشروا طرد بن بوزيد قبل العيد تاريخ جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

الرئيس بوتفليقة يعطي الضوء الأخضر لسلال لتعين حكومته قبل حلول عيد... الفطر المبارك

هذه أسماء الوزراء الجدد ,,,,, ورحيل أبوبكر بن بوزيد من وزارة التربية

كشفت مصادر خاصة أن تشكيلة الحكومة الجديدة سيتم الإعلان عنها قبل حلول عيد الفطر المبارك على أن تقدم برنامجها للنقاش والمصادقة أمام غرفتي البرلمان خلال دورة الخريف القادمة المنتظرة يوم 02 سبتمبر القادم . وبحسب ذات المصادر فان قيادة الحكومة الجديدة قد تم اسنادها الى وزير الموارد المائية الحالي عبد المالك سلال والذي يكون قد باشر منذ بداية شهر رمضان مشاورات واسعة لاختيار طاقمه التنفيذي والذي سيعرف ولأول مرة غياب وزراء قدامى على غرار وزير التربية بوبكر بن بوزيد الذي سيعين سفيرا في دولة أروربية. كما سيغيب عن التشكيلة الحكومية الجديدة كل من نور الدين زرهوني وعبد العزيز بلخادم و سعيد بركات وجمال ولد عباس ورشيد حروابية وخليدة تومي ومراد مدلسي ودحو ولد قابلية ومحمود خذري وعبد الله غلام الله ونور الدين موسى وبن حمادي موسى والهاشمي جيار ،بالاضافة الى وزراء حمس مصطفى بن بادة واسماعيل ميمون وعبد الله خناقو وعمر غول .أما الوزراء الباقون فهم :الهادي خالدي ، رشيد بن عيسى ،ناصر مهل ،نوارة جعفر ،محمد بن مرادي ، عبد الحميد طمار ،محمد الشريف عباس ،عمار تو ،الطيب لوح ،شريف رحماني ،عبد القادر مساهل ،نوارة سعدية جعفر ،سعاد بن جاب الله ،علي بوكرامي وحليم بن عطالله .وستلتحق وجوه جديدة بحكومة سلال على غرار اللواء عبد الغني الهامل (وزيرا للداخلية والبيئة ) ، أحمد النوي (وزيرا للعدل )،محمد الصالح دمبري (وزيرا للخارجية ) ،ميلود شرفي (وزير الشباب والرياضة ) ،علي حمي ( وزيرا للتعمير والسكن ) ،وسيختار سلال بقية الوزراء من كفاءات علمية متواجدة حاليا بالمجلس الشعبي الوطني المنبثق عن تشريعيات 10 ماي 2016 وأغلبهم ينتمون الى الأفلان على غرار نائب تبسة محمد جميعي الذي سيتولى حقيبة التضامن الوطني والأسرة ،أسماء بن قادة (وزيرة مكلفة بالعلاقة مع البرلمان )، بلقاسم عباس (وزير منتدب للجماعات المحلية )، توفيق طورش (وزير التنمية المحلية ) ،بالاضافة الى الأمين زاوي (وزيرا للثقافة ) ، الطاهر حجار (وزير التعليم العالي والبحث العلمي ) ،محمّد الشريف ولد الحسين (وزير الموارد المائية )،مصطفى خياطي (وزيرا للصحة والسكان )،عمر صخري (وزير التربية الوطنية ) عبد السلام بوشوارب (وزير البريد والمواصلات )،عبد الرزاق قسوم (وزير الشؤون الدينية والأوقاف ) ،نجاة مسيباح (وزيرة السياحة والصناعات التقليدية )، توفيق طورش (وزير الأشغال العمومية ) ،الصديق شهاب (وزير التجارة) ،ومختار فليون (وزير منتدب لدى وزير العدل مكلف بادارة السجون )،فاروق قسنطيني (وزير منتدب لحقوق الانسان ).......
منقول للأمانة



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نحن بدون حكومة منذ ماي 2012.
امر عجيب في بلاد العجائب.
الله يستر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ربي اجيب الخير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

حتى وان غاب بن بوزيد فان تركته كاريثية الله يكون في عون خليفته..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

et ouyahia

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

نفى وجود تاريخ محدّد للتعديل الوزاري وقال أن طاقم الحكومة لم يتلقّ تعليمات لحد الساعة




نفى وزير الموارد المائية عبد المالك سلال ما تتداوله الصحافة الوطنية بشأن التعديل الحكومي وقائمة الوزراء المعلن عنها في شبكات التواصل الاجتماعي، بما فيها تنصيبه كوزير أول على رأس الحكومة الجديدة خلفا للوزير الحالي أحمد أويحيى وأكّد سلال أن ”الملف بيد رئيس الجمهورية وأنه المخول الوحيد للفصل في الأشخاص الأكفأ لحمل حقائب الحكومة المقبلة”.

صرح وزير الموارد المائية عبد المالك سلال أن ترشيحه لاعتلاء منصب الوزير الأول في التعديل الحكومي القادم ”مطروح فقط على صفحات الجرائد” مضيفا ”لا توجد أية إجراءات رسمية في هذا الإطار” كما نفى أن يكون قد تم إخطاره بأي قرار رسمي مصرحا ”كل شيء بيد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة الذي اعتبر أنه المخول الوحيد لاختيار الشخص المناسب للمنصب المناسب”.

وقال عبد المالك سلال في تصريح للصحافة الوطنية على هامش زيارة عمل وتفقد قادته أوّل أمس إلى مشاريع قطاعه بولاية بسكرة أن تردّد اسمه في العديد من المناسبات كوزير أول مردّه إلى أنه كان وراء الحملة الانتخابية الناجحة لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة سنة 2009 إضافة إلى اعتباره وزيرا صارما استطاع أن يثبت جدّيته في عدد كبير من القطاعات مصرّحا: ”أنا وزير جدي وصارم وهو ما يجعل الكثيرين يرشحونني لأكون الوزير الأول” .

ونفى عبد المالك سلال قائمة الوزراء الجددة المتداولة عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، مؤكّدا أنه لم يتم الاتصال به ولا بأي وزير في الحكومة وأن رئيس الجمهورية وحده المخول باتخاذ القرار في الوقت المناسب نافيا وجود أية تواريخ محدّدة لإعلان الحكومة الجديدة.

وبشأن الوزراء الستة الذين أنهى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة مهامهم شهر ماي المنصرم إثر فوزهم في الانتخابات التشريعية الأخيرة وحصولهم على مقعد في البرلمان، قال سلال أن ”مصيرهم مازال مجهولا ولا توجد أية أخبار رسمية عن عودتهم للحكومة من عدمه”، مشيرا إلى أن ”الرئيس هو من سيفصل في الملف عند إصداره قرار التعديل الحكومي وقائمة الوزراء الجدد”

وكان وزير الموارد المائية عبد المالك سلال قد شغل عددا كبيرا من المناصب الحساسة في الدولة طيلة السنوات الماضية، حيث تولى حقيبة ”الوالي” بستة ولايات والمتمثلة في بومرداس وأدرار وسيدي بلعباس والأغواط ووهران وتمنراست كما عمل كرئيس لديوان وزارة الخارجية وسفيرا بالمجر ليشغل منصب وزيرا للداخلية والجماعات المحلية ووزيرا للشباب والرياضة ثم للأشغال العمومية والنقل قبل أن يحتل منصب وزير للموارد المائية وهو المنصب الذي يشغله في الوقت الراهن إلى جانب تكليفه بمهام تسيير وزارة النقل بالنيابة خلفا للوزير المنهاة مهامه عمار تو. وأوكلت لعبد المالك سلال مجموعة من المهام الصعبة والحساسة على غرار تنظيم الحملة الانتخابية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة سنة 2009 وهو ما جعل عددا كبيرا من الأطراف ترى أنه الشخص التكنوقراطي المناسب لاحتلال منصب الوزير الأول وترشّحه بقوة ليكون خليفة أحمد أويحيى في الحكومة المقبلة.
منقول عن جريدة الفجر