المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thawizat
و لله العظيم ما كنت أحسبك هكذا
كل هذا الغل و الإتهامات يمنة ويسرا
فقط لأننا حافظنا على لساننا الجزائري الأصيل
فقط لأننا حافظنا على أية من ايات الله عز وجل لما قلت هذا تحسبهم
فقط لأننا رفضنا أن ننسب لغير ابائنا
والذي لو كنت تعرف حكم الانتساب للغير في الاسلام
ألم تسمع بأن الله عز وجل أنزل أية في زيد بن حارثة لما كان ينادونه زيد بن محمد إنتسابا للنبي الأعظم
وأنت تريدنا أن ننتسب لغير ابائنا
ثم تقسم أن الله عز وجل فضل العرب علينا وعلى الجميع وهو سبحانه القائل و عز من قال:
( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير )
والعجيب أنك استدللت بهذه الأية في الأخير لكن في الأول تقسم بفضلكم على العالمين
أما أنه نسبنا إبن باديس رحمه الله
فعلى ما أعتقد كلام إبن باديس ليس قرأنا لا نقاش فيه صالح لكل زمان وكل مكان
إذا كنت أنت تؤمن بقوله أنا لا بكل بساطة
اه نسيت قلت أن النبي صلى الله عليه و سلم و أبو بكر وعمر أسيادكم
أقول لك صح هؤلاء رجال وأسيادي وبكل فخر
أما عرب هذا الوقت إن كنت أنت تحسبهم أسيادك أما نحن معاذ الله
يا من عاش 30 سنة لكنها كألف
هل هذا ما توصلت إليه الطعن فينا واتهامنا كل هذه التهم
عموما لن أرد عليك
اتركها لله عز وجل
عموما قولو ما تشاؤون و الله ما نحن بمنتسبين لغيرنا وما نحن بتاركي لساننا من قال لك أتركي لسانك ولكن لاتقرئي به القرآن فهو عربي مشكل كبير صلي بالأمازيغية ...لابل تعلمي العربية ودعك من العصبية ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم أسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم الفهم السديد والعقل الرشيد وبعد:
هل أنت مسلمة ؟
الجواب:
هل القرآن عربي
الجواب :
هل رسولنا عربي
الجواب:
هل لغتنا العربية
الجواب :
معك أخوك نسبي لايغني عني شيئا إن لم أكن مسلم ولكن أقولها وأنافح عنها شئتم أم أبيتم العرب فضلهم عليكم وعلينا كبير ودعيك من عرب اليوم والتهكم على الغير التبرج في بلادنا والإسلام لم يبقى إلا اسمه
العرب أول ماجاؤا رفعوا راية الإسلام ولم يرفعوا راية العروبة مفهوم بعيد كل البعد أخوك عن التعصب إلى فئة وسامحينا إذا تعرضنا للقدح في شخصكم
بخصوص الإنتساب أنت لما تريدين أن تقولي أني أنسبك إلى غير أبيك والإنتساب إلى غير الأب كفر
أختي لاأزكي لك نفسي ربي يعلم أنا جاهل ولكن أختي لاتقوليني ما لم أقله فرق بين النسب والإنتساب كالفرق بين السهيل والثريا كيف يلتقيان أختي أنت تنكرين أن تكون لك علاقة بالنسب مع العرب لم أقل لك أن أبوك فلان العربي أو أمك فلانة العربية وهذا ماقصده رسولنا عليه الصلاة والسلام
هاك هذه الفائدة واعذريني أسال أن تحملي كلامي محملا حسنا رأى رسولنا عليه الصلاة والسلام سعد بن أبي وقاص يوما مارا أمامه فقال: مشيرا إلى سعد هذا خالي فليرني أحد خاله " وسعد من أخواله بني زهرة فقط
وليس شقيق لأمه أنت ترفضين أن تكون لك علاقة بالعرب من بعيد أومن قريب فإذا تزوجت من عربي فقولي لأبنائه وأبناؤك عمومتكم ليسوا عرب وأنتم لاعلاقة لكم بالعرب أم أنت ترفضينه عربي الإسلام هو الفيصل ألماني عربيانجليزي زوماني أمازيغي لاتغني ولاتسمن من جوع ولكن أحببت أن أقول لأختي هم أهل فضل حتى ولو رفضتي من جاء بالإسلام إلا العرب إلى الجزائر أنت لو تكرمت عليك بهدية بسيطة والظاهر من كلامك أنك شريفة وصاحبة أخلاق عالية وكرم ولاأزكيك ولاأجاملك لغاية والله يعلم أكيد لن تنسي جميله فكيف بمن حارب وجاهد لكي ننعم بكل هاته الطمأنينة والراحة في ظل الإسلام أختي آسف إن كنت أغضبتك مرارا والله أخلاقي وضمير ي يِؤنبانني لأني أحس أني ظلمتك فسامحينا ...
الإسلام هو الفيصل ولكن اعرفوا لأهل الفضل فضلهم هذا نسبي .. من سكيكدة الحروش بالضبط والنسب لايسمن ولايغني من جوع أكررها وأعتقدها ....مادام رسولنا صلى الله عليه وسلم قال :"يافاطمة بنت محمد أنقذي نفسك من النار لاأغني عنك شيئا "
، أولاد أعطية : ينحدرون مباشرة من سلالة آل الحسين إبن علي إ بن أبي طالب - رضي الله عنهما - زوج فاطمة الزهراء ابنة النبي عليه الصلاة والسلام, وكان علي ابن عم له. الحسين أستشهد في كربلاء سنة 61 للهجرة. اولاده هاجروا الى المغرب واستقروا في الساقية الحمراء. هناك ، ان الطفل الاول لزهرة الذي وصل إلى المغرب عطية وكان والد أولاد أعطية .
بعد حرب مميتة في القبيلة ، فرع من أولاد أعطية هاجروا إلى أن إستقروا في وادي زهور في بلد نائي في ذلك الوقت.
شجرة النسب تم الحفاظ عليها بعناية من قبل القائد صلاح بن سعد ، ونسب أولاد عطية مرتبط بالولي الصالح المجيد سيدي موسى القاطن بمنطقة صحيرة ، ومن المرجح أنها )الدوسن( أين يوجد مسجد سيدي موسى ، التي تقع 40 كيلومترا من بسكرة على طريق مدينة أولاد جلال .
هذه الشجرة كانت نسخها بناء على طلب من ابنه المنحدر ، وهو محمد ابن صالح ، ابن سعد إبن جامع ، بن محمد ، ابن خليفة ، ابن عمر ، ابن بوربيع ، بن جامع ، ابن إبراهيم ، ابن علي ابن عطية ، إبن محمد ، إبن عثمان ، ابن سعد ، ابن غانم ، ابن خليفة ، ابن منصور ،ابن زين ، ابن زيد ، إبن خالد النصيري ، ابن سالم الإخلاص ، ابن عبد الكريم ، ابن الحسين ، ابن الإمام علي الصقر ، نجل الإمام محمد المرتضى ، ابن الإمام علي الرضا ، نجل الإمام موسى الكاظم ، ابن الإمام جعفر الصادق ، نجل الإمام محمد الباقر، ابن الإمام علي زين العابدين ، ابن الإمام الحسين ، ابن فاطمة الزهراء ، ابنة النبي عليه الصلاة والسلام.
في عهد صالح باي (1771م-1792م) ، بعد حرب جديدة بين الناس في فرع وادي زهور، كان هناك إنشقاق أدى إلى ذهاب نصف القبيلة إلى التوميات )الحروش(. أنا من الحروش "ابن باديس سنة "
ولا بد من القول انه ليس هناك azel في القبيلة. وقد شملت أولاد عطية وبعد ذلك لا تزال تتكون اليوم من ثلاثة أجزاء:
1 – أولاد جامع
2 -- الجازية
3 -- الزيابرة )أولاد الزبير(
أولاد أعطية وجيرانهم بني فرڤان كانوا في حالة حرب دائمة ، حتى اننا نستطيع ان نضيف انه خلال القرن التاسع عشر ، عقدت الهدنة مرتين فقط في هذه الحالة :
الأولى ، على البعثة التعيسة لعصمان باي المعروف باسم لعور بك , إقليم الجازية و كذلك بني فرڤان كانوا بعيدا نوعا ما عن الصراع بين حشود قوات الباي وأنصار سي محمد البودالي بلحرش. ذكرى بلحرش تم الحفاظ عليها في أولاد أعطية. المرة الأولى التي ظهرت فيها هذه الشخصية في جبال القل ، قاد الأسرى المسيحيين ، وسجنهم في الزيابرة. المرة الثانية بلحرش جاء إلى أولاد أعطية لتجنيد المتطوعين وإعداد البعثة ضد مدينة قسنطينة ، والذي فشل في الاستيلاء عليها, أصيب بلحرش وتوبع في رحلة فراره ،حيث لجأ إلى بني فرڤان عند أسرة بني صويلح , وفي وقت لاحق ، بلحرش أنقذ في دوار الزيابرة أو أولاد أمبارك ، فرع أولاد بوحمق ، حيث عرضت عليه الضيافة وكان الآن في مأمن من اي هجوم , شجاعة وبسالة أولاد أعطية المعترف بها وروح الاستقلال كانت كفيلة من أي غدر أو خيانة, وعلاوة على ذلك ، الوادي الصغير واد الزهور مغطى وعميق بين ارتفاع حاد وجبال تغطيها الغابات الكثيفة ، حيث كان يتعذر وصول قوات الباي.
أولاد أعطية ، في معركة دامية قضوا على جميع قوات الباي وهو نفسه قتل وتركت جثته عند بني بلعيد ، وسير رأسه إلى بلحرش في -زريبة الجراح- من قبل رجل اسمه عثمان بن أميرة من أولاد أعطية .
الثانية ، في سنة 1843 ، كانت القوات الفرنسية موجودة في وادي زدرة ، أولاد أعطية قاتلوا تلك القوات وانضموا إليهم أيضا بني إسحاق القوفي، وصنعوا أكبر مقاومة آنذاك.
و منذ ذلك الحين، لم تتوقف مظاهر عصيانهم وذلك عن طريق حرب العصابات والتي كان من الصعب أن يأخذوا فيها بثأرهم.
في 1847م ، ومع ذلك ، فان الوضع قد تحسن والمواطنين قد بدأوا فى فهم أنهم كانوا يواجهون جيشا قويا وكبيرا وان ما يقومون به من أعمال العصيان في كثير من الاحيان يؤدي إلى الإضرار بهم.
في عام 1848 ، محمد بن بوصبع الذي أعلن خليفة للشريف سي زغدود لم ينجح في جر قبائل الدائرة الغربية وكان عليه أن ينزوي في الظل دون الحصول على أي شيء سوى على قليل من الصدقات و في نهاية المطاف تمت سرقته.
في بداية 1849 ، بعث بعض الناس من القبيلة أمبارك بن بولسينة إلى مدينة سكيكدة لالتماس الأمان ، لكننا نعتقد انه في هدا السعي لم يرى ضمانات كافية لقبول الرضوخ ولم يرد تقديم أي إلتزام.
وخلال السنة نفسها ، عدد من ناس القبيلة ساروا تحت راية الشريف أحمد بن عبد الله بن يمينة ، لكن وفاة هذا الأخير ، قتله إبن الفردي ،عجلت بانتهاء الانتفاضة بسبب المكيدة الخبيثة والفوضى التي أثارت الاشمئزاز بدلا من بناء الثقة.
ثورة أولاد أعطية استمرت كذلك عام 1853 ،الشيخ بن سعد كان يقود القبيلة ويتمتع بنفوذ كبير ، قد أعرب عن رغبته في أن يقدم على الإنسحاب وبعد ذلك السفر إلى مكة ، غير أن تلك الفكرة لم تلقى المتابعة.
غير أن أولاد أعطية لم تعد بعيدة جدا عن إلتماس الأمان ، كانت الحراسة مشددة عليهم ، ولم يكن باستطاعتهم مغادرة أرضهم وهذا الموضوع من شأنه ان يعاقب منازلهم ، لقد أصابهم التعب و المطاردة.
ومع ذلك ، كما انه لم يتخذوا قرار ، لكي ينهوا الأمر مع الغزاة ، أمروا بعثة في حادثة غير متوقعة, أولاد أعطية خشوا من رؤية وطنهم ونسبهم الطيب يدمر, طلبوا الأمان وفوضوا الشيخ محمد بن سعد لمعالجة معاهدة مقبولة والسماح لهم بمغادرة الجزائر ، والذي تم قبولها. الشيخ محمد بن سعد هاجر لتونس مع ثلاثة وثلاثين من الأسر الذين رفضوا العيش مع المسيحيين وخاصة تحت حكمهم.
في عام 1856، الوضع السياسي في البلاد كان هادئا، أعراض الثورة ظهرت من جديد في أولاد أعطية رفضوا في ذلك الوقت دفع الضرائب. الوحدات الفرنسية أرسلت على عجل بعد معانتها من خسائر فادحة ، وكان لديهم ما يكفي من فرض شروط قاسيه للسلام ،عينوا على رأس القبيلة محمد بن مسيخ شيخ الشيوخ. أقسمُ لك بالله العظيم كما أقسمت أنت سابقا لااحمل لك إلا الصفاء والنقاء ووالله ما اردت إذاية أختي وسامحيني من فضلك
إن كنت أخطأت في حقكم وتطاولت على شخصكم
وكل هذا لا يعني أني أحمل لكم ولو ذرة من بغض بل أنتم من أحب الناس إلينا ومستعدون للتضحية في سبيل الله لأجل شبرا من أرض الإسلام أخوك أبو المنذر ربما يأتي يوم تسمعين فيه الكثير الكثير من النصر للإسلام والمسلمين اليوم نحن مستضعفون في مشارق الأرض ومغاربها .. |