عنوان الموضوع : الشيخ أحمد مرزوق الحبيباتني شخصية جزائرية
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البطاقة الشخصية :الإسم : أحمد
اللقب : الحبيباتني إبن سعيد وابن مرازقة مسعودة
المدعو: لحبيباتني
تاريخ ومكان الميلاد : 1867 بالجمعة بني حبيبي بولاية جيجل
الصفة : إمام فقيه ومدرس وواعظ
تاريخ الوفاة : يوم 10 محرم 1355 هـ الموافق لسنة 1938 م
-درس الفقه بالزاوية العيساوية ومجموعة من المساجد، كان له الفضل في تكوين مجموعة من شيوخ المنطقة.
ولد الشيخ أحمد الحبيباتني سنة 1867 م بمنطقة الجمعة بني حبيبي بالقرب من دائرة العنصر وينتسب إلى المنطقة التي ولد فيها ( بني حبيبي) وهي اليوم بلدية من بلديات جيجل.
هو الشيخ أحمد مرزوق الحبيباتني ، شيخ صوفي وفقيه مالكي، وُلد في منطقة الجمعة بني حبيبي بولاية جيجل من النصف الثاني من القرن 19 م، انتقل إلى فسنطينه، وتتلمذ على يد الطريقة التيجانية التي أصبح بعد ذلك أحد أقطابها
كانت له مكانة مرموقة واحترام كبير بين سكان قسنطينية و الشرق الجزائري عامة
نُقل انه كان على خلاف مع الشيخ بن باديس في كثير من المسائل إلى درجة أن هذا الأخير اتهم بمحاولة اغتياله (هذا من عمل الاستعمار الذي كان على اطلاع بالخلاف
ارجو من كلا من له معلومات عنهيُفيدنا واجره على الله
سلام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك اخ حمزة
هاهي معلومة اضافية عن الشيخ
قصته معـ البرنوس
قصة البرنوس
يحكى أنه في أحد الأيام دخل الشيخ الحبيباتني المسجد للصلاة، فنزع البرنوس الذي كان يرتديه و ألقاه على الحصير و ذهب للوضوء. في أثناء ذلك تسلل لص إلى المسجد و سرق البرنوس و فر به، و عندما عاد الشيخ إلى المكان الذي ألقى فيه برنوسه لم يجده، فما كان منه إلا أن قال « لا حول و لا قوة إلى بالله ». لما كان يوم الغد و عندما كان أحدهم يتجول في سوق « رحبة الجمال »، أحد أزقة قسنطينة، و جد بالمصادفة سارق البرنوس يبيع في مسروقه، فأعجبه ذلك البرنوس و اشتراه و هو يقول « لا يليق هذا إلا بسيدي احمد لحبيباتني »، و بالفعل ذهب باحثا عن شيخنا ليعطيه هديته، فقيل له أنه في المسجد، فدخل المسجد لكن الشيخ كان حينها في بيت الوضوء، فطرح البرنوس على الحصير الذي اعتاد شيخنا الجلوس عليه و جلس هو مقابل المكان يترقب عودة الشيخ، و ما هي إلا هنيهة حتى أقبل شيخنا متمايلا نحو برنوسه و التقطه بيده و هو يقول « سبحان الذي لا تضيع ودائعه ». و هكذا يكون برنوس الشيخ قد عاد بقدرة قادر إلى المكان و في نفس الزمان الذي اختفى فيه بالأمس.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
بارك الله فيك
وهده المعلومات عندي لان صديقي من كتبها
دمت بود يا اسماء قطر الندى
سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك خي حمذة
مشكوووووووووووووووووووور
السلاااااااااااااااااام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على المرور
سلام