عنوان الموضوع : تاريخ الجزائر تاريخ الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب

تم حدف موضوع انساب البربر بما لا يوجد في كتاب في منتدى قبائل الجزائر
بسبب تدليس المزعوم الطبيب الدجال وكشف تزويريه
وهو دخول بنو هلال الباطنية الى ارض الامازيغ بعد قتل الخليفة المعز بن باديس الصهانجي


سيتم نشر الموضوع هنا مع المصادر *.-

رسالة الى الجزائريين الاصلاء
اليوم يتضح ان الادارة لها سياسة دفن وحقد على كل حقيقة امازيغية جزائرية بالتعاون مع المزور دجال الظلام
لاحظوا كل المواضيع الامازيغ تغلق وتحدف وتخفى !!!! الحقيقة مرة
اما مواضيع الدجل مفتوحة على مصراعيها

نحن في زمن التدليس الحقيقة لا مكان لها

الاعراب اشد كفرا ونفاقا ... صدق الله العظيم

الى اللقاء

رابط الموضوع المخفي
https://www.djelfa.info/vb/showthread...post&t=1546564


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بعد حدف موضوع في قسم القبائل الجزائر ومحاولة الاعرابي الدجال طمس تاريخ عريق وعميق للامازيغ ومحاولة نسب الجزائريين الاصليين الى النجد ...
هدا الاعرابي يستغل الدين والعروبية من اجل مصالحه الاديولوجية
الدجال الاعرابي يريد احياء البعث في ارض الامازيغ ونسى ان البعث سقط في بيئته القفرية في صحراء الاعراب .

الدجال الاعرابي يشتم ويقلل من اسياده الامازيغ حقدا وحسدا لا لسبب الا لانه لم يقبل من فتاة امازيغية حرة =)




الموضوع الدي سانشره غير منظم لضيق الوقت ولكن سيتم تعديله يوميا باضافة مصادر جديدة وتهميش المعلومات الى اصلها.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا تعمم حكمك على الناس فقد تقع في المحظور شرعا وأنت لا تدري

لسنا مع القومية ولا البعثية ... فرابطنا أكبر من ذلك وهو الاسلام .. ولا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس *
لا تعمم حكمك على الناس فقد تقع في المحظور شرعا وأنت لا تدري

لسنا مع القومية ولا البعثية ... فرابطنا أكبر من ذلك وهو الاسلام .. ولا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى.


لا اعمم والموضوع موجه الى القومي البعثي الاعرابي المتسعود ظلام اسم على مسمى

اما الدين والشرع فاعرفه شكرا على النصيحة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

1- من هم الامـازيغ ؟
- اصل التسمية "الامازيغ"
- مغالطة الاصل المشرقي
- البربر من العرب - بر ابن قيس؟!
-

2- الثقافة الامازيغية
- الكتابة
- اللهجات
- الديانات
-
-
3- التركيب الجيني للامازيغ
-
-
-

4- ما بعد الفتح الاسلامي -- اعراب بنو الهلال " القرامطة في شمال افريقيا

- من هم الاعراب - بنو هلال
- تاريخهم في المشرق
- اخلاقهم وديانتهم

5- تخريب شمال افريقيا
-
-
-
- قتل الخليفة المعز بن باديس الامازيغي السني على يد القرمطي ابو زياد الهلالي

نصر الامازيغ للاسلام والسنة كلف تخريب بلادهم من الاعراب القرامطة
تضييع هوية - تاريخ - جغرافيا - و تزوير الانساب


محتوى الموضوع - قابل للتعديل والاضافة مع الوقت -


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

.................1................................ ...

مـــن هــــــم الامــــــــــــازيـغ ؟

الملك مسينيسا النوميدي: أفريقيا للأفريقيين

- اصل التسمية "الامازيغ "


يعتبر الأمازيغ أقدم شعب سكن شمال أفريقيا إذ يرجع تاريخهم إلى أكثر من 20.000 ألف سنة .وفي عام 2007 اكتشف باحثون أوروبيون مجوهرات حجرية ملونة بمادة نباتية قرب مدينة فكيك Figuig المغربية، وقدروا عمر هذه المجوهرات البدائية ب 82.000 سنة. وهذا يؤشر على قدم وجود الإنسان بشمال أفريقيا. لذا فالأركيولوجيون وعلماء التاريخ يجمعون على أن الأمازيغ هم السكان الأصليون لجزء كبير من شمال أفريقيا وجزر الكناري ما عدا مصر التى يسكنها المصريون الحاميون.

عرف الأمازيغ قديما في اللغات الأوروبية بأسماء عديدة منها المور (Moors / Mauri) . وأطلق اليونان عليهم المازيس Mazyes، أما المؤرخ اليوناني هيرودوتس فأشار إلى الأمازيغ بالكلمة ماكسيس Maxyes. وأطلق المصريون القدماء على جيرانهم الأمازيغ اسم "المشوش". أما الرومان فقد أطلقوا عليهم النوميديون Numidians ، او الليبو Libue .


.• أطلق عليهم الأوروبيون، في العصور الوسطى والحديثة، «المور» (Moors)، وهي تشبه في مخارجها كلمة (مغربي)، وربما جاءت منها كلمة "موريتانيا".
• أطلق قدماء المصريين عليهم اسم «المشوش».
• أطلق الإغريق عليهم المازيس (Mazyes)،
• أما المؤرخ اليوناني هيرودوت فأشار إلى الأمازيغ بالكلمة ماكسييس (Maxyes).
• أما الرومان فقد أطلقوا عدة مسميات على الأمازيغ؛ وهي: «مازيس»، و«النوميديون»، و«الموريتانيون»، و«الريبو».


=> حسب ترجيحي ان الاسم الحقيقي لشعوب شمال افريقيا هو ماكسيس Maxyes بدلالة المؤرخ ابو التاريخ هيرودتس Herodotus فهو اقدم مصدر موجود.
عاش القرن 5 قبل الميلاد و شهد ترحاله لبحر الابيض المتوسط ..
كما ان التسميات الاخرى المشابهة لمازيغ دليل على صحة الترجيح ، اما التسميات المشوهة والبعيدة عن هدا الاسماء ( مادكر سابقا) فهي عنصريةو حقد على الاحرار =) .




- مغالطة الأصل المشرقي :


يحيل سؤال أصل الأمازيع على بعدين أساسيين، الجانب الأول هو الأجوبة التي حملتها الكتابات والروايات التاريخية التي لا يخفى زيفها نظرا للعوامل والأسباب التي تحكمت فيها، والتي وضحنا بعضها من قبل، واعتمادا أيضا على ما حملته لنا كتابات مؤرخين آخرين، فندوا ما ورد في تخمينات سابقيهم وقدموا معطيات أكثر علمية وأبعد من الخرافة. أما الجانب الثاني من هذا السؤال فهو دواعي طرحه، وتبني هذه الروايات وإدراجها في التاريخ الرسمي، والمدرس بشكل خاص، بالشكل الذي جعل منها مغالطة معرفية، لا يخفي تبنيها وترسيمها بعده التحريفي ورهانه الإيديولوجي.

فالروايات التي تحدثت عن الأصل الشرقي للأمازيع كثيرة، وكان سياق ورود هذا المعطى في بعضها لا يخفي نوعا من التحامل حول تاريخهم، من جهة، وفقرا في الإسناد والدلائل، من جهة أخرى. وقد فند العلامة عبد الرحمن بن خلدون ما تضمنته هذه الروايات حول الأصل الشرقي للأمازيغ موضحا بأن "هذه المذاهب كلها بعيدة من الصواب، فأما القول بأنهم من ولد إبراهيم فبعيد، أما القول بأنهم من ولد جالوت أو الصماليق، وأنهم نقلوا من ديار الشام فقول ساقط، يكاد يكون من أحاديث خرافية (...) إلى أن قال "إن اسم أبيهم مازيغ". وهذه إحدى أقدم النصوص التاريخية، وهي لهيرودوت، وتعود إلى القرن 5 ق.م، تقول: "يعيش بليبيا(أي بلاد الأمازيغ) أربعة أجناس إثنان منهما أصليان وآخران مهاجران، فأما الأصليان فهما الليبيون (أي الأمازيغ البيض البشرة) والأثيوبيون (أي الأمازيغ ذوي الملامح الزنجية)، وأما المهاجران فهما الفينيقيون والإغريق."

إن البحث عن أصل مفترض للسكان الأصليين للمغرب، وتكريس رواية الأصل اليمني، كما في دروس التاريخ المدرسي، يطرح سؤال الغرض والرهان الايديولوجي للسلطة. "فمن العبث أن يبحث للبربر عن مواطن أصلية غير التي نشأوا فيها منذ ما يقرب من مائة قرن. ومن يتكلف ذلك البحث يستوجب على نفسه أن يطبقه في التماس مواطن أصلية للصينيين مثلا، أو لهنود الهند والسند، أو لقدماء المصريين، أو لليمانيين أنفسهم وللعرب كافة، ليعلم من أين جاؤوا إلى جزيرة العرب".

- الأصل العربي: بر ابن بر بربر WAHH ؟؟

ويذهب اتجاه إلى ربط سكان هذه المنطقة (شمال افريقيا ) بالمشرق وجزيرة العرب، حيث إنهم نزحوا من هناك إلى شمال إفريقيا نتيجة لحروب أو تقلبات مناخية وغيرها.
ونفى ابن خلدون الآراء التي تقول إن البربر ينتمون إلى أصول عربية تمتد إلى اليمن أو القائلة إنهم من عرب اليمن، خصوصا قبائل بربرية مثل "هوارة وصنهاجة وكتامة" أكثر القبائل الأمازيغية ادعاء للعروبة.
وأؤيد قول ابن خلدون فما من عقل يقبل هذه الأكذوبة المضحكة،HAHA فالإنسان الأمازيغي عمر هذه الأرض منذ 130000 سنة ق.م و10000 سنة منه ظهر على مسرح التاريخ وتكونت لغته وثقافته (مصطفى أعشي ص: 80 جذور بعض مظاهر الحضارة الأمازيغية خلال عصور ما قبل التاريخ)، وهذا قليل بحقهم إن لم يكونوا أقدم من ذلك، إن ما يسمى (اليمن) معظم تاريخه وهمي ومكذوب وملفق حتى الحضارات التي قامت في اليمن لم ينشئها أهل اليمن الأصليين بل أنشئها السبئيين والحميريين والقتبانيين والمعينيين ومملكة حضرموت ومملكة أوسان وهؤلاء جميعا بلا استثناء أصلهم من الحبشة والنوبة وكوش هاجروا إلى اليمن على دفعات، وأقدم هذه الحضارات يعود إلى 1000 قبل الميلاد، ويعلق الباحثين على أن سبب انتقال اليمن فجأة من العصر الحجري القديم إلى عصر الحضارة عام 1000 قبل الميلاد في وقت متأخر إذا قورن بغيره من الدول مثل العراق القديم 6000 قبل الميلاد وسوريا 5000 قبل الميلاد وبلاد النيل 4000 قبل الميلاد إن سبب هذا الانتقال وصول مهاجرين من إحدى البلدان الحضارية ومن الحبشة تحديدا، فما يسمى اليمن عبارة عن خليط غير متجانس من الأعراق من هنود وأحباش وفرس وصومال وعرب ساميين قحطانيين وعدنانيين قادمين من الحجاز، بل حتى الأمازيغ فالتاريخ يذكر هجرات أمازيغية إلى مايسمى اليمن لذلك تجدهم منفصلين ومتفرقين شمالي وجنوبي لأنهم ليسوا من جد واحد كما يزعمون بل هم أعراق متعددة، أما أقوالهم نحن ونحن.. فليس بجديد عليهم وهي من الأمور المعروفة عنهم فقد امتلأت كتبهم بأساطير وهمية ومضحكة في نفس الوقت فهي أساطير بلا تاريخ.

كأمثلة على ذلك: الملك إفريقش الذي جاء إلى الجزائر وقتل الملك جرجر، والمضحك هنا أنّ إفريقش كلمة ليست عربية وأنّ الملك جرجر أصلا لا يوجد في تاريخ الأمازيغ. وأنّ ألكسندر المقدوني يمني الأصل، وأنّ فرعون كان راعي الغنم في اليمن واسمه عون ففرّ هاربا من اليمن فسُمي فرعون، وأنّ الفراعنة أصلهم من اليمن والجزيرة العربية، وأنّ برلين كلمة عربية مكوّنة من شقين برّ معناه تربة وليّن معناه رطبة.
وهناك الكثير من الأكاذيب فهم يُنسبون معظم الأقوام إليهم وكذلك العُظماء ويغيرون أبطال الأساطير الفارسية والإغريقية إلى أبطال محليين.

مثال من عندي : الشيخ الزوبير = شكيبير - ومثال من عند الاخت الكريمة ثويزات =) : الجزائر = جاء الزائر او بائعوا الجزر او ربما المد والجزر ( بحاجة الى مصدر ههه)


وقد نفى ابن حزم أيضا هذه الإدعاءات وما قاله النسابون في نسب الأمازيغ ورد قائلا: "إن هذا باطل لا شك فيه. وما علم النسابون لقيس عيلان ابناً اسمه بر أصلاً، ولا كان لحمير طريق إلى بلاد البربر، إلا في تكاذيب مؤرخي اليمن".
زيادة وفيما يتعلق بالملامح، فمن المعروف أن عددا كبيرا من الأمازيغ يتميزون ببياض البشرة وبشعرهم الأشقر، أما اليمن فإن جبتها من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب فلن تجد ولو يمنيا واحدا أشقر الشعر، فكلهم من ذوي البشرة السمراء الداكنة والشعر الأسود.
المهم أنهم برعوا في الكذب المكشوف ولم يستحيوا. فنصيحتنا لهم إذا أرادوا التقدّم والرّقي، عليهم بالصدق لأنّه أساس البناء وإنطلاقته وكفاهم بهتانا فمن بدأ بناء ذاته بوهم فلن يصل أبدا ونحن على كل حال نشاهد حال اليمن المتخِّلف الآن وهو نتيجة أكاذيبهم وأوهامهم.
كما ينفي ابن خلدون نسبة البربر إلى العرب عبر اعتبارهم كنعانيين من ولد كنعان بن حام بن نوح، فالكنعانيون ليسوا عربا، وليسوا من أبناء سام.
ويرفض كثير من المعاصرين نسبة البربر إلى العرب، ويؤكدون أن العرق الأمازيغي أحد الأعراق القديمة وأنه سابق للوجود العربي، وذلك استنادا إلى دراسات تفيد بأن أقدم الشعوب فوق الأرض 32 شعبا منها البربر، ولا وجود للعرب آنذاك.
وفي دراسة للباحث الفرنسي (Dr Ely Le Blanc) كشف أنه من خلال تنوع النمط العرقي يمكن القول إن شعب البربر قد تألف من عناصر غير متجانسة، انضم بعضها إلى بعض في أزمنة تاريخية مختلفة وتفاوتت درجة تمازجها، لكن يبدو من الصعب تحديد الفرع الذي ينتسبون إليه ومن أين أتوا.
بالإضافة إلى بعض التوضيحات النظرية المذكورة سابقا سنتطرق الآن لتحليل تفصيلي تطبيقي منطقي لما جاء في الإتجاهات المذكورة مستعينا بالدراسات والأبحاث التي أجريت في هذا المجال:
كما ذكرنا في الاتجاه الرابع فقد ذهبت طائفة من النسابين إلى أن الأمازيغ أو البربر من العرب واختلف في ذلك فقيل أوزاع من اليمن وقيل من ولد جالوت ملك بني إسرائيل والكثير من الترهات المضحكة الناتجة عن القوميين العرب الذين ينسبون الأمازيغ إلى شبه الجزيرة العربية ويدعمون قولهم بأن هناك تشابه في لغة البربر مع لغات جنوب اليمن وخاصة لغة قبائل حضرموت وأن التيفيناخ له علاقة مع خط المسند وهي محاولات يائسة من القوميين العرب لمهاجمة الامازيغية، حيث كانوا قد قدموا هذه النظرية خلال السبعينات، لكنهم تخلوا عنها بعد أن أثبتت العلوم الأركيولوجية أن اللغات السامية لم تظهر إلا في الألفية الثالثة قبل الميلاد، في حين أن الأمازيغية ظهرت مع الإنسان القفصي، والإنسان القفصي هو الأمازيغي الأول الذي ظهر بتونس منذ مدة تتراوح بين الألفية السابعة والتاسعة قبل الميلاد وهذا يعني أن الأمازيغية أقدم بأربعة ألآف سنة عن اللغات السامية. الباحث الجزائري سالم شاكر.



جاري التعديل والاضافة + + +